الاوميغا3: احماض الاوميغا3 تلعب دور مهم لعلاج و منع مضاعفات مرض التصلب المتعدد و يعزز من النظام المناعي خصوصًا ان المرضى يعانون من اضطرابات المناعة الذاتية. عشب النعناع: يمنع الصداع و الغثيان و ضعف الجهاز العصبي و الاكتئاب كما ان زيت النعناع مفيد لعلاج اضطرابات الامعاء التي تصاحب مرض التصلب المتعدد. فيتامين دي: عن طريق التعرض لأشعة الشمس المباشرة. الزنجبيل: لها من الخصائص العلاجية المهمة لعلاج الالتهابات المصاحبة لمرض التصلب العصبي المتعدد و يعالج ألم المفاصل و عدم الراحة العصبية و يقي من مضاعفات المرض الخطيرة و يمنع تطور الحالة و يمنع الغثيان و اضطرابات الجهاز الهضمي. الكالسيوم: لبناء العظام القوية و زيادة صحة القلب يقلل من اعراض المرض و يمنع الضمور الذي قد يحدث للعظام. بالإضافة على علاجات التدليك و الوجز بالإبر و العلاجات الطبيبة تحت اشراف الطبيب لابد من التغذية المناسبة الصحية و السليمة لمنع تطور اعراض المرض و منع المضاعفات..
تلعثم الكلام وفقد التركيز. انعدام توازن حركة الجسم الطبيعية، واضطراب في ردود الفعل. إذا تجاهل المريض الأعراض؛ قد يكشر مرض التصلب المتعدد MS عن أنيابه وتبدأ المضاعفات التالية في الظهور مثل: تشنجات عنيفة في العضلات قد تؤدي الى شلل تام. اضطراب الجهاز البولي والتناسلي. تأثيرات نفسية قوية مثل الاكتئاب. تشوش الذاكرة وصعوبة التركيز. نوبات صرع. للأسف لا توجد أعراض ممِيِزة لمرض التصلب المتعدد MS، ولذلك يسهل الخلط بينه وبين عرق النسا أو الفايبرومايالجيا. عوامل خطر الإصابة بالتصلب المتعدد MS هناك بعض العوامل المؤثرة، أو التي وُجدت مُصاحبة لمرض التصلب اللويحي، لكن وجودها لا يؤكد قطعية الإصابة بالمرض، مثل: السن: يبدأ ظهور الأعراض أو اكتشافها من سن 20 إلى 40 عام. الجنس: ثَبُت أن الإناث أكثر عرضة للإصابة بالمرض أكثر من الرجال. نقص فيتامين د: وُجد أن أغلب مرضى التصلب المتعدد MS مصابين بنقص فيتامين د، أو ينقصهم التعرض للشمس عامةً. التدخين: وكأنه لا يكفي في حد ذاته كداءٍ وبيل، لكن قد يكون عامل مشترك مع ظهور كثير من أمراض هذا العصر ومنها التصلب اللويحي. الأمراض المناعية: مثل مرض السكري (من النوع الأول)، وأمراض الغدة الدرقية ، ومرض الأمعاء الالتهابي، وفقر الدم الخبيث، لأن المسبب لهم واحد وهو هجوم الجهاز المناعي على الجسم، لذلك وجود جهاز مناعي عنيف في جسم المريض غالباً يؤهله للإصابة بأكثر من مرض مناعي في وقت واحد.
في النهاية عزيزي القارئ بعد معرفتك معلومات عن مرض التصلب المتعدد يمكنك من خلال اهتمامك بصحتك أو ملاحظة أي أعراض مرضية غريبة واستشارة الطبيب أن تحصل على العلاج الصحيح للمرض والتمتع بصحة افضل، كما يمكنك استشارة أحد أطباءنا.. من هنا. اقرأ أيضا: 7 نصائح عن التعامل مع مرض التصلب المتعدد.. تعرف عليها معلومات مهمة عن الادوية المعدلة لمرض التصلب المتعدد الأدوية النفسية هل يمكن إدمانها؟
تشمل الأعراض ما يلي: الشعور بتنميل أو خدر في الأطراف. اضطرابات في الرؤية والنظر. وهن العضلات و فقد التوازن مما يجعل المشي أو القيام بمجهود عضلي أمر مؤلم وشاق. الإصابة بالإحباط. تأثر الذاكرة. صعوبة التركيز. إذاً الأمر محير! فمتى أستطيع الجزم أن مرض التصلب المتعدد MS حميد أم لا؟ حتى نحسم هذه النقطة نحن مضطرون للانتظار إلى بعد الإصابة بخمسة عشر عام، وتقييم الحالة بأشعة رنين مغناطيسي ومقياس اتساع مدى الإعاقة (EDSS)، -مقياس مستوى العجز السريري- ويُقيم من 1(غير عاجز) الي 10(عاجز تمامًا). فإذا كان مقياس المريض من 1 إلى 3 بعد 10 سنوات أو 3؛ فإذاً لم تتضرر الأعصاب بالشكل الذي يؤدي إلى العجز ويُشخص المريض بمرض التصلب المتعدد الحميد. تختلف أنواع مرض التصلب المتعدد MS بُناءً على مدة نوبة الأعراض، وشدتها ومدى تكرارها وتنقسم إلى: المتلازم السريرية المعزولة تُعد أبسط أنواع التصلب اللويحي، إذ تستمر النوبة مدة 24 ساعة فقط، يصاحبها عرض واحد أو أكثر من أعراض التصلب المتعدد. التصلب المتعدد الناكس الهائج تُوصف بأنها نوبات تبادلية بين اختفاء الأعراض تمامًا ثم عودتها بشدة في نوبة انتكاسية، ويمثل 90% من نسبة الإصابة بالتصلب اللويحي.
المصادر: MS: Foods to Avoid Definition of MS آخر تعديل بتاريخ 18 أكتوبر 2018