قصائد رثاء شعبية. من فلاجي طال علاجي قصر راجي والساكن هاج. عبد الحميد السنوسى العبيدي. فجاءني غير ما قد كنت أنتظر. قدر وكل منية بقضاء. جاهدت صرف الدهر دون نموهم. أود إذا ماالموت أوفد معشرا. مستوحشه طيبه علينا بعد لحسين. أم البنين تصيح يابن الحنفيه. أول شعر رثي به الحسين عليه السلام قول عقبة بن عمرو السهمي. للشاعر لبيد بن ربيعة العامري في رثاء أخيه أربد. يا مزنة الغيث صفي. عليه السلام أرواحنا له الفداء. أوصيك بالحزن لا أوصيك بالجلد. رثاء اهل البيت عليهم السلام. ألا ذهب المحافظ والمحامي. الشاعر ناصيف اليازجي يرثي صديق له. قد كنت أوثر أن تقول رثائي. ان سال من غرب العيون بحور.
إليكم قصيدة رثاء مؤثرة في وفاة الأخ ، تتعدد الأغراض الشعرية التي يعبر من خلالها الشعراء في قصائدهم عن مختلف المشاعر الإنسانية، ويُعد شعر الرثاء هو واحداً من أصدق الأغراض الشعرية التي قد ينظمها الشاعر يوماً، فيقوم من خلاله برثاء أو نعي من مات من أهله وأحبائه، بذكر جميل صفاتهم وطبائعهم، وسرد ذكرياتهم الطيبة معه وكيف شق الحزن قلبه لوفاتهم، واسودت الحياة لغيابهم. وتأتي تماضر بنت عمر السلمية ولقبها " الخنساء " لجمال وقصر أنفها، كأحد أشهر الشعراء العرب في شعر الرثاء، وذلك من خلال ما نظمته من قصائد شعرية في موت كل من أخويها ( صخر ، ومعاوية بن عمرو السلمية) واللذان قد قُتلا غدراً في الجاهلية. وقد جسد الرثاء الشعري الخاص بالخنساء أعمق معاني الحزن وأصدق مشاعر الألم وخاصة في قصائد رثاء أخيها صخر. وإليكم من موسوعة بعض قصائد رثاء الخنساء في وفاة أخيها صخر.
نافضــاً مـن طبِّهِ خفـيْ حنين انَّ للمــوتِ يـداً ان ضربَتْ……أوشكتْ تصْدعُ شملَ الفرقدينْ تنفذ الجــوَّ علــى عقبـانـــهِ……وتــلاقـي الليثَ بيــن الجبلين وتحـطُ الـفـــرخَ مـن أيـكـتِـهِ……وتـنــال الببَّغا فـــــي المئتين أنا من مـاتَ, ومن مــــاتَ أنا……. لـقـي المـوتَ كـلانـا مـرتين نـحـنُ كنـا مـهجـةً فـي بدنٍ…….. ثم صـرنا مـهـجةً فــي بدنين ثـم عُـدنـا مـهجـةً فـي بــدنٍ……. ثم نُـلـقـى جـثـةً فــــي كفنين ثـم نحـيا فــي علـيٍّ بـعـدنـا……. وبـهِ نـبـعـثُ أولــى الـبَعْثيَيْنْ أنظر الكونَ وقلْ في وصــفهِ……. قل هما الرحمةُ في مرْحَمتينْ فــقـدا الـجنـةَ فــي ايجادنــا…….
مرثية مالك بن الريب بصوت فالح القضاع