وايضا يوجد تعويضات أخرى يطلبها المستحقين وكل هذا بشرط عدم تجاوز المبلغ الإجمالي للمطالبة مبلغ التأمين. اسعار تأمين الأخطاء الطبية يوجد العديد من شركات تأمين ضد الأخطاء الطبية في المملكة العربية السعودية ويمكن للأطباء شراء وثيقة ضد الغير لكي تحميهم عند حدوث خطأ طبي وتشمل تأمين الأخطاء الطبية تأمين الإعاقات الجسدية والعقلية من خلال إجراء عملية جراحية. ويشمل التأمين على اسعر يتم تقديمها لأسرة المريض إذا توفي بسبب خطأ طبي ويكون السعر من خلال حكم المحكمة بعد حدوث المشكلة التي أدت إلى وفاة المريض ويبدأ سعر الأخطاء الطبية من 100000 حتى يصل الى 1000000 ريال سعودي.
طبيب يعتدي على مريض بالخرطوم وكلنا يتذكر "الخناقة" الشهيرة على جسد مريض، عندما اعتدى طبيب على زميله بمشرط في "غرفة العمليات، ووقتها أمر رئيس هيئة النيابة الإدارية، بفتح تحقيق عاجل في تعدي طبيبين على بعضهما بـ"مشارط الجراحة" داخل غرفة عمليات في محافظة البحيرة، وتبين أن مستشفى كفر الدوار العام، شهد مشادة كلامية داخل غرفة العمليات، بين الطبيب "س. ع"، وزميله "م. أ"، بقسم الجراحة، تطورت إلى اعتداءات متبادلة بينهما، وذلك أثناء إجراء عملية استئصال الزائدة لمريض يدعى "محمد "، وتطورت إلى اعتداء الأول على الثانى بـ"مشرط"، ما أدى إلى إصابته فى وجهه بجرح طوله 10 سم، وهذا أيضا دون تدخل أو ظهور لنقابة الأطباء لتوضح الموقف للمواطنين حتى لا يعمموا الحكم السيئ على جميع الأطباء.
اسعار تأمين ضد الأخطاء الطبية يعتبر مهم جدا لان دائما اغلب الاشخاص يبحثون عن أرخص سعر التأمين ضد حدوث أى أخطاء طبية تحدث داخل المملكة العربية السعودية وتعتبر هذه المطالب الجميع المغتربين والمواطنين الذين يتوافدون على أرض المملكة نظرا لارتفاع معدلات التأمينات الصحية وإلزام جميع المواطنين بدفع مبالغ مالية كثيرة، وبالإضافة إلى ذلك في ضوء حدوث ايضا اخطاء طبيه بشكل كبير أثناء عمليات التأمين الصحي التي تكون شاملة وسوف نتعرف على التفاصيل التي تخص أسعار التأمين ضد الأخطاء.
حذرت منظمة "اليونيسيف"، من تعرض الأطفال في لبنان لأمراض خطيرة بسبب تراجع نسبة التطعيم ، مع تفاقم الأزمة الاقتصادية. وأشارت إلى أن "التطعيم الروتيني للأطفال انخفض بنسبة 31 في المئة، مع العلم أن معدلات التحصين كانت، في وقت سابق، منخفضة بالفعل وبشكل مثير للقلق، وقد نتج عن ذلك وجود عدد كبير من الأطفال غير المحصّنين والمعرضين للأمراض وآثارها الخطيرة". ورأت أن "الانخفاض الحاد في معدلات التطعيم الروتينية ترك الأطفال عرضة للأمراض المميتة المحتملة مثل الحصبة وعدوى الدفتيريا، أي الخناق، والالتهاب الرئوي". وشددت على ضرورة المحافظة على "سلسلة التبريد" الضرورية للقاحات في بلد ارتفعت فيه أسعار الوقود بشكل كبير ما يشكل "تهديدا جديدا للخدمات الأساسية، مثل حسن تسليم اللقاحات ". وأكدت ممثلة اليونيسف باللإنابة إيتي هيغينز، أنه "لم يعد بإمكان كثير من العائلات الانتقال حتى إلى المرافق الصحية للحصول على الرعاية الصحّية الأولية لأطفالها، ولم يعد الكثيرون قادرين على توفير الطعام والتغذية اللذين يحتاجهما أطفالهم للبقاء على قيد الحياة". وحذرت من أن التردي الاقتصادي أدى إلى "هجرة جماعية هائلة للعاملين الصحيين وفاقمت القيود المفروضة على استيراد الأدوية و المعدات الطبية ، الأزمة الصحية سوءا".