حظيت رواية ارجوك اعتن بأمي، تأليف كيونغ سوك شين (روائية من كوريا الجنوبية، ترجمها الى الانجليزية: شاي يونغ كيم، ثم ترجمتها الى العربية أفنان محمد سعد الدين) بإقبال كبير، وبيع منها في السنة الأولى لصدورها (2011) مليون نسخة وبيع منها في 2012 مليونا نسخة، ووزع منها 10 آلاف نسخة في طبعة خاصة للاحتفال بالرواية التي حصلت على جائزة مان الآسيوية وهي أول امرأة كورية تحصل على هذه الجائزة. أرجوك اعتني بأمي - مكتبة نور. القصة تروى على لسان الابنة تشي هون وتبدأ احداثها بفقدان الوالدة بارك سونيو واجتماع العائلة المكونة من الاب والأبناء للبحث عن الوالدة المفقودة… كانت العائلة تعيش في قرية زراعية، ولكن الأبناء تعلموا في المدارس وذهبوا إلى العاصمة، وكبر الوالدان وبقيا وحدهما في القرية، وفي أثناء انتقالهما لزيارة بيت أحد أبنائهما ضاعت بارك سونيو في محطة القطار. وتبدأ التداعيات والذكريات منذ تلك اللحظة، فتتذكر تشي هون الحياة في القرية وكيف تعلمت مع إخوانها في المدرسة. وتتذكر كيف كان يعلمها أخوها القراءة والكتابة وأن الكبار كانوا يبذلون جهدا ويلجأون إلى الضرب احيانا لمنعها من استخدام يدها اليسرى، ذهبت تشي هون إلى المدرسة وباعت أمها لأجل ذلك خاتمها الذي لم تكن تملك غيره.
قبل عدة أيام انهيت صلاة العشاء واسرعت لجهازي حتى أدون فكرة جديده خطرت لي لمشروعي الجديد. لكن أثناء محاولة تطبيقها بدأ الإنترنت يتلكأ في تحميل البرنامج وتحديثه، فقررت أن أذهب لطاولتي وأختار كتاباً لأقرأه. لأكون صادقه، لم أرد أن أقرأ هذا الكتاب أبداً، كُنت حانقه على نفسي لشراءه أساساً. ارجوك اعتن بامي. لا أعرف لماذا، لكنه يملك تلك الأورا التي تخبرني بأني سأندم إن قرأته، وسأندم ان تركته سواء. هذه الأورا الغريبه أجبرتني أن أجعل الكتاب بالصف الأول كُلما أعدت ترتيب كُتبي، حتى عندما أخبر نفسي بأني لن أقرأه أبداً حتى أُجبر على ذلك عندما تنتهي كُتبي الورقيه، إلا أني لم أجرئ على أن أضعه أسفل الكتب أو خلفها كما أفعل مع الكتب التي لا أريد قرائتها مباشرة. الهواء الذي يحمله كان مخيفاً، ولسبب ما، ظننت أنه يمكنني أن أبعد هذا الهواء إذا ألقيت نظره خاطفة عليه قبل أن ينتهي تحميل البرنامج.. عادة، لا يأخذ الأمر أكثر من دقيقتين ليتشتت تركيزي وأترك الكتاب للغد أو للنسيان…. لكن أسلوب الكاتب، الطريقة التي يتحدث بها بلسانك وكأنك أنت السبب، وكأنك أنت كُل الشخصيات وكأنك أنت المتحدث حتى لتهز رأسك ببعض فقراته لتعلن خطأك بخزي وعار… أنت تعرف بأنك لست سوى متلقي، قارئ للرواية.
يعرفون الشخص الذي ينادونه ماما؟ حكاية تتميز ببراعة سرد التفاصيل، وعائلة تكتشف تفككها.. أرجوك اعتني بأمي رواية تمثّل صورة أصيلة لتحولات الحياة المعاصرة في كوريا وتحكي قصة إنسانية جميلة عن الروابط العائلية.. "بورتريه مؤثر عن الطبيعة الصادمة والتضحيات المفاجئة والخيالات السرية للأمومة. " Elle "رواية مشوقة وساحرة ومؤلمة وقريبة للقلب، تتحدث عن الحيوات المخفية، وعن أمنيات ومعاناة وأحلام أولئك الذين كنا نظن أننا نعرفهم جيدًا. أرجوك اعتني بامي :: الروايات والقصص :: الأدب والرواية :: الكتب العربية. " Seattle Times
تصدر قريبا ترجمة عربية جديدة للرواية الكورية الشهيرة "أرجوك اعتنى بأمى" لـ للكورية كيونج سوك شين، ترجمة محمد نجيب، عن دار نشر التنوير، والرواية بمثابة شهادة مؤثرة عن تفكك عائلة تآكلت ببطء، وتمثل صورة أصيلة لتحولات الحياة المعاصرة فى كوريا وآثارها. أرجوك أعتن بأمي | قارئ جرير. ونشرت صفحة "الكتبجى" على الموقع التواصل الاجتماعى "تويتر" صور الغلافين العربى والكورى، وعلقت تقول "عندما تاهت سو نيو، ذات التسعة والستين عاما،عن زوجها وسط الحشود فى محطة مترو أنفاق سول، ابتدأت عائلتها محاولات يائسة فى البحث عنها. من خلال البحث بدأ ظهور الأسرار التى كتمت طويلا، والأوجاع المدفونة عميقا، ما أجبر العائلة على التساؤل: هل كانوا حقًا يعرفون الشخص الذى ينادونه ماما؟ حكاية تتميز ببراعة سرد التفاصيل، مكتوبة بإحكام وبعاطفة جياشة. حظيت رواية "أرجوك اعتن بأمى" بيع منها فى السنة الأولى لصدورها (2011) مليون نسخة وبيع منها فى 2012 مليونا نسخة، حصلت على جائزة مان الآسيوية وهى أول امرأة كورية تحصل على هذه الجائزة. والقصة تروى على لسان الابنة تشى هون وتبدأ أحداثها بفقدان الوالدة بارك سونيو واجتماع العائلة المكونة من الأب والأبناء للبحث عن الوالدة المفقودة، كانت العائلة تعيش فى قرية زراعية، ولكن الأبناء تعلموا فى المدارس وذهبوا إلى العاصمة، وكبر الوالدان وبقيا وحدهما فى القرية، وفى أثناء انتقالهما لزيارة بيت أحد أبنائهما ضاعت بارك سونيو فى محطة القطار.
علي أن أبقي في المطبخ كي يتسني لكم جميعا أن تأكلوا وتذهبوا إلى المدرسة. كيف يسع المرء أن يفعل ما يحلو له فقط؟ هناك أشياء يجب علي المرء فعلها سواء أأحب ذلك أم لا". نظرت إلى ملامح وجه أمك ولسان حالها يقول: أي نوع من الأسئلة هذا؟ ثم تمتمت قائلة: "إن فعلت فقط ماتريدينه، فمن ذا الذي سينجز كل الأمور التي لا تحبين إنجازها؟". " - "إن والدتي ترتدي ثوبا في هذه الصورة. ويبدو شعرها مختلفا كليا، ولكنها لم تكن تبدو هكذا عندما اختفت. فما الذي جعل أمنا تخطر ببالك عندما رأيت تلك السيدة؟". إذ إن وصف تلك المرأة التي رآها الصيدلي جعلها تبدو مثيرة للشفقة جدا. "إنها المرأة نفسها، إذ إن عينيها هما العينان نفسهما. لقد رعيت الأبقار في شبابي. ورأيت عيونا صادقة ووديعة كعينيها، فميزتها بالرغم من اختلاف مظهرها لأن لها العينين نفسهما" - "أدركت أنك أصبحت معتادة على التفكير في أمك كلما عانيت من أي متاعب في حياتك لأنك عندما تفكرين فيها تشعرين أن كل شيء يعود إلى مساره وأنك تستعيدين نشاطك مجدّدا" - إن صمت الموتى يجعل الباقين على قيد الحياة يصابون بالجنون" - "إن المرأة تستطيع أن تعيش وتعتني بنفسها نوعًا ما،ولكن الرجل يصبح مثيرًا للشفقة إن توجب عليه العيش بمفرده" - "من الممكن للتعود أن يتحول إلى مصدر رعب حقيقي" - "يجب على الأخ الأكبر أن يتحلى بالاحترام وأن يصبح مثالًا يحتذى لإخوته.
Skip to content العملة: +212808563438 سلة المشتريات 137 درهم للكاتب كيونغ سوك شين بعد أن اختفت أمنا، أدركت أن هناك تفسيراً لكل شيء. لقد كان في وسعي أن أفعل كل ما أرادتني أن أفعله. إنها أمور غير مهمة، ولكنني الآن لا أدري لماذا تعمدت إزعاجها. لن أسافر بالطائرة إلى أي مكان بعد الآن".. هكذا كان لسان حال أحد الأبناء الخمسة الذين انقلبت حياتهم رأساً على عقب بعد أن اختفت، الأم فجأة. في تلك اللحظة فقط، أصبحت الأم حاضرة في حياتهم، بعد أن كانت غائبة. وكأنهم يستطيعون مدَّ أيديهم إليها ولمسها.. ولكن هيهات أن يعود الزمن إلى الوراء.. "أرجوك اعتنِ بأمي" رواية تدور أحداثها حول فقدان أم في محطة سول لقطار الأنفاق، بعد أن سبقها زوجها مخلفاً إياها خارج القطار.
تحميل كتاب أرجوك اعتن بأمي pdf 18-10-2021 المشاهدات: 87 حمل الان تحميل كتاب Kyung Shuk Shin's Please Take Care of Mom pdf بعد اختفاء والدتنا ، أدركت أن هناك تفسيرًا لكل شيء. يمكنني أن أفعل ما أرادت مني أن أفعله. هذا ليس مهمًا ، لكنني الآن لا أعرف لماذا أزعجتها عمداً. لن أسافر إلى أي مكان بعد الآن ". هكذا قالت الأم ، إحدى الأطفال الخمسة الذين انقلبت حياتهم رأساً على عقب بعد أن اختفت فجأة. عندها فقط ظهرت الأم في حياتهما بعد غيابها. يمكن أن تمد يدك. لها ولمسها … لكن لا سبيل للعودة بالزمن … "أرجوك اعتني بأمي" هي رواية تدور حول فقدان أم في محطة مترو سيول ، بعد ذلك زوجها ضربها وطرقها من القطار. بدأت حالة حياة أفراد الأسرة ، والندم تنزل عليهم ، فبدأت عملية البحث عن الأم المفقودة ، الأم التي ضحت بنفسها بالجسد والروح لإسعاد الآخرين. لم يفاجئها شيء في حياتها كلها تلك المرأة التي قضت حياتها تضحي بكل شيء حتى يوم اختفائها.. هل سيجدها أطفالها؟ هل ستعود إلى زوجها؟ أين هي؟ كتب هذا الكتاب كيونغ شوك شين وحقوق الكتاب محفوظة لمالكه. للتنزيل.