هذه النتيجة معقولة لأن آخِر ترتطم بأقصى مقدار للسرعة (لأنها تسقط من أقصى ارتفاع)، والوزن الأكبر (تقريبًا) من الحبل يكون بالفعل على المنضدة. (٤-٣) (أ) بقاء كمية التحرُّك الخطي يتطلب: هما كميتَا التحرك للشظيتين ١ و٢، على التوالي. ينبغي أن تتطاير الشظيتان في اتجاهين على نفس الخط؛ إذنْ يمكن تعيينُ السرعتين الأفقيتين من المسافتين المقطوعتين والزمنين المعطيين كالتالي: بمعلومية أن مجموع كميات التحرُّك على طول المحور ينبغي أن يكون صفرًا، يكون لدينا: عندما يصل الصاروخ لأعلى نقطة تكون سرعته صفرًا؛ ومن ثَمَّ ينبغي أن تكون كميتَا التحرك الرأسيتان للشظيتين متساويتين في المقدار ومختلفتين في الإشارة: إذا استخدمنا موقعَ الانفجار على أنه نقطة الأصل لنظام محاورنا، فإن السقوط الرأسي للشظيتين يُوصَف على النحو التالي: (ب) بالعلم أن الشظية ١ تذهب لأعلى، نحصل على أقصى ارتفاعٍ باستخدام حركة الشظية. تعريف مركز الكتلة المولية. باتخاذ نقطة الأصل عند الأرضية، يكون لدينا: (٤-٤) ينبغي أن تكون كمية التحرُّك محفوظةً في كلٍّ من الاتجاهين الموازي والمتعامِد مع اتجاه الهيكل الأصلي (أي في اتجاه الشرق). بالإضافة إلى ذلك، فإن الكتلة محفوظة. المعادلات الثلاث الناتجة من هذه الحالات تكون على النحو التالي: من معادلة ومعادلة حفظ الكتلة نحصل على: بالتعويض في معادلة ينتج: إذنْ فإن: ملحوظة: كثير من الطلاب يخفقون في هذه المسألة لأن لديهم معادلتين (كميتَي التحرك في و) في ثلاثة مجاهيل، ويجهلون أن القيد على مجموع كتل الشظيات يشكل المعادلة الثالثة!
(٤-٥) قوة الدفع هي قوةٌ مقدارُها يساوي المعدل الزمني للتغيُّر في كميةِ تحرُّكِ غاز العادم. المعدل الزمني للتغيُّر في كتلة الصاروخ هو المعدل الزمني لكتلة الوقود المستهلَك في صورة غاز العادم؛ إذنْ فإن: ومن ثَمَّ تكون قيمةُ قوة الدفع هي: ينبغي أن نذكر أن معادلة الصاروخ المثالية (4. الأجسام الجاسئة كمية حركة مركز الكتلة Rigid objects are the amount of motion of their center of mass. 29) ليست دقيقة جدًّا هنا؛ لأنه كان علينا اعتبارُ تأثيرِ الجاذبية. التعديل يطرأ على (4. 27) بحيث ينبغي علينا — بدلًا من التعامل مع كمية التحرك على أنها محفوظة — أن نبحث عن التغير في كمية التحرُّك نتيجة قوة الجاذبية الخارجية، وهو: حيث أزلنا حاصل ضرب التفاضلين، ونلاحظ أن سالبة. بقسمة الأطراف على كما في الفصل الرابع، وحذف مع ملاحظة أن: ينتج أن: بالتفاضُل نحصل على (تذكَّرْ أنَّ): تكون معادلة الصاروخ المثالية المعدلة بالجاذبية هي: هناك افتراضان استُخِدَمَا هنا: الأول أن الارتفاع ٦٧ كيلومترًا هو ارتفاع منخفض بدرجةٍ كافيةٍ بالنسبة إلى نصف قطر الكرة الأرضية، بحيث يمكننا الاستمرار في استخدام القيمة كعجلة للجاذبية. والثاني أنه عند فإن: وإلا فإن الصاروخ لا يغادر من البداية، وإنما يظل على قاعدة الإطلاق حارقًا الوقود حتى تصبح الكتلة الكلية صغيرةً بالقدر الكافي الذي يسمح لقوة الدفع برفع الصاروخ.
مركَزَ يمركِز، مَرْكَزةً، فهو مُمركِز، والمفعول مُمركَز • مركز قوّاتَه في المنطقة: جعلها تستقرّ فيها. تمركُز [مفرد]: 1 - مصدر تمركَزَ في. 2 - (قص) مقياس لحالة الاستقرار في السُّوق لتحديد المدى الذي يكون فيه عدد صغير من المنشآت ممثِّلاً لنسبة كبيرة من ناتج إحدى الصناعات أو مبيعاتها أو عمالتها. تعريف مركز الكتلة والوزن. • تمركُز سكَّانيّ: (جغ) ظاهرة ديموغرافية تتجلَّى نتيجة لتزايد عدد السكَّان، أو ارتفاع متوسِّط الكثافة السكّانيّة في منطقة معينة. • تمركُز ثقافيّ: (مع) الاتجاه الذي يتأثَّر بالعاطفة ويؤدِّي إلى أن يحكم الفرد على المجتمعات الأخرى على أساس المعايير المستمدّة من المجتمع الذي ينتمي إليه، ويحمل بالتالي كراهية نحو المجتمعات التي تختلف عن مجتمعه. تمركزيَّة [مفرد]: مصدر صناعيّ من تَمَرْكُز: نزوع إلى البقاء في المركز. معجم الصواب اللغوي مَرْكَزَ الجذر: ر ك ز مثال: مَرْكَزَه في المدينة الرأي: مرفوضة السبب: لتوهّم أصالة الحرف الزائد «الميم». المعنى: جعله يستقر في مركزها الصواب والرتبة: -رَكَّزَه في المدينة [فصيحة]-مَرْكَزَه في المدينة [صحيحة] التعليق: رأى مجمع اللغة المصري أن توهّم أصالة الحرف الزائد لم يبلغ درجة القاعدة العامة، غير أنه ضَرْب من ظاهرة لغوية فطن إليها المتقدمون ودعمها المحدثون؛ ولذا ففي الوسع قبول نظائر الأمثلة الواردة على توهّم أصالة الحرف الزائد، مما يستعمله المحدثون إذا اشتهرت ودعت إليها الحاجة، وقد ورد منها في القديم: تمندل، وتمرفق، وتمسكن، وتمدرع.