أبطال المسلسل: Yusuf Çim Gülsim Ali Mehmet Özgür Ali İpin Toygan Avanoğlu Aylin Kabasakal Uğur Demirpehlivan Selim Erdoğan معلومات عن المسلسل: اســم الــمســلــســل: Hanım Koylü الاســم الــعــربــي: سيدة القرية الــنــوع: رومانسي - كوميدي عــدد الــحــلــقــات: 13 حلقة الــبــلــد الــمــنــتــج: تــركــيــا الــلــغــة: تــركــي مــتــرجــم لــلــعــربــيــة شــبكــة الــعــرض: STAR TV تاريخ العرض: 23 ابريل 2016 التقيم: / imdb مسلسل سيدة القرية Hanım Koylü, مسلسل سيدة القرية Hanım Koylü مترجم للعربية قصة عشق هل اعجبك الموضوع:
مسلسل سيدة القرية اعلان الحلقة 1 مترجم - YouTube
شهدتِ الحلقة العشرون من مسلسل المداح الجزء الثاني (أسطورة الوادي) أحداثًا جديدة بعد استماتة ملك في السيطرة على حسن شقيق صابر المداح، ومحاولتها لشراء أرض صابر في الفيوم، وأحداث أخرى نستعرضها لكم من خلال التقرير التالي. أحداث الحلقة العشرين من مسلسل المداح الجزء الثاني تقوم سيدة الأعمال ملك بتدبير مؤامرة من أجل السيطرة على الأرض الزراعية التي يملكها صابر المداح (حمادة هلال) في محافظة الفيوم، والتي قامت بحرق محصولها من قبل. وهنا تجتمع ملك (سهر الصايغ) برحاب (هبة مجدي) وأبوالخير (كمال أبورية)، وتخبرهما بأنها تريد السيطرة على أرض صابر بغرض بناء وتشييد مشروعها مهما كلفها الأمر، وتهدد رحاب بطردها من الشركة إذا لم تقنع صابر ببيع أرضه لها أو يشاركها في مشروعها الجديد. ويرفض صابر عرض ملك التي تحاول السيطرة بشتى الطرق على حسن (خالد سرحان) بعدما اقتنع بأنه أصبح وليًا صالحًا ومعالجًا روحانيًا يسير على خطى شقيقه صابر وصاحب الكرامات ويساعد في شفاء المرضى. وتنتهي الحلقة بمواجهة ساخنة بين الشيخ عبد الرحمن (أحمد عبد العزيز)، وبين أبوالخير (كمال أبورية) والتي يحذر فيها الشيخ عبد الرحمن من الاقتراب من الجنية مليكة أو التحدث عنها.
وعن عمرو بن الأحوص رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في حجة الوداع: "( ألا إن لكم على نسائكم حقاً ، ولنسائكم عليكم حقاً ، فأما حقكم على نسائكم ، فلا يوطئن فرشكم من تكرهون ، ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ، ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن) " رواه الترمذي 1163 وابن ماجه 1851. وفي حديث معاوية بن حيدة رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله ، ما حق زوجة أحدنا علينا ؟ قال: " أن تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تقبح الوجه ، ولا تضرب " رواه أبو داود 2/244 وابن ماجه 1850 وأحمد 4/446. قال الإمام البغوي: قال الخطابي: في هذا إيجاب النفقة والكسوة لها ، وهو على قدر وسع الزوج ، وإذا جعله النبي صلى الله عليه وسلم حقاً لها فهو لازم حضر أو غاب ، فإن لم يجد في وقته كان دينا عليه كسائر الحقوق الواجبة ، سواء فرض لها القاضي عليه أيام غيبته ، أو لم يفرض. (4) حديث "كفى بالمرء إثما أن يضيع من يقوت". أ. هـ وعن وهب قال: إن مولى لعبد الله بن عمرو قال له: إني أريد أن أقيم هذا الشهر هاهنا ببيت المقدس ، فقال له: تركت لأهلك ما يقوتهم هذا الشهر ؟ قال: لا ، قال: فارجع إلى أهلك فاترك لهم ما يقوتهم ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " كفى بالمرء إثماً أن يضيع من يقوت " رواه أحمد 2/160 وأبو داود 1692.
وأن نعلم أن المحافظة على الأسرة وتماسكها ونشر المحبة والمودة في أرجائها واجب ومقدم على غيره من الأمور ، وأن بذل الجهد في ذلك عليه الأجر العظيم والثواب الجزيل. و اعلم أن القاعدة الفقهية تقول: ( دَرْءُ الْمَفَاسِدِ أَوْلَى مِنْ جَلْبِ الْمَصَالِحِ) فإبعادك الشرور والمعاصي عن أهل بيتك أولى. وخير من هذا كله أن يجمع الإنسان بين الحسنيين ؛ فيُحافظ على أهل بيته ويرعاهم الرعاية المطلوبة ، ثم ينطلق راشداً في دعوته فوالله ليجدنَّ بعدها الأثر الطيب في دعوته. فالله أسألُ لي ولك أيها القارئ الكريم ، أن نكون من الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ. [1] – رواه البخاري في صحيحه. [2] – رواه البخاري في صحيحه. [3] – رواه النسائي في سننه وحسنه الألباني لغيره. الدرر السنية. [4] – رواه ابن حبان في صحيحه وصححه الألباني. [5] – رواه البخاري في صحيحه. [6] – سورة التحريم: الآية 6.
حديث (إنّ الله يُحِبُّ أن يَرَى أَثَرَ نِعْمَتِه علَى عَبْدِهِ) 14 نوفمبر 2016 حَدِيثُ (لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِن أُمَّتِي ظَاهِرِينَ علَى الحَقِّ) 14 نوفمبر 2016 حَدِيثُ (كَفَى بالمَرْءِ كَذِبًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ) رَوَاهُ مُسْلِم، مَعْنَاهُ أَنَّ الإِنْسَانَ لَا بُدَّ أَنْ يَسْمَعَ كَلامًا فَاجِرًا فإنْ حَدَّثَ بِهِ فَهَذَا حَرَامٌ. والْكَذِبُ هُوَ كُلُّ كَلاَمٍ بِخِلاَفِ الْوَاقِعِ، يقول الله تبارك وتعالى (يا أيّها الذين ءامنوا اتّقوا الله وكونوا مع الصادقين) ءاية 119 من سورة التّوبة، ويقول رسولُ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم (وإيّاك والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النّار وما يزال العبد يكذب ويتحرّى الكذب حتى يُكتَب عند الله كذّابا) رواه مسلم، ويقول رسولُ الله صلّى الله عليه وسلّم (لا يصلح الكذب في جدّ ولا في هزْل) رواه البيهقيّ، وقال عليه الصّلاةُ والسّلامُ (أنا زعيم ببيت في وسط الجنّة لِمَن تَرَكَ الكّذِبَ وإن كان مازحًا) رواه البيهقيّ. والكذب المحرم يا أحبابنا هو كلّ كلام بخلاف الواقع، وأنت تعلم أنّه بخلاف الواقع فعليك أخي المسلم بطول الصّمت إلا من خير فإنّه مطردةٌ للشّيطان عنك وعَوْنٌ لك على أمر دينك كما جاء في الحديث عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
الحمد لله. لا شك أن سبب هذه المشكلة وما شاكلها ، الجهل بكثير من أحكام الشرع ، وعدم فقه المرء ما يلزمه تجاه من يعول ، وما أوجبه الله تعالى عليه من الحقوق والواجبات نحو أسرته. وإن من أعظم حقوق الزوجة والأولاد النفقة عليهم ، بل إن من أعظم القرب والطاعات التي يعملها العبد ، والنفقة تشمل: الطعام والشراب والملبس والمسكن ، وسائر ما تحتاج إليه الزوجة والأولاد لإقامة المهجة ، وقوام البدن. وقد أخبر الله عز وجل أن الرجال هم المنفقون على النساء ، ولذلك كانت لهم القوامة والفضل عليهن بسبب الإنفاق عليهن بالمهر والنفقة ، فقال تبارك وتعالى: ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم) ، وقد دل على وجوب هذه النفقة: الكتاب والسنة الصحيحة وإجماع أهل العلم والمعقول. أما أدلة الكتاب: فمنها قوله تعالى: ( لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله ، لا يكلف الله نفساً إلا ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسراً) ، ومنها قوله تعالى: ( وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف لا تكلف نفس إلا وسعها) ، ومنها قوله تعالى: ( وإن كن أولات حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن). وأما أدلة السنة ، فقد وردت أحاديث كثيرة تفيد وجوب نفقة الزوج على أهله وعياله ، ومن تحت ولايته ، كما ثبت من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في خطبة حجة الوداع: " اتقوا الله في النساء فإنهن عوان عندكم ، أخذتموهن بأمانة الله ، واستحللتم فروجهن بكلمة الله ، ولهن عليكم رزقهن ، وكسوتهن بالمعروف " رواه مسلم 8/183.
عن عبد الله بن عمر بن العاص ـ رضي الله تعالى عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: «كَفَى بِالمَرْءِ إثْمَاً أنْ يُضَيِّعَ مَنْ يَقُوتُ » ، وهو حديث صحيح رواه أَبُو داود وغيره ، وقد جاء في رواية مسلم: أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: «كَفَى بِالمَرْءِ إثْمَاً أنْ يحْبِسَ عَمَّنْ يَمْلِكُ قُوتَهُ». من فوائده: أن الرجل يجب عليه أن يحفظ من تحت يده ممن يقوتهم، ومن يقوم عليهم، وهذا دلت عليه أدلة كثيرة، ومنها ما تقدم في حديث ابن عمر وهو قول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: « والرجل راع في أهل بيته ومسئول عن رعيته » في حديث: « أَلَا كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ » ، وفيه أنه يجب على الرجل أن يكتسب، وأن يعمل ليسد حاجة من تحت يده ممن تجب نفقتهم عليه من زوجة، وولد، وغير ذلك. وهذا حسب طاقته أو حسب استطاعته، فلا يجوز لأحد أن يقعد عن العمل ويترك من يقوتهم بلا قوت، وفيه من الفوائد أيضًا: أن الإنسان ينبغي له أن يبدأ في الإنفاق على من يقوت، على من تجب نفقتهم عليه، ولا يقدم عليهم غيرهم سواء أن كان ذلك في الصدقات أو التطوعات أو غير ذلك مما ينفق فيه المال. وفي هذا قصة أن رجلًا كان عنده رقيق فأعتقه عن دبر، يعني قال: إذا مت فهو حر, فدعاه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال: « ألك مال غيره ؟» قال: لا، فباع ذلك الرقيق ب800 درهم، فأخذ ـ صلى الله عليه وسلم ـ المال ودفعه إلى الرجل وقال له: " ابدأ بنفسك فتصدق عليها، فما فضل فتصدق به على زوجك على أهله، فما فضل فتصدق به على ذوي قراباتك، فإن فضل شيء فهكذا وهكذا " ، يعني تصدق به كيفما شئت بعد ذلك، فرتب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ مراتب الإنفاق، فلا يحل لأحد أن يخل بهذا الترتيب، فيبدأ بما هو أبعد ويترك الأقرب.