وحدد الباحثون العوامل الأساسية التي قد تزيد من خطر إصابتك بنوبة هلع أثناء النوم، في الآتي: 1-الوراثة إذا كان لديك أفراد من العائلة لديهم تاريخ من نوبات الهلع أو اضطراب الهلع، فقد تكونين أكثر عرضة للإصابة بنوبات الهلع. 2-الإجهاد القلق ليس هو نفسه نوبة الهلع، لكن الحالتين مرتبطتان ارتباطاً وثيقاً، ويمكن أن يكون الشعور بالتوتر أو الإرهاق أو القلق الشديد عامل خطر لنوبة هلع في المستقبل. 3-تغييرات كيمياء الدماغ قد تؤثر التغيرات الهرمونية أو التغييرات الناتجة عن الأدوية على كيمياء دماغك، وهذا قد يسبب نوبات هلع. أعراض نوبات الهلع عند النوم - wen.co.il. 4-أحداث الحياة يمكن أن يسبب الاضطراب في حياتك الشخصية أو المهنية قدراً كبيراً من القلق، وقد يؤدي إلى نوبات هلع. 5-نوبات الهلع السابقة قد يؤدي الخوف من التعرّض لنوبة هلع أخرى إلى زيادة القلق، وقد يؤدي ذلك إلى قلة النوم وزيادة التوتر وزيادة خطر الإصابة بنوبات الهلع من جديد. * المصدر: موقع "هيلث لاين" الطبي. ملاحظة من "موقع وين": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص.
شرب القهوة بشكل مفرط. إدمان التدخين. مضاعفات الإصابة باضطراب الهلع اضطراب الهلع من بين الاضطرابات التي تتطلب الحصول على العلاج الفوري لتفادي التعرض للمضاعفات التالية: الإصابة بالمزيد من الاضطرابات النفسية أبرزها الاكتئاب. الميل إلى العزلة والابتعاد عن التجمعات لتفادي القلق. التعرض لأزمات على المستوى المادي. الوقوع في خلافات وأزمات مع زملاء المدرسة أو العمل. الإصابة بالرهاب تجاه أمر معين مثل الرهاب الاجتماعي الذي يخاف المصاب به من التواجد وسط مجموعات. كثرة الأفكار السلبية التي تراود المصاب. كثرة التفكير في الانتحار. تشخيص نوبات الهلع يقوم الطبيب المختص بتشخيص نوبات الهلع عبر الوسائل التالية: طرح مجموعة من الأسئلة على المريض والتي تقيس شدة مخاوفه وقلقه. إجراء اختبار لوظائف القلب باستخدام أجهزة مثل مخطط كهربائية القلب. إجراء تحليل دم للكشف عن وظائف الغدة الدرقية في الجسم. إجراء فحص سريري على الجسم بالكامل. يتوصل الطبيب المختص إلى تشخيص اضطرابات الهلع وفقًا للمعايير التالية: التعرض لنوبات الهلع بشكل مفاجيء. التعرض للنوبات بشكل متكرر. اعراض نوبات الهلع عند النوم الرئيسية. تفادي المواقف التي تزيد من التعرض لنوبات الهلع. عدم الإصابة باضطرابات نفسية تؤدي إلى حدوث هذه النوبات.
عدم تناول أدوية تؤدي إلى نوبات الهلع. علاج نوبات الهلع ينقسم علاج نوبات الهلع ما بين العلاج الدوائي والعلاج النفسي والعلاج المنزلي، ويعمل العلاج بشكل عام على الحد من التعرض لنوبات الهلع، وفيما يلي نستعرض لك أهم المعلومات عن العلاج الدوائي والنفسي: العلاج بالأدوية تعمل الأدوية على الحد من أعراض نوبات الهلع وتتمثل في التالي: أدوية البنزوديازبينات مثل كلونازيبام وألبرازولام. أدوية مثبطات استرجاع السيروتونين الانتقائية المضادة للاكتئاب مثل فلوكسيتين. مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين المضادة للاكتئاب مصل فينلافاكسين. أعراض نوبات الهلع عند النوم | مجلة سيدتي. العلاج النفسي من أبرز أشكال العلاج النفسي في علاج اضطراب الهلع العلاج السلوكي المعرفي الذي يساعد على التغلب على الخوف والقلق المسببين لحدوث نوبات الهلع. مع الالتزام بالعلاج النفسي فإن أعراض نوبات الهلع تقل بشكل تدريجي في بضع أسابيع أو بضع أشهر وفقًا لمدى الاستجابة للعلاج. يساعد العلاج النفسي على تفهم اضطراب الهلع ونوباته وتعلم طرق السيطرة على الخوف في المواقف التي يتم التعرض فيها لنوبات الهلع. العلاج المنزلي هناك عدد من العلاجات المنزلية التي تعزز من التغلب على اضطراب الهلع ونوباته، وتشمل هذه العلاجات ما يلي: ممارسة التمارين الرياضية.
وحدد الباحثون العوامل الأساسية التي قد تزيد من خطر إصابتك بنوبة هلع أثناء النوم، في الآتي: 1-الوراثة إذا كان لديك أفراد من العائلة لديهم تاريخ من نوبات الهلع أو اضطراب الهلع، فقد تكونين أكثر عرضة للإصابة بنوبات الهلع. 2-الإجهاد القلق ليس هو نفسه نوبة الهلع، لكن الحالتين مرتبطتان ارتباطاً وثيقاً، ويمكن أن يكون الشعور بالتوتر أو الإرهاق أو القلق الشديد عامل خطر لنوبة هلع في المستقبل. 3-تغييرات كيمياء الدماغ قد تؤثر التغيرات الهرمونية أو التغييرات الناتجة عن الأدوية على كيمياء دماغك، وهذا قد يسبب نوبات هلع. 4-أحداث الحياة يمكن أن يسبب الاضطراب في حياتك الشخصية أو المهنية قدراً كبيراً من القلق، وقد يؤدي إلى نوبات هلع. 5-نوبات الهلع السابقة قد يؤدي الخوف من التعرّض لنوبة هلع أخرى إلى زيادة القلق، وقد يؤدي ذلك إلى قلة النوم وزيادة التوتر وزيادة خطر الإصابة بنوبات الهلع من جديد. 10 استراتيجيات لتجنب نوبات الهلع • لبيه. * المصدر: موقع "هيلث لاين" الطبي. ملاحظة من "مجلة الناظور": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص.