وقد ضعف هذه الرواية الشيخ الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة، وأصل القصة دون ذكر كون الذبيح إسحاق رواها البيهقي في سننه، و الحاكم في مستدركه مرفوعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم. وقال الحاكم: هذا حديث على شرط الشيخين ولم يخرجاه. فرمي الجمرات هو اقتداء بإبراهيم عليه السلام، لذلك قال ابن عباس رضي الله عنهما في رواية البيهقي بعد أن ذكر القصة: الشيطان ترجمون، وملة أبيكم إبراهيم تتبعون. وقال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي في تفسيره أضواء البيان: فكان الرمي رمزاً وإشارة إلى عداوة الشيطان التي أمرنا الله تعالى بها في قوله: إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً [فاطر:6]. ما هي قصة رمي "الجمرات" بين النبي إبراهيم والشيطان؟. انتهى. والله أعلم. لحن الشوق مؤسس المنتدى مزاج: الجنسية: عدد المساهمات: 1224 الموقع: موضوع: رد: قصة رمي الجمرات -ماهي قصة رمي الجمرات في الحج الأحد أكتوبر 30, 2011 4:28 pm جزاك الله خير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني وإن غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولى.............. ليس المهم أن تشارك بألف موضوع بل المهم أن تنشأ موضوع يشارك فيه ألف عضو ملاكووو!!
2019-05-29, 05:16 #1 نجمة فضية ماهي قصة رمي الجمرات قصة رمي الجمرات -ماهي قصة رمي الجمرات في الحج الجمرات رمي الجمار رمي الجمار أحد مناسك الحج وواجباته التي بينها رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حجته المشهورة بحجة الوداع وهو رمز لوحدة المسلمين على هدف واحد لو استوعبوه وطبقوه ضد أعدائهم لحققوا النصر.
رمي الجمرات ، تعد من شعائر الحج الواجب على كل حاج، وتستمر مدة تلك الشعائر لمدة ثلاث ايام، وان عدد رمي الجمرات فى الحج ثلاث جمرات وهي الصغري والوسطي والكبري، كما يطلق عليها ايضا اسم جمرة العقبة، ثم يرمي ضيوف الرحمن برمي بسبع حصوات ، من ثم يقول كل حاج "بسم الله، والله أكبر رغمًا للشيطان وحزبه وإرضاءً للرحمن". الحكمة من رمي الجمرات يسئل العديد من الحجيج عن ما الحكمة من رمي الجمار فى مناسك الحج، فالحكمة من ذلك اقتداءاً بسنة الحبيب المصطفي واكتمال باقي مناسك الحج، وذلك وفقا لحديث النبي صل الله عليه وسلم عندما قال خذوا عني مناسككم. رواه مسلم ، بالاضافة لاحياء ذكر الله تبارك وتعالي فى تلك الايام المباركة، من خلال ترديد عبارة الله اكبر اثناء رمي الجمرات مع كل حصوة.
أما الرمي من فوق الجسر فمن أي جهة كانت. أما بالنسبة للجمرة الصغرى والوسطى فترمى من جميع الجهات. واتباعاً لتعاليم النبيّ، يقوم الحُجاج برمي تلك الجمرة بـ7 حصيات، ويكبرون بعد كل حصاة قائلين: "بسم الله، والله أكبر رغماً للشيطان وحزبه وإرضاءً للرحمن". وفي باقي أيام التشريق الثلاث 11-12-13 من شهر ذي الحجة، يرمى حُجاج بيت الله الحرام 7 حصيات أخرى في مواضع الرمي المخصّصة لذلك. إذ يبدأ الرمي بعد شروق الشمس وحتى غروبها طيلة الأيام الثلاث. ومن لم يستطع اللحاق بموعد الرمي، أجاز الله له أن يرمي جمراته في الليل حتى بعد منتصف الليل. الحكمة من نُسك رمي الجمرات بحسب علماء المسلمين، فإن الحكمة من رمي الجمرات خلال أداء مناسك الحج وفي تلك المواضع المحددة لها على وجه التحديد، هو إهانة الشيطان وإذلاله وتحقيره، وهذا الأمر يكون بالشكل الرمزي وليس الحقيقي بكل تأكيد. الدين والحياة - قصة رمي الجمرات - الشيخ رمضان عبد المعز - Aldeen wel hayah - YouTube. وأيضاً حتى يُظهر الحاج المسلم بأنه يتبع أوامر الله ورسوله، حيث قال الرسول عليه الصلاة والسلام: "خدوا عني مناسككم". وأيضاً أنه يعصي الشيطان كما عصاه من قبله سيدنا النبي "إبراهيم" عليه السلام. قصة نُسك رمي الجمرات ونقل الأئمة والصالحون والرواة، عن سيدنا خاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، أنه كان قد ورد عنه العديد من النصوص التي تشير إلى قصة مشروعية رمي الجمرات.
كما أنه قد ذُكر بأن مناسك الحج على العموم ما هي إلا تكرار لما حدث مع سيّدنا إبراهيم عليه السلام وزوجته وابنه. أما بالنسبة إلى "رمي الجمرات" فقد جاء فيها: "إن جبريل ذهب بإبراهيم إلى جمرة العقبة، فعرض له الشيطان، فرماه بسبع حصيات فساخ، ثم أتى الجمرة الوسطى فعرض له الشيطان، فرماهُ بسبعِ حصيات فساخ، ثم أتى الجمرة القصوى فعرض له الشيطان، فرماه بسبع حصيات فساخ. فلمَّا أراد إبراهيم أن يذبح ابنه إسماعيل قال لأبيه: يا أبت أوثقني لا أضطرب فينتضح عليك من دمي إذا ذبحتني، فشدَّه فلمَّا أخذ الشفرة فأراد أن يذبحه نودي من خلفه: (أَن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا).
الجمعة 17/أغسطس/2018 - 03:07 م رمي الجمرات يروى أنّه لما سلّم سيدنا إبراهيم الخليل بتنفيذ رؤيا ذبح ولده إسماعيل -عليهما السلام- وسعى لإنجاز الأمر الرباني، اعترضه الشيطان، ووسوس له بأن لا يذبح ولده، فرماه بسبع حصيات، ثم انطلق، فاعترضه مرة أخرى فرماه بسبع، ثم انطلق فاعترضه مرة ثالثة فرماه، حتى انتهى، فكانت قصة "كبش الفداء" الشهيرة. ولما حج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حجة الوداع رمى الجمار يوم العيد، بسبع حصوات ورمى جمرة العقبة فقط، يعني الجمرة التي تلي مكة، بسبع حصوات يكبر مع كل حصاة، ثم رمى الجمار في الأيام الأخيرة، في الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر، رماها بعد الزوال، كل واحدة رماها بسبع حصوات، يكبر مع كل حصاة، فكان رمي الجمرات ركنًا من أركان الحج. والجمرات ثلاث: الجمرة الأولى وتعرف بـ"الصغرى"، والوسطى، وهما قرب مسجد الخيف مما يلي مكة، والجمرة الكبرى وتعرف بـ"جمرة العقبة"، وهي في آخر منى، ويبدأ رمي الجمار من ليلة عيد الأضحى الذي يوافق اليوم العاشر من شهر ذي الحجة بعد نفرة الحجاج من مزدلفة ويستمر حتى اليوم الثاني عشر للحجاج للمتعجلين، وإلى قبل غروب اليوم الثالث عشر لغير المتعجلين، وفي يوم العيد يتم رمي جمرة العقبة بسبع حصيات فقط، وحجم الحصاة الواحدة أكبر من حجم حبة الحمص وأصغر من حبة البندق، أما باقي الأيام فيتم رمي الجمار الثلاث جميعًا كل جمرة بسبع حصيات أي مجموع ما يرمي الحاج واحد وعشرون حصاة في اليوم.