في رأيه، يعد السفر الجوي، وبصفة أكثر تحديدًا، التصوير الجوي أحدث تغيير واسع في الوعي، وقد كان المستقبليون الإيطاليون مفتونين بالمناظر الجوية للمناظر الطبيعية. على عكس المناظر الطبيعية التقليدية، لا تتضمن المناظر الطبيعية الجوية أي منظر للأفق أو السماء غالبًا، ولا يوجد في مثل هذه الحالات امتداد في الصورة إلى مسافة غير محدودة. إضافةً إلى ذلك، هنالك صلة قرابة طبيعية بين رسم المناظر الطبيعية الجوية والرسم التجريدي، ليس فقط لأنه يصعب أحيانًا التعرف على الأشياء المألوفة عند عرضها من الجو، ولكن بسبب عدم وجود اتجاه طبيعي (نحو الأعلى أو الأسفل) في اللوحة. رسم مناظر طبيعيه للمبتدئين. غالبًا ما يبدو، كما هو الحال في العمل التعبيري التجريدي، أن اللوحة قد تُعلق رأسًا على عقب أو جانبيًا. علاوة على ذلك، وكما في لوحة جاكسون بولوك أو مارك توبي ، غالبًا يكون لمثل هذه الصور توزيع «شامل» للمصالح يتحدى أي محاولة لاتخاذ قرار بشأن اتجاه أو نقطة محورية صحيحة. إضافة إلى ماليفيتش، أنتج العديد من الفنانين المحدثين والمعاصرين أعمالًا مستوحاة من المناظر الجوية للمناظر الطبيعية، متضمنةً جورجيا أوكيف ، وسوزان كريل، و جين فرانك ، وريتشارد ديبنكورن، وإيفون جاكيت، و نانسي جريفز.
لوحات-فنية-زيتية-للطبيعة-رائعة-الجمال-لوحات-فنية-زيتية-لمناظر-طبيعية-بسيطة-جميلة-جدا-اجمل-اللوحات-الفنية -والرسومات-الزيتيةلجميلة-عن-ال… | Art, Painting, Blog posts
وتبرع السيدة في رسم السجاد وكأنها تنسجه من جديد على اللوحات، إلى أن أقامت معرضًا أطلقت عليه اسم "نوستالجيا" قدمت فيه لمحبي الفن 24 عملاً أتمت رسمها في 7 سنوات. وفي حديثها للأناضول قالت صاري، إنها تتدرب على الرسم منذ عام 2004، وإنها أخذت تطور نفسها مع مرور الوقت حتى أقامت معرضها الخاص الأول. وذكرت أنها تهتم بالرسم والتحف القديمة منذ طفولتها، وأنها تعمل في مجال الرسم منذ 18عامًا، وتشغل حالياً منصب الرئيس الثاني لجمعية الفنون الدولية (TILSIM). وأوضحت أنها عرضت أعمالها للجمهور في عدة معارض خارج تركيا وخاصة في باتومي وتبليسي بجورجيا وفي قبرص التركية، وأنها ترسم عادة البورتريهات وتحب رسم لوحات لأتاتورك. وتابعت: "أحب كثيراً التحف والأشياء الأصلية الجميلة، ولذلك اتجهت لرسم السجاد وعندما رسمت أول سجادة رأيت أنني نجحت في ذلك فقررت المواصلة". واستطردت: "أهتم بإضافة العناصر القديمة الى لوحاتي، فضلا عن الزخارف والنقوش. مثلاً قمت في إحدى أعمالي برسم سجادة الزفاف الخاصة بي، والقباقب، وأوعية الحمام والأباريق والصابون. رسم مناظر طبيعية سهلة. وكنت أصنع اللوحة في ثلاثة أشهر، ثم طورت نفسي إلى أن أصبح بإمكاني إنجازها في غضون شهر واحد".
طرابزون/ دويغو آفوندوق/ الأناضول - تمكنت آيفار صاري من تطوير نفسها في فن الرسم لتعكس زخارف السجاد والبساط على لوحات - حولت غرفة بمنزلها إلى ورشة رسم، ونفذت بورتريهات وصور مناظر طبيعية ولوحات زيتية - بسبب شغفها بالأعمال القديمة والتحف قامت برسم نقوش السجاد الموجود في منزلها - عرضت صاري أعمالها في أكثر من 200 معرض مختلط داخل تركيا وخارجها تمكنت الفنانة التركية آيفار صاري (59 عاماً) من تطوير نفسها في فن الرسم لتقوم بعكس زخارف السجاد والكليم (البساط) على لوحات. مناظر طبيعية بالفحم | عرب نت 5. وصاري، أم لثلاثة أطفال تعيش في ولاية طرابزون (شمال)، وكانت تهتم بالرسم أثناء دراستها الابتدائية، ثم واصلت اهتمامها بعد زواجها، وتلقت تدريبًا خاصًا حول الرسم على يد الرسام يوكسل بايدار. حولت صاري إحدى غرف منزلها إلى ورشة للرسم، ونفذت أعمالًا متنوعة من البورتريهات وصور المناظر الطبيعية واللوحات الزيتية. وبسبب شغفها بالأعمال القديمة، والتحف قامت برسم نقوش السجاد الموجود في منزلها، ثم وعرضت لاحقا أعمالها في أكثر من 200 معرض مختلط داخل تركيا وخارجها. وتبحث صاري في بيئتها وفيما حولها عن منتجات تقوم برسمها، فأحياناً تشتري السجاد وأحيانًا أخرى تستأجره من تجار التحف والأشياء القديمة لتقوم برسمها ثم تعيدها لهم.