اقرأ أيضًا: كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة العنيدة والعصبية 2- التحاور معه يعتبر الحوار القائم بينكِ وبين طفلكِ هو من أكثر الأجزاء الأساسية التي يجب عليكِ الحفاظ عليها، وهذا يتم عن طريق اختيار الوقت المناسب للجلوس مع الطفل والتحدث معه حول المشكلة، ويجب أن تكون هذه المحادثة سلمية واتبعي بها أسلوب إيجابي حتى تقدري على الوصول إلى حلول معه، كما أن الحوار يجنبكِ تكرار هذه المشكلة مرة أخرى. ابني لا يحترمني، ماذا أفعل؟ | سوبر ماما. كما نقدم لكِ نصيحة وهي الإنصات إلى طفلكِ باهتمام ومعرفة أي مخاوف يمكن أن يمر بها، وهذه الطريقة ستساعدكِ على الحصول على احترام طفلكِ وستظهر بصورة إيجابية على أفعالهم، هذا بجانب الروابط الأخرى التي سيتم تعزيزها من خلال هذا النقاش البسيط الذي يتم تبادله من دعم والشعور بالاطمئنان. 3- تجنب القسوة والعقاب الصارم من أكثر الحلول التي تلجأ إليها العديد من الأمهات بصورة متكررة هي استخدام العقاب أو الصرامة، وهي لا تعلم أن الصراخ أو القسوة يمكن أن تزيد من الفجوة بينهما، حيث يجب أن تعلمي أن الصوت المرتفع لن يشعرهم بأنكِ تمتلكين السلطة الأكبر ويجب عليهم احترام. على العكس لن ينتج عن هذا الأمر إلا مزيد من التمرد وقلة الاحترام، بالإضافة إلى أنه سيبعدهم عنكِ، لذا يجب عليكِ التحكم بالغضب والتعامل مع الأطفال بهدوء واختيار الكلمات المناسبة حتى يستجيب الطفل، وفي حالة عدم الاستجابة يمكن اتباع أي طريقة أخرى غير التعنيف والقسوة.
لا تستسلمي للأفكار المحبطة والمحزنة، وتفاءلي وواظبي على الدعاء مهما رأيتِ، وافعلي ذلك ثقة بربك الرحيم الكريم السميع المجيب. لن يخيب الله عبدًا دعاه، فكيف بامرأة ضعيفة وحريصة على أبنائها وتربيتهم وتأديبهم، فاسألي الله الإعانة والتوفيق والتيسير والكفاية. أعانك ربي، ويَسَّرَ أمرك، وكفاكِ ما أَهَمَّكِ
كما أنه يجب ألا تطول مدة هذا الطلب، فسيعتبر من الشاق عليه أن تخبره أن يبقى هادئًا طوال اليوم على عكس أن تطلبي منه أن يهدأ لفترة صغيرة لأنك تتحدث على الهاتف مثلًا، وأنتِ أكثر شخص يعلم طفله ولا تطلبي منه أي طلبات تعجيزية يمكن أن تسبب في خفقانه عنها. 9- ابتكار أساليب جديدة لإلهائه تقدرين على الحصول على احترام طفلكِ عن طريق القيام ببعض الأنشطة الإيجابية القادرة على إلهائه، وتكون ذات استراتيجيات فعالة، فبهذا الأمر ستتمكنين من تصحيح خطأ عدم احترامه لكِ وستمكنين من إيصال الصورة الصحيحة له، بالإضافة إلى إبعاد انتباهه عن الشي الخاطئ وصرف الطاقة السلبية الناتجة عنه. اقرأ أيضًا: دور الأب في تربية الأبناء بعض النصائح لتعزيز احترام الابن في حالة كنتِ تشعرين بعد الاحترام من قبل ابنكِ، يمكنكِ اتباع بعض النصائح من أجل تعزيز الاحترام لديه، خاصةً إذا كنتِ تحاولين بشكل مستمر توصيل الفكرة إليهم، ويمكن أن ترتكز هذه النصائح فيما يلي: 1- عدم المبالغة في ردود الفعل يجب أن تحافظي على عدم المبالغة في ردود أفعالكِ تجاه أفعال الطفل الخاطئة، حتى إذا وصلتِ إلى أقصى حد من التوتر، فاستجابتكِ الهادئة والحازمة للموقف ستمكنكِ من منع الطفل من القيام بأي فعل آخر يمكن أن يتسبب في إزعاجكِ فقط من أجل جذب الانتباه، ومع مرور الوقت ستجدي أن الطفل أيضًا أصبحت ردود أفعاله هادئة.
رد فعل: في كثير من الأحيان نركز على رد الفعل، ولا نلقي انتباهًا للفعل نفسه، هل ركزتِ من قبل على الألفاظ التي تستخدمينها مع طفلك وأسلوبك معه، هل تطلبين منه الأشياء بأسلوب جيد؟ هل تنعتينه بألفاظ بذيئة أو تستخدمين معه السباب والشتائم كنوع من المزاح؟ أجيبي عن هذه الأسئلة، ولا تتوقعي أن تعاملي طفلك بطريقة غير محببة له، ويعاملك بأسلوب محترم. جذب الانتباه: قد يكون أسلوب طفلك غير المحترم طريقة لجذب انتباهك، خاصةً إذا وجد منكِ عدم اهتمام، فعندما يرى الطفل أنكِ تنتبهين له عندما يستخدم ألفاظًا بذيئة أو صوتًا عاليًا ، يكرر الأمر لجذب انتباهك له مرة أخرى. مشكلات أسرية: الخلافات بينكِ وبين الأب من أكثر الأسباب الشائعة للسلوك العدواني والعنف والأسلوب غير المحترم لدى الأطفال، خاصةً إذا كانت دائمة وتتضمن إساءات لفظية أو جسدية. إبني الكبير لا يحترمني – جمعية التنمية الأسرية بالأحساء (أسرية). تأثير الوسائط المتعددة والمحتوى الإعلامي: معظم ما يُصدر للأطفال من المسلسلات والأفلام أو الفيديوهات على يوتيوب، يجعلهم يعتقدون أن العنف واستخدام الصوت العالي أو الألفاظ البذيئة أشياء توحي بالقوة والتميز، لذا ينشأ الطفل وهو يرى أن عدم الاحترام أو رفض الاستجابة للأوامر والتعليمات أو حتى التنمر على أصدقائه أو السخرية منكِ ومن أفراد أسرته، وسيلة لإظهار قوته وشعوره بالاستقلال.
دریافت ویدئو كيف أجعل طفلي يستمع إلي ولايكون عنيدًا؟ ضع قواعد الأسرة وحدد عواقب معارضتها. لا توافق على السلوكيات غير اللائقة. عزز سلوكياتَه الإيجابية. و ضع في اعتبارك تشجيعاتٍ مختلفة له. امتلك حبًا غيرَ مشروط لأطفالك. استخدم لغته الخاصة. تحدث بطريقته الخاصة. قلّلا التوتر بينكما. كن صامداً في ما تقوله التربية لیست سوى السلوك الصحيح للوالدين مع أطفالهم.
كوني هادئة: إذا تعامل طفلك بأسلوب غير محترم، لا تثوري أو تتعاملي بطريقة حادة معه، كوني هادئة على قدر الإمكان، وتواصلي معه بصريًّا، ثم أخبريه بأنكِ لن تتحدثي معه، أو تلبي طلباته إلا إذا عاملكِ باحترام. كوني قدوة: طريقتك تنعكس على طفلك لأنه يراكِ قدوة، لذا كوني مثالًا جيدًا له، وعندما ترغبين في شيء منه، استخدمي عبارات مثل: "من فضلك" أو "لو سمحت" وغيرهما، ولن تحتاجي لأن تطلبي من طفلك أن يستخدمها لأنه سيعتاد عليها منكِ، وهكذا تعاملي بالطريقة التي تحبين أن يتعامل بها طفلك معكِ. تحدثي معه: احتضني صغيرك، واجلسي معه، وتحدثي بنبرة صوت هادئة، واسأليه لماذا يتعامل بهذه الطريقة، واستمعي له، ولا تقاطعي حديثه، فربما تكتشفين أن طريقته هذه بسبب مشاعر غضب، أو ننتيجة تنمر في المدرسة أو غيرها، أخبريه بأنكِ تحبينه وتدعمينه، وأنكِ تودين رؤيته أفضل، وأنكِ ستساعدينه على تغيير طريقته. ضعي حدودًا: نعلم أن وضع حدود قد يكون أمرًا صعبًا، خاصةً مع الصغار، ويخشى بعض الأمهات من وضع حدود خوفًا من أن يفقدن حب الطفل أو صداقته، ولكن في النهاية حتى لو تعاملنا مع أطفالنا كأصدقائنا، سيظلون أطفالنا الذين يحتاجون إلى التوجيه والنصح والتربية، لذا ضعي حدودًا لطريقة التعامل، وعلى طفلكِ أن يعي أن هناك ألفاظًا غير مسموح باستخدامها، وفي حال استخدامها بعد تحذيرك، سيتعرض للعقاب.
7- عرضه على طبيب نفسي، وقراءة الرقية الشرعية عليه. 8- زيارته في المدرسة، وتوزيع الحلوى على من حوله، والحرص على دمجه، مع أقرانه في اللعب، وهذا دور مهم للمعلمة. 9- تخصيص وقت له، ومشاركته في اللعب. 10- عدم السماح له بالعدوان على من حوله، وإشعاره أن ذلك قد يؤدي لبعدهم عنه. 11- تحسين صورته عن نفسه بتسليط الأضواء على إيجابياته، وذكرها أمام الأهل وتذكيره بها قبل نومه. 12- الاستمرار في التواصل مع الموقع، ونتمنى عرض موقف كامل مع طريقة تعاملكم مع الموقف. 13- إشراكه في إصلاح ما أفسد حتى يدرك أنه سوف يدفع ثمن ما يقوم به. 14- عدم الموافقة على مكافأته إذا اشترطها. 15- التركيز على المكافآت المعنوية مع وجود إنجازات حقيقية. وهذه وصيتنا لك بتقوى الله، ثم بكثرة اللجوء إليه. ولا داع للانزعاج، فالطفل صغير، وفرص الإصلاح والعلاج كبيرة، ونتمنى اتباع التوجيهات أعلاه ورصد التغير أو التحسن. ونسأل الله التوفيق والسداد. مواد ذات الصله تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
الله ييسر امرك ويفرج همك ويشرح صدرك عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الكَرْبِ: ((لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأَرْضِ، وَرَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ))..
دعاء يريح قلبك ويفرج همك وييسر أمرك بإذن الله - YouTube
فضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله. "فتاوى علماء البلد الحرام" (1060). والله أعلم 22/09/2008, 03:47 AM #68 عروس متألقة الله يفرج همك وييسر لك ويستر عليك دنيا واخره 22/09/2008, 04:07 AM #69 الله يفرج عنك انه سميع مجي الدعاء ياااااااارب المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dony???
وإن كان الاسترقاء جائزاً " انتهى باختصار من "مجموع الفتاوى" (1/133، 134). وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: ما الحكم إذا رأينا شخصاً نتوخى فيه الصلاح وطلبنا منه أن يدعو لنا ؟ فأجاب: " طلب الدعاء من شخص ترجى إجابة دعائه: إن كان لعموم المسلمين - فلا بأس به؛ مثل أن يقول شخص لآخر: ادع الله أن يعز المسلمين ، وأن يصلح ذات بينهم، وادع الله أن يصلح ولاتهم وما أشبه ذلك. أما إذا كان خاصًا بالشخص السائل الطالب من أخيه أن يدعو له - فهذا قد يكون من المسألة المذمومة؛ إلا إذا قصد الإنسان بذلك نفع أخيه الداعي له؛ وذلك لأن أخاه إذا دعا له بظهر الغيب قال الملك: آمين ولك بمثله. وكذلك إذا دعا له أخوه فإنه قد أتى إحسانًا إليه؛ والإحسان يثاب عليه ، فينبغي عليه أن يلاحظ َمْن طلب مِنْ أخيه أن يدعو له فائدة الأخ الداعي. قصتي مع زوجي و الغربه - صفحة 2. على أن طلب الدعاء من الغير قد يترتب عليه مفسدة: وهي أن هذا الغير يعجب بنفسه ويرى أنه أهل لإجابة الدعاء، وفيه أيضًا: أن هذا الطالب من الغير أن يدعو له قد يعتمد على دعاء المطلوب فلا يلح هو على ربه بالدعاء؛ بل يعتمد على دعاء غيره، وكلا المفسدتين شر. والذي أنصح به إخواني: أن يكونوا هم الذين يدعون الله عز وجل؛ لأن الدعاء عبادة والدعاء مصلح للقلب؛ لما فيه من الالتجاء إلى الله والافتقار إليه وشعور المرء بأن الله تعالى قادر على أن يمده بفضله " انتهى.