من نحن متجر الكتروني لدعم مشاريع جمعية البر الاهلية بمركز جاش يدعم 400 اسره مابين مطلقه ومهجوره وارمله وايتام ومحتاجين وذوي الهمم جوال ايميل
(١٢ ريال) كفارة العجز عن الصيام (عن اليوم الواحد مع الخدمة) (١٢٠ ريال) كفارة اليمين - النذر ( اطعام ١٠ مساكين) (١٥٠٠ ريال) اضحيتك ( طاعة لربنا - فرحة لفقرائنا) (١٢٠٠ ريال) ذبيحة العقيقة (شكرا لله على الموهوب) (٧٢٠ ريال) كفارة الجماع - الظهار (إطعام ٦٠ مسكينا) (١٢٠٠ ريال) كفارة الفدية - الهدي (كفارات الحج) جمعية البر الخيرية بالجعرانة تسهل عليك اداء الكفارات بكل يسر وسهولة والتي تصل لمستحقيها اكثر من 420 اسرة من الاسر المستفيدة من (أيتام- ارامل- أسر فقيرة) في انتظاركم
مشاريع التبرع في الزكاة امتثال لأمر الله تعالى وآثار جليلة تعود بالخير على مؤديها وآخذها ، وعلى عموم المجتمع منها:... ساهم معنا في إدخال البهجة والسرور وفرحة العيد لـ 1750 من أبناء الأسر المستفيدة وخفف من العبء المالي... ساهم معنا بتوفير المواد الغذائية الرمضانية الأساسية للأسر المحتاجة والمستفيدة من خدمات الجمعية ع... كفالة الأسرة بالسكن لمدة عام 360 ريال%2 16, 000 ريال دفع الكفارات الكترونيا من متجر الجمعية وتتولى الجمعية ايصالها للمستفيدين مقدار بسيط وأجر عظيم … 10 ريالات تساهم في إنجاح 5 من مشاريع الجمعية (صدقة جارية - سقيا ماء - مساعدة...
لديك استفسار؟ السلام عليكم، مرحباً 👋 يسعدنا الرد على استفساراتك بريدك الالكتروني اسمك الكريم 11 + 10 =
وقد ذكر ابن جرير اختلافا في سبب موته، فقيل: إنه ساق خلف ظبي والكلاب بين يديه فدخل الظبي إلى خربة فدخلت الكلاب وراءه وجاء الفرس فحمل بمشواره فدخل الخربة فكسر ظهره، وكانت وفاته بسبب ذلك. وقيل: إن بعض حظاياه بعثت إلى أخرى لبنا مسموما فمر الرسول بالمهدي فأكل منه فمات. وقيل: بل بعثت إليها بصينية فيها الكمثري وفي أعلاها واحدة كبيرة مسمومة وكان المهدي يعجبه الكمثري، فمرت به الجارية ومعها تلك الصينية فأخذ التي في أعلاها فأكلها فمات من ساعته، فجعلت الحظية تندبه وتقول: وا أمير المؤمنيناه، أردت أن يكون لي وحدي فقتلته بيدي. غابت ثمان سنين سالـم خلف.wmv - YouTube. وكانت وفاته في المحرم من هذه السنة - أعني: سنة تسع وستين ومائة - وله من العمر ثلاث وأربعون سنة على المشهور، وكانت خلافته عشر سنين وشهرا وكسورا، ورثاه الشعراء بمراثي كثيرة قد ذكرها ابن جرير وابن عساكر. MENAFN22042022000132011024ID1104076682 إخلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية. إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو.
07-09-09, 01:45 AM # 1 صاحب الخل عبق إنسان ثمان سنين من غابت! خاطرة متواضعة اضعها بين ايديكم واهذيها لساكن الديرة بالخصوص ثمان سنين مرّت والهوى جاحد! يرد عشق(ن) طواه اليأس! ثمان سنين ونا بهالحـال! بقلبي ما سكن غيره! يلوموني على عشقه وهو وآحـــد! وهو إللي اشعل الاحساس بوجداني! وهو إللي.. قالها تكــرار! يا عيوني! ترى الديرة بلا شوفك! بلا نظرة من عيونك بلا نفحة عطر ثوبك ما تسوى شي.. يا الغالي ونا لا زلت.. أجـوب الدرب! "ما تسمّونا ناجين نحنا الأحياء الأموات"... ظنَّ أنه حمل رضيعه إلى سطح الماء ليجد بين يديه حرامه فقط. وتعـنـّى! عسى ألقى الهوى يسأل! ياما شفتها بدربي.. تمنيـّت الهوى قربي! ياما هالعيون دمعت! وياما عن شقاي سمعت! أبد ما شوف منها كتاب! ولا مرة تجي بالباب! ونا بهالحال.. ولا دري شنهو الاسباب! ثمان سنين من غابت بقلمي 16/9/1430هـ خربشة مقصودة! __________________ العشق الحقيقي عشق الله اما غيره فكله وهم واهدار للعمر اللهم لا تكلني الى نفسي طرفة عين ابدا 07-09-09, 02:08 AM # 2 رد: ثمان سنين من غابت! عسى ألقى الهوى يسأل ماأجمل الخربشات المقصودة حينما تعبر ميادين الهوى للمحبوب..! فكانت عبقةٌ بلحن الشوق..! دام قلمك صاحب..!
يقسّم عميد الأربعين يوماً والخمس والثماني سنوات إلى أيام ومن ثم إلى ساعات "هودي كلهن عشتهم معهم، هودي كيف بدي إتعامل معهم كلهم؟". بالقرب من عميد تجلس والدته، أم جهاد، المرأة الثمانينية التي لا تعرف من تضم من أبنائها الثلاثة: هذا رائد الذي نجا قد عاد لتوه من المستشفى الحكومي حيث تعرّف إلى جثة ابنه البكر بهاء (11 عاماً) بينما لا تزال زوجته حورية كريمة مع طفلتهما غزل في عداد المفقودين. تترك أم جهاد رائد لتقبّل جبين بلال الذي عاد "عاري الروح"، كما يقول عن نفسه. عاد وحيداً تاركاً ليث ورزان في حضن أمهما منيرة المصطفى، منيرة التي نقل عنها أحد الناجين أنّها كانت تتشهّد فيما تطبق بذراعيها على طفليها لتردّ عنهما المياه التي تجتاح الزورق. وهذا عميد، صغيرها، صغير أم جهاد، يقبّل يدها كلما قالت له "الله يصبّر قلبك يا أمي" ففداء طفلته ذات الخمسة أعوام لم تكن طفلته المفضلة فقط، بل كانت أيضاً حفيدتها التي تحمل بعضاً من ملامحها "كانت تشبه ستها"، تقول جارتها وهي تشرف على توزيع الكراسي في البيت المقابل لحي بيت دندشي حيث سيقام العزاء. هناك، تتجمّع العائلة التي كانت "كبيرة" قبل مأساة الزورق حيث خسرت 9 من أفرادها، تجلس الجدة أم جهاد وبقربها الجد أبو جهاد، يجولان بأعينهما في المكان الذي كان يعج بالأحفاد، ببهاء الذي ووري الثرى أمس الإثنين، بغزل، شقيقته الصغيرة، وبأبناء عمومته ليث ورزان وجواد وفداء والرضيع أسد.
تغيّر الزمن في طرابلس منذ أن جاءت الأخبار الأولى عن فاجعة غرق زورق الهجرة حاملاً 84 من أبنائها وبناتها وأطفالها بينهم فلسطينيون وسوريون، هم أبناؤها أيضاً، على ما يقول أحد مخاتيرها محمد السبسبي، فعاصمة لبنان الثانية طالما كانت أم الفقير، كل فقير. تغيّر الزمن في الفيحاء وذاب الفرق بين الليل والنهار، إذ كيف لمدينة أن تنام مع حلول الظلام ولا يزال 33 من أولادها في غياهب الموج، جُلّهم من النساء والأطفال. وكيف لعينها أن تسهو فيما أهلها لا يعنيهم مرور الوقت، يلازمون الشاطئ من القلمون إلى حدودها مع بحر عكار يراقبون أي جسم في الماء بحثاً عن فلذات أكبادهم. وفي طرابلس تغيّر مفهوم الأمل "لو بترجع لي لو شقفة صغيرة من أولادي أدفنها بقبر حدّي" يقول الشاب العشريني وكأنّه يهذي وهو يروح ويجيء أمام مرفأ طرابلس. يصرخ الشاب بكلّ من يقترب منه ليسأله عن حاله، فيما يقول صديقه الذي يلاحقه كظله إنّه أرسل زوجته مع أطفاله الثلاثة على أمل أن يلحق بهم عندما يستقرّون في إيطاليا، فلم يعد منهم "مين يخبّر". وفيها، في "أم الفقير" تغيّر شكل العيون أيضاً، ومعه نبرة الصوت وحال الناس. صارت الحدقات حمراء متورّمة فيما يغصّ المتحدثون في كلّ محطة كلام، وقد يعلو النشيج وفقاً لصلة القرابة مع الغائبين المفقودين، ولا يمضي وقت طويل حتى تلمس الهشاشة المستجدة في من دعكتهم الحياة في الشمال المتروك المعتاد على شظف العيش وصعوباته والكدح المستمر.