دونت بريث أرشيف الوسم: دونت بريث فيلم الرعب (دونت بريث) يحصد 26. 1 مليون دولار في بداية عرضه رويترز: هيمن فيلم "دونت بريث" المبني على تنويعة لقصة مجموعة من المراهقين الذين يختارون المنزل الخطأ لسرقته- على قمة ترتيب الأفلام من حيث حجم الإيرادات جامعا في بداية عرضه 26. 1 مليون.. التفاصيل الأقسام: ثقافة و فن 28/08/2016 8:48 م 28/08/2016 don't breathe, دونت بريث وصلة دائمة لهذا المحتوى:
السبت 30 أبريل 2022 صدر العدد الأول بتاريخ 2 يونيو 2007 رئيس التحرير خالد هلال المطيري العدد: 5020 C° تصدر فيلم الإثارة والرعب "دونت بريث" إيرادات دور السينما في أميركا الشمالية، وحقق فيلم "دونت بريث"، الذي يشارك في بطولته جان ليفي وديلان مينيتي وستيفن لانج، إيرادات بلغت 26. 1 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع. وتراجع إلى المركز الثاني فيلم الخيال العلمي والمغامرات "سويسايد سكواد"، محققا إيرادات بلغت 12. 1 مليون دولار، وصعد إلى المركز الثالث فيلم الرسوم المتحركة "كوبو آند ذا تو سترينجز"، الذي يشارك في أداء أصوات شخصياته تشارليز ثيرون ورالف فاينس وماثيو ماكونهي وأرت باركينسون، محققا إيرادات بلغت 7. 9 ملايين دولار.
تصدر فيلم الاثارة والرعب "دونت بريث" إيرادات دور السينما في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي، حسبما أظهرت تقديرات استوديوهات السينما مساء الأحد. وحل في المركز الخامس فيلم الرسوم المتحركة "سوسيج بارتي"، والذي يشارك في أداء أصوات شخصياته كل من سيث روجان وكريستين ويج وسلمى حايك ومايكل سيرا، محققا ايرادات بلغت 3ر5 مليون دولار.
السكة الحديد: تشغيل قطارات العيد الإضافية بخط الصعيد مستمر حتى 11 مايو 2022-04-30 أكدت الهيئة القومية لسكك حديد استمرار تشغيل قطارات عيد الفطر الإضافية بخط الصعيد حتى 11 مايو المقبل، تيسيرا على جمهور الركاب بمناسبة عيد الفطر المبارك وإعادة أهالى الصعيد بعد...
وأكدت تيماء إن حياتها تغيرت إلى الأبد بعد انضمامها إلى المركز. "في كل حياة، هناك نقطة تحول. وفي حياتي، نقطة التحول هي مشروع مكاني. سمح لي أن أرى الإيجابية مع كل معنى للكلمة. لقد سمح لي بالبحث عن حلمي, أحب مساعدة الناس". في الوقت الراهن، تركز تيماء على بناء حياتها ودعم عائلتها. كما أنها حريصة على رد الجميل للأردن لإعطائها فرصة جديدة للحياة. وقالت "أنا ممتنة لمساعدة الاردنيين. برنامج يحكي قصص اللاجئين ودور الأردن والمنظمات الدولية بعد 10 سنوات | موقع عمان نت. أريد مساعدة الناس بقدر ما تم تقديم المساعدة لي. أريد أن أكون إيجابية وأن أساعد الناس. "
الأردن و الاستجابة للأزمة السورية أصبح الشتات السوري حكاية شعبية عنوانها الصراع من أجل البقاء، ملهمة للشجاعة والمرونة التي ظهرت جليا وسط موجة اللجوء السوري التي تعد واحدة من أكبر موجات اللجوء. في الوقت الذي يحتفل فيه العالم بمرور 10 سنوات على بداية الأزمة، تتذكر تيماء، وهي لاجئة تبلغ من العمر 18 عام، خطواتها الأولى بوضوح في "رحلة الحياة" من بلدة درعا الريفية، جنوب سوريا إلى الأردن، تحت غطاء الليل، نحو المجهول. كانت تيماء طفلة في الثامنة من عمرها عندما فرت على عجل من منزلها مع عائلتها بحثا عن الأمان. وتقول تيماء وهي تتذكر لحظة الهروب إلى الأردن "بعد أذان المغرب سمعنا إشاعات وأخبار عن هجوم على قريتنا. اذان المغرب تيماء. أصابنا الهلع وخفنا واضطررنا إلى الهروب بنفس اللحظة، سيرا على الأقدام. " حديث تيماء كان في حلقة بودكاست، برنامج حواري بعنوان "تكاتف" للاحتفال بمرور 10 سنوات على بداية الأزمة السورية، وقد أنتج البرنامج بتسهيل ودعم من الاتحاد الأوروبي عبر الصندوق الاستئماني الإقليمي للاتحاد الأوروبي استجابة للأزمة السورية، صندوق المداد. وتعتبر هذه السلسلة من حلقات البودكاست التي أطلقت مؤخرا منبرا للاجئين والمانحين وكذلك السلطات الأردنية والمواطنين الأردنيين للتعبير عن آرائهم حول الاستجابة للأزمة وتأثيرها على قطاعات التعليم و الصحة و البيئة و المرأة.
قدم الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه حوالي 24 مليار يورو على مدى العقد الماضي. إنه لا يزال أكبر مساهم في تلبية الاحتياجات الناجمة عن الصراع"، مشيرة إلى أن صندوق مدد "خصص حوالي 562 مليون يورو للأردن وحده". ومن خلال عدد من الأدوات، تعاون الاتحاد الأوروبي بشكل وثيق مع عشرات المنظمات والمنظمات غير الحكومية التابعة للأمم المتحدة للتواصل مع اللاجئين والمجتمع المحلي في محاولة للتخفيف من آثار الأزمة. وتقول: "تسعى مشاريعنا في الأردن إلى إحداث تغييرات هيكلية إيجابية تعود بالنفع على البلاد على المدى الطويل من خلال دعم الجهود المبذولة لتعزيز قطاعي التعليم والصحة، وتعزيز النمو الشامل والأخضر والاقتصادي. برنامج يحكي قصص اللاجئين ودور الأردن والمنظمات الدولية بعد 10 سنوات | رؤيا الإخباري. ولعبت منظمة الامم المتحدة للاجئين دور محوري في إقامة مخيم الزعتري بمساعدة السلطات الأردنية والمتطوعين الاردنيين. ويناقش ممثل المفوضية لدى الأردن دومينيك بارتش تأثير الأزمة السورية على الأردن، حيث تم تسجيل ما يقرب من 660, 000 لاجئ سوري رسميا. وقال: "علينا ان نعترف بان عشر سنوات من الازمة تعتبر احتفالا محزنا. لقد جاء المجتمع الدولي لدعم الأردن، ولكن من الواضح أن هناك ضغطا مستمرا على البنية التحتية، وعلى التعليم، وعلى الخدمات الطبية. "
الكويت (أخبار الآن) جريمة جديدة هزت الكويت راحت ضحيتها امرأة على يد شقيقها في منطقة تيماء بالكويت جريمة مروعة هزت الكويت ورواد مواقع التواصل لكونها شكلت واقعة اخرى تذهب النساء ضحيتها على يد احد اعضاء العائلة الذكور. آلاف النساء والفتيات يُقتلن في جميع أنحاء الشرق الأوسط وجنوب آسيا كل عام على أيدي أفراد الأسرة الغاضبين من الضرر الذي يلحق "بشرفهم"، يمكن أن يشمل هذا الهروب أو أي تجاوز للقيم فيما يتعلق بالمرأة. وفي التفاصيل قالت مصادر أمنية حسب صحيفة القبس الكويتية، إن القتيلة كانت قد أبلغت عمليات الداخلية بأنها محتجزة منذ شهرين في مسكنها، ما دفع الجاني إلى نحرها مستخدماً سكيناً قبل وصول النجدة. عاجل / السلطات الأمنية كانت قد تلقت بلاغ سابق من الضحية مساء أمس واليوم يفيد بتعرضها للتهديد بالقتل. • أثناء وصول رجال الأمن طلبوا من القاتل التأكد من البلاغ بأن شقيقته على قيد الحياة فقام القاتل بالدخول للمنزل وقام بنحرها ثم خرج وسلم نفسه للسلطات الأمنية! موعد أذان المغرب في تيماء سلطنة عمان. — المجلس (@Almajlliss) September 1, 2021 وأضافت المصادر، أن الجاني وهو من مواليد ١٩٨٥ حاول طعن رجال نجدة الجهراء بنفس أداة الجريمة محاولاً الهرب؛ لكنهم تمكنوا من السيطرة عليه دون وقوع إصابات.
ويشدد بارتش على أهمية استمرار الدعم للأردن ليتمكن من مواصلة دعم السوريين واللاجئين الآخرين. ووفقا للأمم المتحدة، يعيش 86 في المائة من اللاجئين السوريين تحت خط الفقر، وتعتمد الأغلبية على المساعدات الإنسانية لتلبية احتياجاتهم الأساسية. وقال: "ومن المهم حقا في هذه الذكرى أن نجدد التزامنا بمساعدة الحكومات في المنطقة والاستمرار في تقديم المساعدات الأساسية للاجئين في المناطق الحضرية وفي المخيمات هنا في الأردن. " وقد شردت الأزمة السورية 6. 7 ملايين شخص داخليا و5. 5 ملايين سوري، طلبوا الحماية في البلدان المجاورة، وفقا لأرقام المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وتقول تانيا شابويسات، ممثلة اليونيسف لدى الأردن، إن العدد الهائل من اللاجئين يمثل تحديا غير مسبوق للمنظمات الإنسانية، وتعترف بأن منظمات الإغاثة بحاجة إلى أن تكون مرنة وأن يكون لديها رؤية طويلة الأجل. وقالت: "نحن بحاجة إلى الاندماج في السنوات الأولى من الاستجابة لحالات الطوارئ والتأكد من أننا نتطلع إلى استخدام النظم الوطنية، لنتمكن من الاستجابة لاحتياجات اللاجئين والسكان المحليين للتأكد من أنهم لا يستجيبون لحاجة اللاجئين فحسب، بل الأطفال الآخرين، حتى لا يترك أي طفل دون فرصة للتعلم. "
ووفقا للأمم المتحدة، يعيش 86 في المائة من اللاجئين السوريين تحت خط الفقر، وتعتمد الأغلبية على المساعدات الإنسانية لتلبية احتياجاتهم الأساسية. وقال: "ومن المهم حقا في هذه الذكرى أن نجدد التزامنا بمساعدة الحكومات في المنطقة والاستمرار في تقديم المساعدات الأساسية للاجئين في المناطق الحضرية وفي المخيمات هنا في الأردن. " وقد شردت الأزمة السورية 6. 7 مليون شخص داخليا و5. 5 مليون سوري، طلبوا الحماية في البلدان المجاورة، وفقا لأرقام المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وتقول تانيا شابويسات، ممثلة اليونيسف لدى الأردن، إن العدد الهائل من اللاجئين يمثل تحديا غير مسبوق للمنظمات الإنسانية، وتعترف بأن منظمات الإغاثة بحاجة إلى أن تكون مرنة وأن يكون لديها رؤية طويلة الأجل. وقالت: "نحن بحاجة إلى الاندماج في السنوات الأولى من الاستجابة لحالات الطوارئ والتأكد من أننا نتطلع إلى استخدام النظم الوطنية، لنتمكن من الاستجابة لاحتياجات اللاجئين والسكان المحليين للتأكد من أنهم لا يستجيبون لحاجة اللاجئين فحسب، بل الأطفال الآخرين، حتى لا يترك أي طفل دون فرصة للتعلم. " وهناك عدد كبير من اللاجئين السوريين في عمر الطفولة، وكثير منهم أجبروا على دخول سوق العمل أو أجبروا على الزواج المبكر.
نبأ الأردن- أصبح الشتات السوري حكاية شعبية عنوانها الصراع من أجل البقاء، ملهمة للشجاعة والمرونة التي ظهرت جليا وسط موجة اللجوء السوري التي تعد واحدة من أكبر موجات اللجوء. في الوقت الذي يحتفل فيه العالم بمرور 10 سنوات على بداية الأزمة، تتذكر تيماء، وهي لاجئة تبلغ من العمر 18 عام، خطواتها الأولى بوضوح في "رحلة الحياة" من بلدة درعا الريفية، جنوب سوريا إلى الأردن، تحت غطاء الليل، نحو المجهول. كانت تيماء طفلة في الثامنة من عمرها عندما فرت على عجل من منزلها مع عائلتها بحثا عن الأمان. وتقول تيماء وهي تتذكر لحظة الهروب إلى الأردن "بعد أذان المغرب سمعنا إشاعات وأخبار عن هجوم على قريتنا. أصابنا الهلع وخفنا واضطررنا إلى الهروب بنفس اللحظة، سيرا على الأقدام. " حديث تيماء كان في حلقة بودكاست، برنامج حواري بعنوان "تكاتف" للاحتفال بمرور 10 سنوات على بداية الأزمة السورية، وقد أنتج البرنامج بتسهيل ودعم من الاتحاد الأوروبي عبر الصندوق الاستئماني الإقليمي للاتحاد الأوروبي استجابة للأزمة السورية، صندوق المداد. وتعتبر هذه السلسلة من حلقات البودكاست التي أطلقت مؤخرا منبرا للاجئين والمانحين وكذلك السلطات الأردنية والمواطنين الأردنيين للتعبير عن آرائهم حول الاستجابة للأزمة وتأثيرها على قطاعات التعليم و الصحة و البيئة و المرأة.