تعتبر المؤلفة والأديبة أجاثا كريستي وهي من مواليد مملكة بريطانيا العظمى من أهم الروائيات اللواتي برزن في القرن التاسع عشر، حيث أنه لها باع طويل في كتابة وتأليف الأعمال الأدبية، وقد طغى على رواياتها الأسلوب البوليسي، وقد لقبت من قِبل الأدباء على أنها سيدة قائدة في مجال الأدب؛ وذلك لمساهمتها في مجال الأدب، ومن أبرز الروايات التي اشتهر بها هي رواية جثة في المكتبة، وقد تم العمل على نشرها في سنة 1942م لأول مرة في الولايات المتحدة الأمريكية. نبذة عن الرواية تم تصنيف الرواية من قِبل الأدباء على أنها رواية تحقيق، حيث تم تجسيد الرواية في العديد من الأفلام السينمائية، كما تمت ترجمتها إلى الغالبية العظمى من اللغات العالمية ، وقد تناولت الرواية في مضمونها الحديث عن موضوع شخصية تدعى ماربل. رواية جثة في المكتبة في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول إحدى السيدات، حيث تفيق ذات يوم من نومها على صوت مدبرة المنزل، إذ كانت تصرخ بأعلى صوتها أن هناك في إحدى غرف المنزل وعلى وجه الخصوص في الغرفة التي تقطن بها المكتبة الخاصة بالزوج يوجد جثة، وأول ما سمعت السيدة ذلك القول لم تصدق قول المدبرة، وحينما قدمت إلى غرفة المكتبة وجدت بالفعل هناك جثة فتاة، حيث أنه كان من الواضح أنها تم قتلها عن طريق الخنق بالأيدي، إذ كانت الفتاة المقتولة في ذلك الوضع ترتدي أحد أنواع الفساتين المخصصة للسهر، بالإضافة إلى أنها كانت تضع على وجهها الكثير من مساحيق التجميل.
ونأمل ممن لديه ملاحظة على أي مادة تخالف نظام حقوق الملكية الفكرية أن يراسلنا عن طريق صفحتنا على الفيس بوك رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله):
أما في القرن السادس عشر، فدرس في المكان نفسه ابن الوزان، دبلوماسي أندلسي، ورحالة وكاتب، يُعرف في الغرب باسم «ليون الأفريقي»، عاش حياةً تشردية، وترك بعدها وصفاً طويلاً ومفصلاً للغاية عن مدينة فاس. وأكثر ما أدهشه فيها حجم جامعة القرويين الذي كان يحتاج، حسب قوله، إلى 900 مصباح زيتي لإضاءته كل ليلة. كان قطره من ميل ونصف الميل، وله 31 بوابة كبيرة دائر مداره. وزير النقل يتابع تطوير طريق "القاهرة - الإسكندرية" الزراعي | مصراوى. وفي بعض المؤلفات التي كتبت عن فاس، يذكر أن من الطلاب القرويين في القرن العاشر كان جربرت فون أورياك، أي من أصبح لاحقاً البابا سلفستر الثاني، ولكن ليس هناك دلائل قاطعة على ذلك. والجامع الآية أسسته امرأة في القرن التاسع عشر، رممته امرأة أخرى في القرن الحادي والعشرين، تحديداً في العام 2012، وهي المهندسة المغربية – الكندية عزيزة الشاوني. وفي السنوات الأربع التالية، تم إدخال تكنولوجيات جديدة دقيقة جددت المكتبة. وتقول الشاوني «لم أشأ أن يتحول المبنى إلى جثة محنطة. كان من المهم إيجاد توازن رفيع بين الحفاظ على المساحات الأصلية، وتلبية احتياجات المستخدمين الحاليين، لا سيما الطلاب منهم، والباحثين والزوار، وإدخال التكنولوجيات الجديدة المستدامة – الألواح الشمسية، وجمع المياه من أجل ري الحدائق، إلى آخره.