صححه الأرناؤوط ".
التوبة: 28. ( 1). الهامش: ( 1) - يورد هذا الحديث كثيرون من مفسري الشيعة والسنة ، كالمرحوم الطبرسي في: مجمع البيان ، والنيسابوري في: تفسير غرائب القرآن ، والفخر الرازي في التفسير الكبير ، والآلوسي في تفسير: روح المعاني.
وفي بعض الروايات أن هذه العجوز هي أم زفر ماشطة خديجة. • ومن وفائه لها: أن كان يذكر أيامها، ويثني عليها، ولا يرضى من أحد أن يتكلم عنها بمكروه. أخرج أحمد من حديث عائشة قالت: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً خديجة، فأطنب في الثناء عليها، فأدركني ما يدرك النساء من الغيرة، فقلت: لقد أعقبك الله يا رسول الله من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين. زياره النبي محمد مكتوبة. قالت: فتغيَّر وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم تغيُّراً لم أره تغيَّر عند شيء قط... الحديث.. وكان يكثر من ذكرها ويبالغ فيه حتى قالت كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة" رواه البخاري عن السيدة عائش ".
صلى الله عليه وعلى آله وسلم. والنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لما وقع بينه وبين عائشة شيء، وكان يقول لها: إني لأعلم غضبك من رضاك فكانت تقول: كيف يا رسول الله؟ يقول: إذا رضيت عني... قلت: ورب محمد، إذا سخطت علي... قلت: ورب إبراهيم ورب إبراهيم هو رب محمد قالت: صدقت يا رسول الله.. والله لا أفارق إلا اسمك.. صلى الله عليه وعلى آله وسلم ورضي الله عنها فلما وقع شيء - مشادة -.
الحمد لله وكفي وصلاةً وسلاماً على عباده الذين اصطفي.. زيارة إلى بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم. وبعد: نحن اليوم على موعد مع أفضل زيارة وأحب زيارة إلى قلوبنا، إننا اليوم على موعد مع زيارة إلى بيت الطهر والشرف إلى بيت الجود والكرم، إلى بيت حبيب قلوبنا ونور أعيننا.. نعم إننا اليوم على موعد مع زيارة إلى بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وما أجمل أن يكون اللقاء مع رسول الله وما أجمل أن تكون الزيارة إلى بيت الحبيب صلى الله عليه وسلم. وعلى جناح التاريخ. نعود بالزمن إلى بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة نستـأذن النبي صلى الله عليه وسلم في قضاء هذه اللحظات مع جنابه الشريف أُنظر إلى هذا البناء المتواضع هناك بجوار مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم نعم إنه بناء حجرات زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ومعنى أضحيان: أي مضيئة مقمرة. وهو صلى الله عليه وسلم في وجه ضوء كضوء الشمس فعن أبي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر قال: قلت للرُّبيع بنت معوذ بن عفراء: صفي لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يا بُني لو رأيته رأيت الشمس طالعة. زيارة النبي محمد مكتوبة. رواه الدارمي ويعقوب بن سفيان الفسوي في المعرفة والتاريخ. وهو الجميل إذا تكلم بأبى وأمى صلى الله عليه وسلم فعن ابن عباس رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أفلج الثنيتين، إذا تكلم رُئي كالنور يخرج من بين ثناياه.