محمد فضل علي حتي لا يلدغ الشعب السوداني من جحر واحد الف مرة.
الامر في مجملة يستدعي ان تتخذ كل الفصائل التي تقود اتجاهات الرأي العام في الشارع السوداني اقصي درجات الحذر والاستعداد للتعامل مع تطورات الاحداث وان لاترضي بالقليل ومجرد حكومة انتقالية وان تعمل من اجل ان تكون هناك مؤسسات حقيقية وقوية للعدالة الانتقالية تحقق في الحاضر وما مضي من تاريخ السودان المعاصر من فساد وجرائم وانتهاكات.. الشعب السوداني يريد سلطة طوارئ وطنية قصيرة الاجل تمهد الطريق الي البرلمان والديمقراطية الحقيقية المحمية بسيادة القانون. وسلطة وطنية لا ترهن القرار السوداني لزيد اوعبيد و ترفع شعار نعادي من يعادينا ونصادق من يصادقنا وان لاتجعل الاجندات الخارجية اكبر همها او اولوية في بلد مهدمة بكل ماتحمل هذه الكلمة من معني تحتاج الي كل جهد وثانية من الوقت والفكر والارادة من اجل عملية اعادة بناء الدولة السودانية ورد الحقوق بكل تفاصيلها من الحق في العدالة ورد اعتبار ضحايا النظام السابق واللاحق الي جانب الامن والسلام والعيش الكريم ومجانية العلاج والتعليم ووضع حد لهذا الاستهبال المنهجي الطويل المدي للترويج لاقتصاد راسمالي ليبرالي ليس له مثيل في كل التجارب السياسية المعروفة في العالم حتي في قلاع الراسمالية الدولية المعروفة.
وتعاملها قاسي وغليظ والزوج يعزف على آلته الموسيقيه.. (مسوي بيتهوفن ههههه).... وهو هادئ الطباع وعطوف وصارت اللطمات تتوالى على الفتاه المسكينه مرض اخوها ومات وتوالت العثره تلو الاخرى وصارت مشرده ( ياحبة عيني) مع احد أصدقائها وكانوا يسرقون الاكل والملابس ولكن هي كانت تسرق الكتب فصار صديقها يطقطق عليها. الكاتب خلا روايته ملفوفه بالغموض وإرباك القارئ ووظف قصص كثيرة وممتعه داخل القصة الام ،ووصف الابطال بدقة واختار عناوين رنانة ومشوقة لكل مشهد. اللي اعجبني في هذه الرواية اسلوب السرد بين المتكلم والغائب والمخاطب على طريقتي عند شراء وقراءة الكتب أنا الاخت الوسطى... كلمات كل مافي الأمم المتحدة. من عشاق الكتب ولي طريقتي قبل اشتري كتاب واقرا, وأكيد لكل شخص له طريقه معينه لأي عمل يسويه يحسسه أنه مميز. بداية: - أشوف أن حب وشغف القراءه مو بكثره الكتب لااا لما استمتع واستفيد وأنا اقرا هنا يكون الحب.