هدى عبد الناصر: فكرة بناء السد العالى كانت موجودة قبل 23 يوليو ولكن نفذت بعدها الثلاثاء، 12 يناير 2021 12:01 ص قالت هدى جمال عبد الناصر، ابنة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، إن فكرة إنشاء السد العالى كانت موجودة من قبل ثورة 23 يوليو، لكنها نفذت فى أعقابها.. هدى عبد الناصر: 50 عاما مرت على رحيل الزعيم ومازال موجودا الخميس، 22 أكتوبر 2020 10:19 م أكدت هدى جمال عبد الناصر، ابنة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، أن ما حدث في مصر عقب هزيمة 1967 لم يحدث فى أى دولة إصرار المصريين على استمرار عبد الناصر رغم الهزيمة وتشجيعه. ابنة عبد الناصر تكشف سبب رفضه سحب القوات من اليمن عام 67.. فيديو الجمعة، 16 أكتوبر 2020 09:43 م قالت هدى عبد الناصر، ابنة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، إن الرئيس رفض سحب القوات المصرية في اليمن في عام 1967.
هدى ابنة جمال عبد الناصر تكشف أسرارا كبرى (فيديو) ظهرت الدكتورة، هدى جمال عبد الناصر، مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج "حقائق وأسرار"، أمس الجمعة، لتصرح بأسرار كثيرة لم تُعرف من قبل، وبشكل خاص عن الأحداث التي وقعت قبل خطاب تنحي الرئيس المصري الأسبق، جمال عبد الناصر بعد نكسة 1967، مؤكدةً أن والدها توقع العدوان الإسرائيلي على مصر يوم 2 يونيو/ حزيران، وأنه سيكون في 5 يونيو/ حزيران وهو ما حدث بالفعل. هدى جمال عبد الناصر تكشف الأسرار وقالت خلال لقائها إن جمال عبد الناصر، أعاد النظر في مجمل الأوضاع بعد نكسة 1967، وحدثت مناقشات داخل مجلس الوزراء واللجنة التنفيذية العليا حول ذلك الأمر. وأشارت إلى أنها وجدت وثائق بخط يد والدها لتحليل الأوضاع داخل مصر قبل الهزيمة في عام 1967، مؤكدةً أنه حاول التغيير بالفعل. وأكدت أن والدها حاول تغيير الأوضاع، وفي عام 1962 بعد الانفصال عن سوريا قام بإنشاء مجلس الرئاسة، وهذا المجلس تنازل له بقرار جمهوري عن سلطات رئيس الجمهورية وكان يتكون من نحو 8 أشخاص، مضيفةً أن هذا المجلس الرئاسي كان يناقش به كل كبيرة وصغيرة تخص مصر سواء سياسة واقتصادية وخارجية إلى أخره. وذكرت أن جمال عبد الناصر لم يخبر أحدًا بنيته التنحي بعد نكسة 1967، ولم يكن يتحدث مع أحد خلال تلك الفترة، مشيرة إلى أن مجلس الأمة "البرلمان" اجتمع في منزل والدها بعد نكسة 1967.
كشفت هدى جمال عبد الناصر، عن حقيقة علاقة والدها جمال عبد الناصر بجماعة الإخوان. وأضافت خلال لقائها مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الزعيم عبد الناصر لم يكن بحاجة كما أدعى البعض إلى تنفيذ «تمثيلية» لحادث المنشية ومحاولة اغتياله، وحاول الإخوان أن يتنصلوا من هذا الأمر وأن عبد الناصر هو من غدر بهم. وأضافت أن من حاول اغتياله تم محاكمته، وهناك وثائق في مجلس الوزراء بكل تلك التفاصيل، موضحة أنه من خلال الأفلام التسجيلية قبل حادث المنشية وكان يجوب مجلس قيادة الثورة القرى ومعهم جمال عبد الناصر وكان هناك تجاوبًا من الجميع. وتابعت أنها أطلقت موقعًا إلكترونيًا يخص جمال عبد الناصر بالتعاون مع مكتبة الإسكندرية يضم كل ما يتعلق بجمال عبد الناصر وأوراق بخط يده مثل جلسات مجلس الوزراء واللجنة التنفيذية العليا، ومقابلتها مع الرؤساء والرسائل المتبادلة بين مختلف الرؤساء
وأضافت أن القرارات التي تم اتخاذها في مؤتمر الخرطوم كانت مهمة وكان لوالدها جمال عبد الناصر دور فيها. دعم مصر من قبل الدول العربية ولفتت إلى أن العالم العربي كان يتحدث بعد نكسة 67 عن وقف تصدير البترول إلى الغرب ورفض عبد الناصر أن يتم تفعيل ذلك، خاصة أن فترة التجهيز للحرب سوف تستغرق وقتاً، ولكنه طالب بمساعدة مصر وسوريا والأردن عن الخسائر التي ألمت بها بعد نكسة 1967. وأشارت هدى عبد الناصر إلى أن الدول العربية قامت بدعم مصر بنحو 90 مليون دولار بعد نكسة 1967 وكان حينها الدولار يساوي 2. 5 جنيه، وحصلت مصر والأردن وسوريا على الدعم المالي من الكويت وليبيا والسعودية، كونها الدول المنتجة للنفط في ذلك الوقت من أجل إعادة تشكيل الجيش بعد نكسة 1967. ستيب نيوز
اخر النهار - لقاء أ / هدى عبد الناصر ابنة الزعيم / جمال عبد الناصر - YouTube
وأوضحت "أنها لا تعرف الطرق القانونية في تلك القضية، وما إذا كانت ستنتهي عند هذا الحد أم لا، ولكنها ستستمر في مقاضاة هدى حتى النهاية إلى أن ترد اعتبار أبيها". هدى: الصحافة زايدت على القضية من جهتها نفت د. هدى عبد الناصر إرسالها أية وساطة إلى رقية أو محاولة إنهاء الأزمة بشكل ودي. وقالت لم أتصل بها ولم أوسط أحدا بيننا ولم أتكلم معها منذ بدء القضية. وأشارت إلى "أن الصحف زايدت كثيرا على تلك الأزمة وعرضتها بشكل مبالغ فيه لدرجة أنها أصبحت تهرب من الصحافة". وأضافت هدى "أيا كان الحكم في القضية سوف أعلق بعده، ولكن لن أستبق الأحداث لأن الحكم الأول والأخير للقضاء الذي برأني من قبل". وكانت هدى عبد الناصر قد نشرت مقالا في مجلة الإذاعة والتلفزيون بعنوان "السادات قتل أبي".. تناولت فيه قيام المخابرات الأمريكية بتجنيد السادات لقتل والدها بالسم، وذلك بعد انعقاد إحدى دورات مؤتمر القمة العربية وأثناء إقامته بأحد الفنادق.
إلا أن فرحة صوتها الحقيقية جاءت وهى تفخر أن أبناءها وأبناء إخوتها متعلمون تعليما محترما وعاليا وهذا ما حلم به الزعيم عبدالناصر.. أن يتعلم جميع المصريين تعليما محترما.