ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى
وتابعت، "عن حفصة رضي الله عنها قالت: "أربع لم يكن يدعهن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صيام يوم عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة" رواه أحمد والنسائي وابن حبان وصححه.
أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء Connecting to%s أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
ونخلص من قراءة هذه المذكرة إلى أنه على الرغم من قلة الإمكانيات، وقسوة الظروف، التي أحاطت بالحياة المعيشية التي عاشتها تلك الأجيال، إلا أنهم عوضوا ذلك بتكاتفهم وتماسكهم، ويفزعون في بناء بيت العريس، وتجهيزه، ويقفون معه في كل صغيرة وكبيرة، كما أن دور وجهاء المجتمع كان فعّالاً في معالجة بعض الظواهر الاجتماعية السلبية، مثل ارتفاع المهور، ومع أن حفلات الأعراس في تلك الفترة غالباً ما تكون شاقة ومكلفة، إلا أنها تمنح المجتمع أريحية اجتماعية، وتزيده سعادة وتكاتفاً.
تعد مدينة العلا "محل قمة زعماء مجلس التعاون الـ41" إحدى مدن السعودية التاريخية البارزة التي تقع غرب الجزيرة العربية وتتبع إدارياً المدينة المنوّرة؛ حيث يصل تاريخها والاستيطان البشري فيها، إلى 4 آلاف عام، وهي إحدى أهم الوجهات التي تعد قمة سياحية مميزة. وكانت العلا قديماً تُسمى ديدان، ويُروى أن سبب تسميتها بالعلا، أنه كان بها عينان مشهورتان بالماء العذب هما المعلق وتدعل، وكانت على منبع المعلق نخلات شاهقات العلو يُطلق عليها العلي، وتقع مدينة العلا بين جبلين كبيرين على وادٍ خصب التربة، تزرع فيه النخيل والحمضيات والفواكه، كما تتوافر المياه الجوفية علي مسافات قريبة رغم الشح الكبير في الأمطار، وهي من ضمن المواقع الأثرية المسجلة بمنظمة اليونسكو، وهي عاصمة الأنباط الثانية قديما، ومناخها قاري حار صيفاً وبارد شتاءً يتبعها قرابة 300 قرية. وخلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان-حفظه الله- إلى فرنسا يومَي 9 و10 أبريل 2018 تمّ التوقيع على اتفاقية بين حكومتَي البلدين حول مشروع تطوير محافظة العلا، ويسلط ھذا التعاون الضوء على رؤية مشتركة بين البلدين لحماية وتعزيز التراث الثقافي، وتعزيز المعرفة العلمية، وفتح طرق جديدة للسياحة المستدامة حول ھذا الموقع الأثري الفريد.