أهمية الصلاة ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ﴾ [النساء: 103]. حلقة من برنامج "إيَّاك نعبد" لفضيلة الشيخ "أ. عبدالله بن عمر السحيباني" ؛ في مكانة الصلاة، وفضْل المحافظة عليها، ودلالة قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ﴾ [النساء: 103].
( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) كان الله رحيما بالرسول وفضله كان عظيما عليه فقد اصطفاه وجعله رسولا لقومه ورحمة للعلمين من خلال كتابه الذي انزله له رحمة له ولقومه والاية اعلاه لها موضوعها قد تحدثت مسبقا عنها في ان البعض من المؤمنين كانوا يؤذون الرسول فامرهم الله ان يرحموا به ولا يزعجوه او يؤذوه وان يسلموا تسليمًا لما يأمرهم به لانه مبعوث الله اليهم. والحمد لله رب العالمين
* سُوۡرَةُ الاٴحزَاب مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبِىِّ مِنۡ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ ٱللَّهُ لَهُۖ سُنَّةَ ٱللَّهِ فِى ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلُۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ قَدَرًا مَّقۡدُورًا (٣٨). (٣): الموقوت هو المُقدَّرْ، أي هو الّذي قدَّرهُ الله تعالى، أي فرضه علينا، أي قضى وحَكَمَ بِهِ علينا، أي سوف يحدُث لنا ويُطبَّق علينا في الدنيا وفي الآخرة، بمعنىً أصح، لقد خلقنا الله تعالى في هذه الأرض وَوَضع لنا أمره، أي قانونه من خلال آياتِهِ وأمرنا أن نُقيمه، أي نُطبِّقه، أي نعمل بِهِ في حياتنا، وأَمْر الله أو قانونه هو مفروض أو مُقدَّر على الّذي يُريد أن يأخذ ويعمل بِه في حياته الدنيا، وهذا الفرض أو القانون سوف يُقضى ويُحكم بِهِ، أي سوف يُطبَّق على الجميع في الآخرة (على المؤمن وعلى الكافر) فيكون أيضًا موقوتًا في الآخرة. * سُوۡرَةُ النَّمل إِنَّ هَـٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ يَقُصُّ عَلَىٰ بَنِىٓ إِسۡرَاءِيلَ أَڪۡثَرَ ٱلَّذِى هُمۡ فِيهِ يَخۡتَلِفُونَ (٧٦) وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحۡمَةٌ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ (٧٧) إِنَّ رَبَّكَ يَقۡضِى بَيۡنَہُم بِحُكۡمِهِۦ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡعَلِيمُ (٧٨) فَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِ إِنَّكَ عَلَى ٱلۡحَقِّ ٱلۡمُبِينِ (٧٩).
أمَّا الصلاة في اصطلاح الفُقَهاءِ فَهِيَ: عِبَادةٌ تتضمَّنُ أقْوالاً وأفْعَالا مَخْصُوصَةً، مُفْتَتَحَةٌ بِالتَّكْبِيْرِ مُخْتَتَمَةٌ بِالتَّسْلِيْمِ. | آهمية ـآلصلآة| 1 - الركن الثاني من أركان الإسلام. 2 - أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة ؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ. 3 - علامة مميزة للمؤمنين المتقين ، كما قال تعالى: وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ.. 4 -من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع. 5 - أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة. 6 - علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه. 7 - أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر، والحضر، والسلم ، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض. #تارك_الصلاة_كافر#رمضان_كريم #انا_الصلاة_كانت_على_المؤمنين_كتابا _موقتا#صلوا_على_النبي #ﷺ - YouTube. 8 - أن النصوص صرّحت بكفر تاركها.. قال ابن القيم الجوزي رحمه الله: " الصلاة: جلبة للرزق، حافظة للصحة دافعة للأذى، طاردة للأدواء، مقوية للقلب، مبيضة للوجه، مفرحة للنفس، مذهبة للكسل، منشطة للجوارح، ممدة للقوى، شارحة للصدر،مغذية للروح، منورة للقلب، حافظة للنعمة، دافعة للنقمة، جالبة للبركة, مبعدة من الشيطان. abdou2233 2013-03-20 21:50 نعم امل و الكثير يجهلون ما يسمى بالوقت الضروري و الوقت الإختياري بوركت نبأ حياتي 2013-03-21 13:13 بوركت...... اميرة التفاؤل 2013-03-21 13:18 جزاك الله خيرا اختي و جعله في ميزان حسناتك مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه والجزاء بالخير لكم على كرم مروركم اخوتي مشكورة شرفني مرورك اخي بارك الله فيك شكرا لك أختي بارك الله فيك وفيك بركة نادية شكرا على الرد farahe 18 2013-04-02 19:34 بارك الله فيك اختي جزاكي الله خيرا Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022 التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي شبكة طاسيلي ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
وكان في المطبوعة والمخطوطة: (( عثمان بن سعد)) ، وهو خطأ محض. و (( بشر بن عمارة الخثعمي)) ، ضعيف ، مضى أيضاً برقم: 137. وهذا الخبر جزء من خبر طويل مضى قديماً برقم: 1138 ( 2: 168). (26) (3) في المطبوعة والمخطوطة: (( وإخفائها)) ، والسياق يقتضى ما أثبت. (27) (4) انظر تفسير (( الابتلاء)) فيما سلف من فهارس اللغة ( بلا). (28) (1) انظر تفسير ((الفسق) فيما سلف من فهارس اللغة ( فسق).
و (( يحيى بن سليم الطائفي)) ، مضى برقم: 4894 ، 7831. وانظر هذا الخبر وتمامه فيما سيأتي رقم 15271. (21) (1) (( عينونى)) ، وتكتب أيضاً ( عينونا)) ، و (( عينون)) ، ذكرها ياقوت في معجمه في الباب ، وذكرها البكرى في معجم ما استعجم في (( حبرى)) ، ولم يفرد لها باباً. قال ياقوت: (( من قرى باب المقدس. وقيل: قرية من وراء البثنية من دون القلزم ، في طرف الشام ، ذكرها كثير: إِذْ هُـنَّ فِـي غَلَـسِ الظَّـلامِ قـوارِبٌ أَعْــدَادَ عَيْــنٍ مـن عُيُـونِ أُثَـالِ يَجْــتَزْنَ أَوْدِيَـةَ البُضَيْـعِ جَوَازِعًـا أجْــوَازَ عَيْنُونَــا، فَنَعْــفَ قِبَـالِ وقال يعقوب: سمعت من يقول: عين أنا... وقال البكرى: هي قرية يطؤها طريق المصريين إذا حجوا. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأعراف - الآية 163. وأنا ، واد)). وفي الخبر ( ابن سعد 1/2/21 ، 22): (( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كتب لنعيم ابن أوس ، أخي تميم الدارى ، أن له (( حيرى)) ، و (( عينون)) بالشام ، قريتها كلها ، سهلها وجبلها وماءها وأنباطها وبقرها ، ولعقبة من بعده ، لا يحاقه فيها أحد ، ولا يلجه عليهم بظلم ، ومن ظلمهم وأخذ منهم شيئاً فإن عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، وكتب على)). قال البكرى في معجم ما استعجم (420): (( وكان سليمان بن عبد الملك إذا مر بها لم يعرج ويقول: أخاف أن تمسنى دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم)).
فقال: إني أرى الله سيعذبك. قال: فلما لم يره قد عوجل بالعذاب ولم يُبتلى، فلما أتى السبت الآخر أخذ اثنين فربطهما. فلما أمسى من ليلة الأحد أخذهما فشواهما. ثم اطلع جار له عليه، فلما رآه لم يعجل عذاباً، جعلوا يصيدونه، حتى كثر صيد الحوت، والمشي به في الأسواق. وأعلن الفسقة بصيده. فاطلع أهل القرية عليهم، فنهاهم الذين ينهون عن المنكر، فكانوا فرقتين: فرقة تنهاهم وتكف وفرقة تنهاهم ولا تكف. ثم وسوس الشيطان إلى أهل هذه القرية، وقال: إن الله لم ينهكم عن الاصطياد وإنما نهاكم عن الأكل، فاصطادوها وخذوها فيه، وكلوها في غيره من الأيام! أو قيل: وسوس إليهم أنكم إنما نهيتم عن الأخذ، فاتخذوا حياضاً على شاطئ البحر، تسوقون الحيتان إليها يوم السبت، ثم تأخذونها يوم الأحد. فاتخذوا الحياض، فكانوا يسوقون الحيتان إليها يوم الجمعة فتبقى فيها، فلا يمكنها الخروج منها لقلة الماء، فيأخذونها يوم الأحد. وظلوا يفعلون ذلك زماناً. ثم إن العصاة قالوا: لو أنا أخذنا من هذه الحيتان يوم تجيء ما يكفينا فيما سوى ذلك من الأيام! ثم تجرؤوا على السبت، وقالوا: ما نرى السبت إلا قد أحل لنا، فقامت طائفة العصاة بأخذ الحيتان يوم سبتهم، فأخذوا وأكلوا وباعوا.