نعرض لكم هنا اخيرا قصة اغنية لاتسرق الوقت حيث ان الكثير يبحث عن القصة التي تقف وراء هذه الاغنية الرائعة المليئة بالمشاعر والتي تعبر عن الحزن العميق بدرجة كبيرة من التعبير، سوف نتعرف هنا على قصة اغنية لاتسرق الوقت التي اداها محمد عبده، حيث ان الناس مازالت تسمع اغنية لا تسرق الوقت الى الان وبنفس العدد، تعد قصة اغنية لاتسرق الوقت من القصص المرغوبة والمطلوبة كثيرا. سوف نعرض لكم قصة اغنية لاتسرق الوقت من اجل ان تتمكن من معرفة كيف بدا تاليف كلمات اغنية لا تسرق الوقت الجميلة التي حازت على اعجاب الملايين وهناك الكثير من الناس الذين ينتظرون محمد عبده من اجل اداء الاغنية لا تسرق الوقت بشكل مباشر امامهم، نترككم الان مع قصة اغنية لاتسرق الوقت:
واذكر رحلتي لامريكا وذهابي الى ابعد مكان عنها عشان انسى اللي صار واتحسب على اللي ابعدني عنها وعن الظروف اللي حرمتنا من بعض…!!! ويوم قرب الموعــد لقيت قلبي (( الخواف)) يقلب علي المواجع ويقول لي البعد احسن لك من انك تعيش فرحة مزيفه وتاخذ مكان غيرك وترجع منكسر ثاني…!! وقتها وقفت بي خطاي عنها وما رحت …! وفي الليل كلمتني تعاتبني قلت لها ما قدرت خفت وكرهت اشوفك واجلس معك وانتي خلاص صرتي لاحد غيري…!! … بعدها بكم يوم شفت بدر بن عبدالمحسن وكان تربطني به صداقه على انه اكبر مني …! قلت له وقتها القصة كلها والاحداث وش قلت وش قالت لي…! لقيته يقول لي يا قلبك (( الخواف))…! بعدها بيومين تعشيت مع البـدر سوا ورحنا نحضر حفلة محمد عبده وغنى يومها لاول مرة اغنيته الشهيرة (( المعازيم))…! كنت اسمع محمد عبدة يقول (( محبوبتي معزومة من ضمن المعازيم)) كنت اتلفت في الحفلة يمكن تكون موجودة…!!! وبعد الحفل لقيت البدر يتكلم عن الاغنية انها رائعه و وافقته الرأي…! قال لي انت يا (( الخواف)) كتبت قصيدة عنك…! لقيت البـدر يعطيني ورقه من اوراق البوريفاج مكتوب في اولها…!!! (( لا تسرق الوقت من غيري …. انا مابي زمن غيري))…!! لقيت نفسي وعمري واحلي ايامي في قصيدة…!
وتمـر سنة وتجي سنة 1986 وتصير اغنية بصوت محمدعبده وكانوا الناس وقتها في حفلة الكرنفال يرددون معه (( يا قلبك الخواف))…! حسيت كلهم يعاتبوني… يقول البدر لا تسرق الوقت من غيري…! انا ما ابي زمن غيري…! لا تسرق العمر يا طيري…!! مدام قلبك لاحد غيري…!! عطني من ايامك نهار … وباقي العمر للي تبي..! مابه فرح يا معذبي … وانت لاحد غيري…!! ناظر وعدنا طاف … في اللي درا ومن شاف…!! يا قلبك الخواف ………. يا قلبك الخواف…!!! يا صاحب الخوف … ما يطمن الخوف…!! لا تلمس الجوف لا لا …! لا تلمس الجوف …! وانت ايدينك بارده …! والفرقا دايم وارده…! إنت وانا بنفس الطريق بس الخُطا متباعده…! لا تسرق الوقت …. يا اجمل الوقت…! تكذب علي واكذب عليك …. وألقى الدفا برعشة ايديك…! نقضي العمر.. كل العمر …! نحلم بلحظة شاردة! !
تشجعت اقرب منها بس تذكرت انها صارت مثل السراب لي وانا العطشان…!! وقتها ما عرفت وش اسوي اكلمها بس اخاف ان زوجها موجود معها لقيت اختها تجيها ويمشون وتلتفت لي بنظرة فيها وله وشوق…! … بعدها بيومين وانا راجع الى الاوتيل لقيت رسالة من الرسبشين وكانت منها تقول انتظرني الساعه 2 صباحا راح اكلمك…!!! وقتها فرحت وبنفس الوقت خفت اكثر ما ادري وش بقول ولا وش صار لها ولا وش تبي تقول…!! مرت علي الساعات كنها سنين وانا انتظر رنة اتصالها…! اول ما سمعت صوتها قلت لها وحشتيني…! ردت علي وقالت تدري انك ما غبت عني لحظة وحده…! تكلمنا كثير وبكينا وضحكنا وقالت لي انها شبه منفصله عن زوجها وانها تعبت كثير معه حيث انها لا تشعر له بأي مشاعر وغصبا عنها تصبر وترضى بقدرها كيف وهي صارت ام الان…!! اهم شيء وقتها طلبت مني انها تشوفني…! حاولت اتعذر وابرر لها ان هذا الشيء ماينفع خلاص ولا راح يفيدنا بالعكس راح يتعبنا اكثر…! لقيتها تقول (( عطني من ايامك نهار وباقي العمر للي تبي))…! خلاص قلت لها اشوفك بعد بكره…! ويوم قفلت السماعه منها وانا اتذكر اول مره سمعت صوتها واتذكر احلى ايام عمري و اول شبابي…! واذكر ايام انكساري معها وحرماني منها …!
لقيتها تبتسم لي…! تشجعت اقرب منها بس تذكرت انها صارت مثل السراب لي وانا العطشان…!! وقتها ما عرفت وش اسوي اكلمها بس اخاف ان زوجها موجود معها لقيت اختها تجيها ويمشون وتلتفت لي بنظرة فيها وله وشوق…! … بعدها بيومين وانا راجع الى الاوتيل لقيت رسالة من الرسبشين وكانت منها تقول انتظرني الساعه 2 صباحا راح اكلمك…!!! وقتها فرحت وبنفس الوقت خفت اكثر ما ادري وش بقول ولا وش صار لها ولا وش تبي تقول…!! مرت علي الساعات كنها سنين وانا انتظر رنة اتصالها…! اول ما سمعت صوتها قلت لها وحشتيني…! ردت علي وقالت تدري انك ما غبت عني لحظة وحده…! تكلمنا كثير وبكينا وضحكنا وقالت لي انها شبه منفصله عن زوجها وانها تعبت كثير معه حيث انها لا تشعر له بأي مشاعر وغصبا عنها تصبر وترضى بقدرها كيف وهي صارت ام الان…!! اهم شيء وقتها طلبت مني انها تشوفني…! حاولت اتعذر وابرر لها ان هذا الشيء ماينفع خلاص ولا راح يفيدنا بالعكس راح يتعبنا اكثر…! لقيتها تقول (( عطني من ايامك نهار وباقي العمر للي تبي))…! خلاص قلت لها اشوفك بعد بكره…! ويوم قفلت السماعه منها وانا اتذكر اول مره سمعت صوتها واتذكر احلى ايام عمري و اول شبابي…! واذكر ايام انكساري معها وحرماني منها …!
كانت البداية.. عندما شاهدها اول مره... وكانت على عجل وبدون ميعاد.... لم يعرف من هي.. وما هي.. لم يعرف لونها ولا اسمها ولا وصفها.. ولكن شعور لا بل انتفاضة عارمة.. سيطرت على مكنونات قلبه الساكن الهادئ الجالس في زمن الخمول..... عندها انطلق قلبه الذي تصدر المشهد رافضا هذا التعقل والتملص والتهرب من عالمه العاطفي الجديد.... حاول ان يقنع نفسه بان الامر طبيعي وسيذهب بعد يوم او يومين.. ولكن الرد كان مدويا وهل من مزيد....... كان يدندن حتى في غفوته ويقظتة.. في حله وترحاله..... زيديني عشقا زيديني يا احلى نوبات جنوني زيديني؟؟؟... قال يفرح ويقول... عطني من ايامك نهار... وباقي العمر للي تبي..!. ويسمع قلبها يرد ويقول..... إنت وانا بنفس الطريق بس الخُطا متباعده... فيفرح ويقول,,,...!. ناظر وعدنا طاف... للي درا ومن شاف...!! يا قلبك الخواف.......... يا قلبك الخواف...!!!.... يا صاحب الخوف... ما يطمن الخوف...!! لا تلمس الجوف لا لا...! لا تلمس الجوف...!
ويمضي الوقتُ سريعاً دون شعور منا به، ويتملّكنا الإحساسُ بأننا خرجنا من دائرة الزمان كلّيا، وما عادت تنطبقُ علينا حسابُ ساعاتِه ودقائقه. فما حقيقةُ هذا الشعور؟! وما مبعثه؟! هو - بلا ريب - شعورٌ حقيقي، حدَث ويحدُث مع كثيرين، ومردّه - كما يتضح - إلى مزيج رائع من البهجة الغامرة، الناتجة عن التوافُق الفكريّ والنفسي بين الأصدقاء، وكذلك الأزواج. حينها تغدو المجالَسةُ والأحاديث متعةً لا تنقضي، تُشبه في لذّتها لذة الطعام والشراب والنوم وغيرها.. حتى قال السابقون أن من مُتعهم في الدنيا، مُجالَسة أقوامٍ ينتقون أطايبَ الكلام، كما يُنتقى أطايبُ الثمر. وفي عالَم الأزواج، نشاهد صوراً تبعثُ على السّعادة والإعجاب، لزوجين بلغا من العُمر عتيّا، يَظهران بابتسامة صافية وتجاور جسدي، ولو سألنا أحدَهما عن مدى محبّته للآخَر، لأجاب متحدّيا: أنا أُحبّه أكثر.! وللشاعر أحمد شوقي رحمه الله، قصيدةٌ فائضةُ العذوبة في هذا المعنى، يقولُ في أبياتها: جبلَ التَّوبادِ حيّاك الحَيا وسقَى الله صِبانا ورعى فيكَ ناغينا الهوى في مَهدهِ ورضَعناهُ فكُنتَ المُرضِعا وعلى سفحِكَ عِشنا زمنا ورعينا غنمَ الأهلِ معا وحَدونا الشمسَ في مَغربِها وبَكَرنا فسَبقنا المَطلعا هذه الربوةُ كانت مَلعبا لشبابَينا وكانت مَرتعا كم بَنينا من حَصاها أربُعا وانثنينا فمحَونا الأربُعا وخَطَطنا في نقَى الرملِ فلم تَحفظ الريحُ ولا الرملُ وعى لم تزل ليلى بعينِي طفلةً لم تزِد عن أمس إلا إِصبعا.!