وذكر التقرير أنه يجب تأمين لوحات وإشارات مضاءة لمخارج الطوارئ وعاكسة.
جميع الحقوق محفوظة تم بواسطة Quintype
جازان - علي العمودي: أعلنت الصحة في جازان عن بدء العمل في مشروع إعادة تأهيل البرج الطبي بمستشفى جازان العام، حيث تم تسليم موقع المستشفى رسمياً للشركة المنفذة التي بدأت في تنفيذ الأعمال التمهيدية للمشروع خلال شهر رمضان المبارك، ومن المتوقع أن ينتهي المشروع بنهاية شهر شوال العام القادم 1439هـ. وأضافت الصحة في جازان أنه تم اعتماد المخططات والتصاميم الهندسية النهائية للمشروع، وتم تطبيق المعايير العالمية في الأمن والسلامة، وإضافة مبانٍ ملحقة للمشروع مع التركيز على جودة المواد المستخدمة وتطبيق تقنيات إنشائية حديثة، وقد بدأ العمل الفعلي في الموقع بعدد 600 عامل لضمان إنجاز المشروع وفق الجدول الزمني المعد لذلك، مع التأكيد على رفع تقارير دورية عن نسب الإنجاز واستخدام أحدث التقنيات في إنجاز المشروع. وأبانت أن المشروع سيحقق نقلة للخدمات الصحية وفقاً لتطلعات ولاة الأمر -يحفظهم الله- وبما يلبي احتياجات المواطنين الصحية في منطقة جازان.
منذ بداية العمل في تنفيذ مشروع البرج الطبي في مستشفى جازان، كشفت لافتة معلقة على مدخل الموقع كتب عليها (مستشفى جازان العام) بدلا من (البرج الطبي) حجم التلاعب والإهمال في تنفيذ مشاريع وزراة الصحة، رغم منحها مخصصات مالية مرتفعة لتحقيق طموحات وتطلعات المواطنين. صحة جازان بدلا من أن تصر على تنفيذ البرج الطبي وفقا للمواصفات المعتمدة لإحداث نقلة نوعية في الخدمات المقدمة في المنطقة، اكتفت باستلام مبنى من ثلاثة طوابق بدلا من الستة طوابق المعتمدة في المشروع، وعملت على تجهيزه بشكل لا يختلف كثيرا عن مستشفيات المنطقة من حيث التجهيز والإدارة والطواقم الطبية فظهر هزيلا منذ تشغيله وغير قادر على استيعاب احتياجات المرضى والمراجعين. منذ تنفيذ مشروع البرج الطبي رصدت إدارة الدفاع المدني بجازان العديد من المخالفات حول المبنى تتعلق بالكهرباء وسوء التوصيلات، ما أدى إلى إثارة خلاف بينها وصحة المنطقة في ذلك الحين. أمير جازان يتعجب من ضيق غرفة الطبيب بالمستشفى العام.. ومسؤولو الصحة: «استاندر عالمي». فرغم التحذيرات والتقارير المتواصلة من الدفاع المدني، والتي وصل عددها إلى 15 ملاحظة، إلا أن مديرية الشؤون الصحية في المنطقة لم تتعامل معها بشكل سريع، وتجاهلت تنفيذها حتى وقع حريق الخميس الماضي. «ووفقا لصحيفة عكاظ نبه الدفاع المدني إلى تلك المخاطر المحتملة بعد بدء العمل في البرح بسعة 100 سرير، ليتم الانتقال من المبنى القديم إلى الجديد على مرحلتين: الأولى تتضمن أقسام التنويم الرئيسة والمختبر والأشعة والطوارئ، والثانية للأشعة المقطعية والمغناطيسي ورصدت شعبة العمليات بإدارة السلامة في إدارة الدفاع المدني بمنطقة جازان، 15 ملاحظة على مستشفى جازان العام، خلال جولة تمت قبل أربعة أعوام، ولم يتم تعديلها في جولة لاحقة ولم يتم الاكتراث بخطورة الملاحظات.
فشل المولد أكد التقرير الصادر عن إدارة الدفاع المدني بجازان، أن الملاحظات الموجودة في المبنى والتي تتطلب تلافيها ضمانا لسلامة مرتادي المنشأة، تتركز في فشل تشغيل المولد الاحتياطي، إضافة إلى وجود نوافذ في غرفة العناية المركزة غير مقاومة للحريق، ويفترض أن تكون مقاومة لمدة لا تقل عن ساعة ونصف الساعة. مستشفى البرج جازان يدش قوة الطوارئ. ودعا التقرير إلى ضرورة تغيير باب مخرج الطوارئ في قسم العمليات، بحيث يكون مقاوما للحريق ويفتح للخارج، وكذلك يجب وضع شبكة الإطفاء والإنذار من الحريق تحت التجارب مع إحضار شهادة من الجهة المنفذة للنظام. نظام الإطفاء "FM200" كشف التقرير عن عدم وجود نظام إطفاء "FM200" في غرفة المولد الاحتياطي، داعيا إلى ضرورة عمل تهوية ميكانيكية "تركيب مكيف ومراوح حديدية"، ووضع لوحات إرشادية وتعليمات، تبين طريقة تشغيل المولد الاحتياطي. وأشار التقرير إلى عدم وجود مخرج طوارئ في جناح العيادات الخارجية، مشددا على ضرورة أن تكون أبواب قسم الأشعة مبطنة من الإشعاع. وأوضح التقرير أنه يجب عمل نظام "FM200" في المواقع الهامة وهي "غرفة التحكم بالكامل، والغرفة الخاصة بقسم التعقيم، وغرفة الحاسب الآلي"، كما يجب بناء الغرف إلى السقف، ليعمل النظام بالشكل المطلوب، ويمنع تسرب الغاز.
طريقة الزراعة المائية ويتم في الزراعة المائية غرس جذور النبات في محلول معدني يحتوي على المغذيات المطلوبة، أو يتم وضعه في مواد خاملة لتوفير ما يحتاج إليه من دون وجود التربة، ويتم ريها بطريقةٍ اعتيادية، ولا بد من التنويه إلى أن المعادن الموجودة في التربة لا يمكن للتربة أن تحررها أو توصلها إلى جذور النبات إلّا من خلال تواجد الماء. أهمية الزراعة المائية في توفير الغذاء استصلاح مساحاتٍ كبيرةٍ من الأراضي غير الصالحة للزراعة سواء بسبب زيادة ملوحتها أو نتيجة افتقارها إلى المعادن والعناصر المهمة للنبات، كما يمكن استغلال سطوح البيوت والعمارات وأية مناطق سكنية من دون الحاجة إلى نقل الكثير من التربة لتنجح الزراعة، ويمكن الزراعة في المناطق الجبليّة والصخريّة التي تفتقر لوجود التربة. توفير المياه حيث يتم تزويد النبات بكميات قليلة من المياه لإشباع حاجته، وليس كما هو الوضع في وجود التربة التي يتم تزويد النبات بالكثير من المياه التي يذهب جزءٌ كبيرٌ منها حينَ تمتصه التربة فلا يصل النبات، كما أنه في الزراعة المائية يمكن إعادة استخدام المياه الزائدة عن حاجة النبات لريه مرةً أخرى. توفير الأسمدة التي كانت مستخدمة للقضاء على الحشرات والكائنات الحية مثل الفطريات التي تعيش في التربة، وتسبب الكثير من الأمراض للنبات.
حل مشكلة عدم خصوبة التربة وفقرها للعناصر المهمة لنجاح الزراعة، فبعض الأنواع من النباتات تفشل زراعتها بسبب فقر التربة للعناصر المهمة للنمو. حل مشكلة الجفاف، فالنباتات التي تُزرع بالطريقة المائية تمتص ما تحتاجه من الماء فقط وتترك البقية، وكذلك يتم من خلال هذه الطريقة التحكم بحموضة الوسط. تقليل فرصة نمو الجراثيم عند الزراعة فهذه الطريقة في الزراعة تعد طريقةً نظيفة، وكذلك تقليل فرصة نمو النباتات الغير مرغوب بها، والحصول على نباتات جيدة وذات نموٍ سريعٍ. التقليل من المياه المستخدمة في الزراعة بالطرق العادية، فالزراعة المائية توفّر ما نسبته 80% من المياه. التقليل من التعب والمجهود في الزراعة، كما يمكن استخدام المبيدات الزراعية بسهولة ودون تعقيد. طريقة الزراعة المائية تخصيص مكاناً مناسباً للزراعة المائية. وضع حوضين بجانب بعضهما البعض وهو ما يطلق عليه "نظام الزراعة"، فيكون الحوض الأول للمواد المغذية للنباتات المزروعة والحوض الثاني لتفريغ المياه بعد أن تخرج من النظام، وهنا يجب إيجاد مضخة لنقل المياه بين الحوضين وأنابيب مخصصة، فإذا كانت الأنابيب متصلةً أفقياً يجب أن يتصل كل نهاية خط ببداية الخط الآخر باستخدام الأكواع، ولكن يمكن القتم بعملية التصريف يدوياً إذا كانت المساحات صغيرةً.
يمكنك حصادها كلها مرة واحدة أو قطع بعض الأوراق. يمكنك الحصول على ما يصل إلى 12 أسبوعًا من الحصاد المستمر في ظل ظروف مناخية جيدة وبيئة متنامية. 7. الفول واحدة من الخضروات الأكثر إنتاجية وقليلة الصيانة التي يمكن زراعتها في الماء. يمكنك اختيار أنواع الفاصوليا التي يمكنك زراعتها ، بما في ذلك الفاصوليا الخضراء وفاصوليا القطب وفاصوليا البينتو وفاصوليا ليما. ستحتاج إلى تعريشة أو أي شيء لدعم النباتات إذا كنت تزرع الفول. يستغرق إنبات البذور عادة من 3 إلى 8 أيام. يبدأ الحصاد بعد 6 – 8 أسابيع. بعد ذلك يمكنك الاستمرار في المحصول لمدة 3-4 أشهر. 8. الثوم المعمر من الأسهل زراعة الثوم المعمر من نبات في نظام الزراعة المائية. لذلك من الأفضل الحصول عليها من لوازم الحديقة المحلية. في ظل حالة النمو القياسية ، يستغرق الأمر من ستة إلى ثمانية أسابيع قبل أن ينضج تمامًا. ثم يمكنك حصاده بانتظام – يحتاج بعد 3-4 أسابيع حتى ينمو بشكل كامل. يتطلب الثوم المعمر الكثير من الضوء ، من 12 إلى 14 ساعة من الضوء كل يوم. 9. ال ريحان ينمو الريحان جيدًا في نظام الزراعة المائية ، وهو بالفعل من بين الأعشاب الأكثر نموًا في الزراعة المائية.