1) كم عدد اركان الاسلام............ a) 6 b) 5 c) 3 2)..... ماهو الركن الذي تمثله الصورة a) الصلاة b) الصوم c) الحج 3) العبارة التالية ركن من أركان الاسلام وهي: أشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله a) الزكاة b) الصلاة c) الشهادتين 4) ماهو الركن الذي تمثله الصورة a) الزكاة b) الحج c) الصيام 5) ماهو الركن الذي تمثله هذه الصورة a) الزكاة b) الصيام c) الحج Leaderboard Open the box is an open-ended template. It does not generate scores for a leaderboard. Log in required Options Switch template More formats will appear as you play the activity.
وقد فرض الله على المسلمين زكاتين، زكاة الفطر وهي التي تؤدى بعد شهر رمضان، وزكاة المال وهي نسبة 2. 5% من المال المدخر سنوياً والذي حال عليه الحول (أي أنه حال على المال سنة كاملة بدون أن يتغير مقداره). وتُدفع الزكاة للفقراء المحتاجين ويسقط هذا الفرض عن الناس المعدمين الذين لايملكون شيئاً. ولم يترك الإسلام للمسلم حرية التصرف في هذا المبلغ المستقطع بل حدّده في مسالك ثمانية يمكن للمسلم أن يختار أحدها لانفاق الزكاة. 4-الصوم: أما الصيام فهو صيام شهر رمضان. ويعتبر رمضان موسماً عظيماً تكثر فيه الطاعات وهو شهر مبارك تتنزل فيه الرحمة ويجدد فيه العبد عهده مع الله، ويتقرب اليه بالطاعات. ولصيام رمضان فضائل عدّة، فقد تكفل الله لمن صامه إيمانا واحتسابا بغفران ما مضى من ذنوبه وغيرها من الفضائل والاجر لمن صامه ايماناً بالله واحتساباً للأجر. والمسلم يصوم عن الطعام والشراب ويمتنع عن اللغو والنميمة والمعاشرة الزوجية وكل عمل سيء من شروق الشمس (أي من صلاة الفجر) إلى غروبها (صلاة المغرب). ويقضي طوال يومه في عبادة وذكر وتلاوة للقرآن ودروس علم تعطيه زاداً إيمانياً يكفيه بقية العام. ويسقط هذا الفرض عمن لا يقوى على صومه كمرض ألمّ به يُلزمه بتناول الدّواء أو كمريض قرحة المعدة الذي لا يقوى على المعدة الفارغة من الأكل والشرب.
بتصرّف. ↑ سورة النساء، آية:103 ↑ عبد الرحمن آل عمر، دين الحق ، صفحة 51. بتصرّف. ↑ سورة التوبة، آية:103 ↑ مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الدرر السنية ، صفحة 231-232. بتصرّف. ↑ سورة البقرة، آية:183 ↑ مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الدرر السنية ، صفحة 272-275. بتصرّف. ↑ عبد الرحمن آل عمر، دين الحق ، صفحة 64. بتصرّف. ↑ سورة آل عمران، آية:97 ↑ محمد الشنقيطي، شرح زاد المستقنع للشنقيطي ، صفحة 5-9. بتصرّف.