كشف سر انفصال كريستيانو عن الحسناء الروسيه إيرينا شايك | قصة انفصاله - YouTube
الزواج بجزيرة ماديرا أشارت صحيفة اسبانية ان اللاعب البرتغالي يقيم في منشأة فندقية تضم مجموعة من الفيلات الفخمة تبلغ تكلفة اقامة الليلة الواحدة بها 19 الف اورو، وتتميز هذه الفيلات ببعدها عن الضوضاء وأعين الجماهير ومصوري (الباباراتزي) علاوة على وجود شاطئ خاص لكل فيلا، كما تضم ايضا حوض «جاكوزي» مكشوف وعددا من ملاعب التنس والاندية الصحية. ونقلت وسائل اعلام اسبانية عن اصدقاء مقربين من اغلى لاعب كرة قدم في تاريخ اللعبة رونالدو بأنه قرر اخيرا حسم قصة الحب التي ربطته بايرينا شايك بعقد قرانه عليها الصيف الجاري.
وأضافت ايرينا: "رجل أحلامي يجب أن يكون مخلص، وصادق، ولطيف، ويتعامل بشكل جيد مع المرأة، ولا أؤمن أبداً بالرجال الذين يجعلون المرأة تعيسة، انهم ليسوا رجالاً بل أطفال! " وأردفت بقولها: " كنت أعتقد أنني وجدت الرجل المثالي ولكني كنت مخطئة، وأظن أن المرأة تشعر بأنها قبيحة عندما تكون الى جانب الشخص الخاطئ، لقد شعرت بأنني قبيحة وشعرت بعدم الأمان"
المنظمة البحرية الدولية علم المنظمة البحرية الدولية. تأسست 1959 النوع وكالة متخصصة الوضع القانوني نشطة المقر الرئيسي لندن ، المملكة المتحدة الموقع الإلكتروني سابقاً المنظمة الاستشارية البحرية الحكومية المقر الرئيسي للمنظمة البحرية الدولية في لندن. المنظمة البحرية الدولية International Maritime Organization ( IMO)، وشهرتها المنظمة الاستشارية البحرية الحكومية ( IMCO) حتى 1982، [3] تأسست في جنيف عام 1948 [4] ودخلت حيز التنفيذ في العام التالي، عقدت أول اجتماعاتها عام 1059. المقر الرئيسي للمنظمة في لندن ، المملكة المتحدة ، وهي وكالة متخصصة تابعة للأمم المتحدة يبلغ عدد أعضائها وأعضائها المنتسبين 171 دولة. [3] الهدف الرئيسي للمنظمة البحرية الدولية هو تطوير والحفاظ على إطار عمل تنظيمي شامل للشحن ويشمل اختصاصها اليوم السلامة، القضايا البيئية، الشؤون القانونية، التعاون الفني، السلامة البحرية وكفاءة الشحن. يحكمها مجلس الأعضاء وتدار مالياً من قبل مجلس اللجان المدعمة من قبل اللجان الفنية. المنظمات العضة في العائلة التنظيمية الأممية قد تراقب إجراءات المنظمة البحرية الدولية. تُمنح حالة المراقب للمنظمات غير الحكومية المؤهلة.
ونتيجة لذلك، فإن البحارة باتوا إما غير قادرين على الصعود على متن السفن أو عالقين على متنها، مما يؤدي إلى تمديد فترات عملهم، وغالبا ما يتجاوز ذلك المدة القصوى على متن السفينة والبالغة 11 شهرا، وفقا لمعايير العمل الدولية. تجهيز السفن بالإمدادات الحيوية ونتيجة الحرب في أوكرانيا، هناك ما يصل إلى 1000 بحار عالقون، بما في ذلك في مدينة ماريوبول المحاصرة وعلى متن السفن في بحر آزوف، وفقا للمنظمة البحرية الدولية. بالإضافة إلى الأخطار الناجمة عن القصف، فإن العديد من السفن المعنية تفتقر الآن إلى الغذاء والوقود والمياه العذبة والإمدادات الحيوية الأخرى. ونتيجة لذلك، أصبح وضع البحارة من العديد من البلدان غير مقبول بشكل متزايد، مما يشكل مخاطر جسيمة على صحتهم ورفاههم. وتطلب الرسالة المشتركة من الوكالات الثلاث "اتخاذ إجراءات عاجلة" للمساعدة في إعادة تجهيز السفن المعنية بالإمدادات الحيوية التي يحتاجها البحارة على متن السفن. تأتي الخطوة التي اتخذتها منظمة العمل الدولية والمنظمة البحرية الدولية في أعقاب اتصالات عاجلة حول الوضع أرسلتها الغرفة الدولية للشحن البحري (ICS) والاتحاد الدولي لعمال النقل (ITF). اقرأ أيضا: الأونكتاد: النقل البحري الذكي والمستدام أمر حاسم بالنسبة للانتعاش العالمي وتعمل منظمة العمل الدولية، والمنظمة البحرية الدولية والغرفة الدولية للشحن ICS والاتحاد الدولي لعمال النقل ITF معا لتزويد وكالات الإغاثة هذه بالمعلومات التي قد تساعدها في معالجة هذا الوضع.
كشف مصدر دبلوماسي مصري مطلع، حقائق جديدة تتعلق بالاتهامات الأوكرانية لروسيا بعرقلة حركة سفينة محملة بآلاف الأطنان من الذرة إلى مصر. واتهمت السفارة الأوكرانية لدى القاهرة روسيا بمنع حركة 4 سفن محملة بالقمح والذرة في الموانئ الأوكرانية، من بينها سفينة متجهة إلى مصر تحمل شحنة من الذرة. وكانت السفارة الأوكرانية قد ذكرت منذ يومين أن السفينة "ريفا ويند" جاهزة لنقل 27 ألف طن من الذرة إلى مصر، وهو ما يكفي لإطعام أكثر من مليون شخص لمدة شهر. وتابعت: "روسيا زرعت ألغاما في البحر الأسود، مما منع هذه السفينة من الإبحار إلى مصر من ميناء بيفديني في أوكرانيا". ويأتي الاتهام الأوكراني الجديد بعد أقل من أسبوعين على اتهام مماثل لروسيا، بمنع تحرك سفينة محملة بالقمح لمصر. أسباب أمنية وشدد مصدر دبلوماسي مصري مطلع، في حديث خاص لموقع "سكاي نيوز عربية" على أنه "لم يتم منع سفن محملة بالقمح أو الذرة أو الزيوت النباتية من الإبحار، والحقيقة أن الأمر يعود إلى أسباب أمنية حفاظا على سلامة السفن وأطقمها والشحنات المحملة عليها". وأوضح المصدر أنه "وفقا لما تذكره السلطات الأوكرانية، فإن السفن المحملة بالمواد الغذائية التي علقت في الموانئ مهددة بمخاطر الألغام البحرية المنتشرة، أو أن تستهدف من جانب البحرية الروسية".