سورة الكهف بصوت الشيخ مشاري العفاسي - YouTube
سورة الكهف -الشيخ:مشاري راشد العفاسي - YouTube
سورة الكهف - القارئ مشاري بن راشد العفاسي - YouTube
شيوخه [ عدل] وهم خلق كثير، منهم: المقرئ محمد بن أبي الحسن بن عبد الملك بن سمعون. الأصولي محمد بن اسحق بن محمد البلبيسي. الأصولي عبد الرحيم بن الحسن بن علي الإسنوي. الأصولي محمد بن أحمد بن عبد المؤمن المصري، المعروف بابن اللَّبَّان. المحدث عبد الرحيم بن عبد الله بن يوسف، المعروف بابن شاهد الجيش. المحدث محمد بن محمد بن إبراهيم الميدومي. المحدث محمد بن محمد بن محمد ابن سيّد الناس. المحدث محمد بن إسماعيل بن عبد العزيز. الأمير سنجر بن عبد الله الجاولي. الفقيه علي بن أحمد بن عبد المحسن ابن الرفعة. المحدث عبد الرحمن بن محمد بن عبد الهادي المقدسي. المحدث علي بن عبد الكافي السبكي. ”الربو السبب”.. حكاية أخر سفر للشيخ الشعراوي وقصة أول جائزة لـ”القرآن الكريم” | تحقيقات | جريدة الطريق. المحدث خليل بن كيكلدي العلائي. المحدث عبد الله بن أحمد بن محمد الطبري. المحدث يحيى بن عبد الله بن مروان الفارقي. المحدث أحمد بن عبد الرحمن بن محمد المرداوي. تلاميذه [ عدل] وهم خلق كثير أيضا، منهم: ولده أبو زرعة أحمد بن عبد الرحيم العراقي. الحافظ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني. الحافظ علي بن أبي بكر الهيثمي، صاحب مجمع الزوائد. الفقيه محمد بن موسى الدَّميري. المحدث إبراهيم بن حجاج الأبناسي. العلامة علي بن أحمد بن إسماعيل القلقشندي.
واستكمل: "جدي رفض أن أبويا أو حد من أعمامي يستلموا جائزة القرآن الكريم بدلاً منه في الإمارات وتحامل على نفسه وقال إكرامًا للشخصيات اللي دعتني مقدرش أرفض الدعوة والناس أكرموني". اقرأ أيضًا: "بيفطر فول حراتي وجبنة".. حفيد الشعراوي يكشف تفاصيل شهر رمضان في حياة الإمام حكاية تعب الشيخ الشعراوي في الإمارات وفي أثناء تواجد الشيخ الشعراوي في مدينة دبي لاستيلام الجائزة، شعر بالتعب وحينها أسرع إليه الشيخ محمد بن راشد وأخبره بأن هناك طائرة طبية مستعدة للذهاب به إلى لندن أو أمريكا أو أي دولة للعلاج، ولكن الشيخ الشعراوي رفض وطلب الدعوة إلى مصر، هكذا كشف حفيد الشيخ الشعراوي أخر رحلة سفر للإمام خارج مصر قبل وفاته بـ3 شهور.
ماذا فعل الشيخ الشعراوي عند فقدانه 50 ألف جنيه ؟ شاهد عيان يروي التفاصيل حلت علينا في الخامس عشر من إبريل ذكرى ميلاد الشيخ محمد متولي الشعراوي، إمام الدعاة، وصاحب الشهرة الواسعة والقدم الراسخة في العلم والدعوة، نال تلك المكانة لإخلاصه وتجرده، حيث حفظ الشيخ الشعراوي القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره، و«أسلوبه في التفسير» علامة بارزة في مسيرة إمام الدعاة، ووولد الشيخ الشعراوي ولد في الخامس عشر من إبريل عام 1911م، وتُوفي في السابع عشر من يونيو عام 1998م. قال الدكتور الراحل محمد وهدان، الأستاذ بجامعة الأزهر، إنه كان متواجدًا في منزل الشيخ محمد متولي الشعراوي -رحمه الله-، وأعطى الشيخ الراحل خادمه بالمنزل 50 ألف جنيه لوضعها بالداخل، فبعد ساعات احتاج الإمام للمبلغ، فقال للخادم احضر لي المبلغ من الداخل فإذا بالخادم لم يجده. وأضاف «وهدان» في تصريح له، أن الإمام استدعى الخادم الآخر، فقال له: «ابحث عن المبلغ مع صديقك فلم يعثر عليه، فما كان من الإمام إلا أن استقبل القبلة ورفع يديه إلى السماء وقال: «الحمد لله، الحمد لله، الحمد لله، ما أخذ الله إلا ليعطي». وأكد أن من علامات قوة الإيمان أن يكون العبد على يقين من عطاء الله تعالى وتعويضه في الخسارة، فهذا تصرف شيخ الأئمة الشعراوي رحمه الله.