°( مشرف سابق)°?
------------------ كن في خافق الدنيا كمزرعة إن أًًمطرت بالأذى جادت بعنقودِ 08-01-2001, 01:49 PM #2 بارك الله فيك وجزاك الله كل خير ومشكورة على النصيحة وفقنا الله واياك لما فيه الخير وثبتنا على الايمان انشاء الله.
[1] سُورَةُ آلِ عِمْرَانَ: الآية/ 8. [2] رواه أحمد- حديث رقم: 12107، والترمذي- أَبْوَابُ الْقَدَرِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بَابُ مَا جَاءَ أَنَّ القُلُوبَ بَيْنَ أُصْبُعَيِ الرَّحْمَنِ، حديث رقم: 2140، بسند صحيح. [3] رواه أحمد- حديث رقم: 24604، بسند صحيح. يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك 🖤 - YouTube. [4] رواه الترمذي- أَبْوَابُ الدَّعَوَاتِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بَابٌ، حديث رقم: 3522، بسند صحيح. مرحباً بالضيف
🍁 عن عبد الله بن سنان، قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): «ستصيبكم شبهة فتبقون بلا علم يُرى، ولا إمام هدى، ولا ينجو منها إلَّا من دعا بدعاء الغريق»، قلت: كيف دعاء الغريق؟ قال: «يقول: يا الله يا رحمن يا رحيم يا مقلِّب القلوب ثبِّت قلبي على دينك»، فقلت: يا الله يا رحمن يا رحيم يا مقلِّب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك»، قال: «إنَّ الله (عزّ وجلّ) مقلِّب القلوب والأبصار، ولكن قل كما أقول لك: يا مقلِّب القلوب ثبِّت قلبي على دينك» 🍁 📚 كمال الدين ٣٥١ و ٣٥٢ / باب ٣٣ / ح ٤٩
: الجنس: عدد المساهمات: 161 نقاط: 44399 السٌّمعَة: 0 تاريخ التسجيل: 19/03/2010 موضوع: رد: يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا علي دينك الجمعة مارس 19, 2010 10:50 pm بارك الله فيكي وجزاكي خيرا جعله في ميزان حسناتك يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا علي دينك
الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد عصيت أيها السائل ربك، وظلمت نفسك، وهتكت حرمة جيرانك عندما أقدمت على ما أقدمت عليه من الاستمتاع المحرم بهذه الفتاة من نظر وخلوة وملامسة وغير ذلك من أنواع التلذذ، وقد سبق لنا أن بينا حكم هذه الأفعال وأنها من مقدمات الزنا، وأنها محرمة وتوجب لصاحبها التعزير البليغ الذي يردعه عن فجوره، ويكفه عن عبثه واستهتاره، وراجع في ذلك الفتاوى ذات الأرقام التالية: 78887 ، 111728 ، 115497. أما الزنا الموجب للحد فلا يتحقق إلا بإيلاج الحشفة كلها أو قدرها من مقطوع الحشفة في الفرج -القبل أو الدبر-. جاء في مغني المحتاج: وحقيقته الشرعية الموجبة للحد (إيلاج) حشفة أو قدرها من (الذكر) المتصل الأصلي من الآدمي الواضح ولو أشل وغير منتشر وكان ملفوفاً في خرقة (بفرج) (محرم) في نفس الأمر (لعينه) أي الإيلاج (خال عن الشبهة) المسقطة للحد (مشتهى) طبعاً بأن كان فرج آدمي حي. تحقق عنوان الزنا .. انتهى بتصرف. وجاء في الموسوعة الفقهية الكويتية: لا خلاف بين الفقهاء في أنه يشترط في حد الزنا إدخال الحشفة أو قدرها من مقطوعها في الفرج، فلو لم يدخلها أصلاً أو أدخل بعضها فليس عليه الحد لأنه ليس وطئاً ولا يشترط الإنزال ولا الانتشار عند الإدخال، فيجب عليه الحد سواء أنزل أم لا، انتشر ذكره أم لا.
السؤال: متى يُطْلق على مرتكِب المعصية: "زاني"؟ هل شرط الزِّنا الإيلاج؟ أنا اختليْتُ ببنتٍ كُنْتُ أُحبُّها حتَّى أصبحتْ هِي الَّتي تَجرُّني إلى هذِهِ المعصية، ولكِنْ لَم أُفقِدْها عذريَّتَها، فهل هذا يُعْتبر زنا؟ وإذا كان زنا، فأريد أن أعرف: ماذا عليَّ أن أفعل؟ أنا أشْعُر أني أُحْتَضر، وقرَّرت أن ألْتزم بالصَّلاة وأبعد عن هذه البنت. لا أعرف ألتزم بالصَّلاة، ولا أعرف أبعد عنها، وأخاف أن أموتَ من قبل أن أتوب. أصبحت أُحسُّ أن روحي يمكن أن تُقْبَض في أي وقْت، أنا أفكِّر في الموْت 1000000 مرَّة في اليوم، وأحس أنَّ الله غير راضٍ عنِّي. متى يتحقق الزنى ؟ | مركز الإشعاع الإسلامي. أرجو المُساعدة، وهل ممكن أن يتوب الله عليَّ، ممكن ربنا يغفر لي هذه المعْصِية بالذَّات وكأني لَم أفْعلها، أرجو الرَّدَّ. الإجابة: الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإنَّا نسأل الله تعالى أن يَهديَ قلبَك، ويلْهِمَك رشْدَك، ويعيذَك من شرِّ نفسِك، ويغفر ذنبك.
و لا تكون المرأة مُحَصنة إلاّ بهذه الشروط ، ما عدا التمَكُّن من الوَطء فانه يعتبر في حق الزوج خاصة دون الزوجة. [10] النَّفْيُ: هو الإبعاد من البلد الذي حُدَّ فيه ، أو من بلد سُكناه إلى بلد آخر. متى يتحقق الزنا. – e3arabi – إي عربي. [11] الحَشَفَة: رأس الذكر من فوق موضع الخِتان. [12] التعزير: هو عقوبة مُفوَّضة ، لأنها قد فوضت إلى نظر الحاكم ، و في اصطلاح الفقهاء هو العقوبة على الكبائر من فعل الحرام ، أو ترك الواجب اللذين لا تقدير للعقوبة عليهما ، و انما تُرِك تقدير ذلك إلى الحاكم بما يراه على أن لا يبلُغ في التقدير الحد المنصوص عليه للجرائم الأخر ، كالقتل و مئة جلدة. و يثبت الموجب للتعزير بالاقرار مرتين ، أو بشهادة عدلين ، و لا تقبل شهادة النساء اطلاقاً. [13] الجعفريات ( الأشعثيات): 99 ، لأبي علي محمد بن محمد بن الأشعث الكوفي ، طبعة: المطبعة الإسلامية ، إيران.
٣ السؤال: إذا كان الإنسان متزوّجاً ثمّ زنا ـ والعياذ بالله ـ بأخت زوجته قبل الدخول بزوجته أو بعد الدخول بها، فهل تحرم عليه زوجته؟ الجواب: الزنا الطارئ على العقد لا يوجب التحريم حتّى إذا كان قبل الدخول بالزوجة. ٤ السؤال: هل يجوز العقد على الفتاة المشهورة بالزنا؟ الجواب: لا يجوز العقد عليها على الأحوط إلّا بعد توبتها. ٥ السؤال: ما هو تعريفكم للفتاة المشهورة بالزنا؟ الجواب: هي التي تعلن استعدادها للزنا في أيّ وقت. ٦ السؤال: ما حكم من زنا بخادمته وحملت منه وهي مطلّقة ثمّ سافرت قبل الولادة؟ الجواب: فعل حراماً والولد ولده وإن لم يكن بينهما إرث. ٧ السؤال: هل يصحّ الزواج بالمرأة التي زنيت بها من قبل؟ الجواب: لو زنى بإمرأة ليس لها زوج وليست بذات عدّة يشكل صحّة الزواج بها إلّا بعد توبتها. ٨ السؤال: ورد في رسالتكم العملية المسألة التالية: (إذا زنا بذات بعل حرمت عليه أبداً على الأحوط). ١ـ هل الاحتياط الوارد في المسألة وجوبي أم استحبابي؟ ٢ـ ما حكم من تزوّج من إمرأة بعد طلاقها من زوجها الأوّل علماً أنّه كان قد زنا بها (وقت ضلالهما) وهي تحت زوجها الأوّل؟ وما حكم الأطفال نتاج الزواج الثاني؟ الجواب: ١ـ احتياط وجوبي.
[7] الرَجْم: هو القَتْلُ رمياً بالحجارة ، و أمَّا صورة الرَّجْم فهي أن تُحفر حُفرة ، و توضع فيها المرأة إلى صدرها ، و الرجل إلى حَقْوَيه ، ثم يَرْمِي الناسَ على الزاني بأحجار صغار. قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام): " تدفن المرأة إلى وسطها ، ثم يرمي الإمام ، و يرمي الناس بأحجار صغار ، و لا يدفن الرجل إذا رجم إلاّ إلى حقويه ". هذا ، بعد أن يغتسل ، و يتحنط ، و يلبس الكفن ، أما الصلاة عليه فبعد الموت بالبداهة لأن موضعها صلاة الميت. و إذا هرب الزاني من الحفرة وجب اعادته إليها ان كان قد ثبت عليه الزنا بالبَيِّنَة ، و لا يُعاد ، بل يترك و شأنه ان كان هو الذي أقرَّ على نفسه بالزنا ، فقد سئل الإمام ( عليه السَّلام) عن المحصن إذا هرب من الحفرة ، هل يرد ، حتى يقام عليه الحد ؟ فقال: إذا كان هو المُقِّرُ على نفسه ثم هرب من الحفيرة بعد ما يصيبه شيء من الحجارة لم يرد ، و ان كان قد قامت عليه البينة ، هو جاحد ، ثم هرب رُدَّ و هو صاغر حتى يقام عليه الحد. [8] الشيخ: من جاوز ست و أربعين سنة ، و الشيخ فوق الكهل ، و الجمع شيوخ و أشياخ ، و الشيخة: مؤنث الشيخ. [9] الإحصان في اللغة هو المنع ، و المراد به هنا أن يكون الإنسان البالغ العاقل متزوجاً بالعقد الدائم ، و أن يطأ في القُبُل ، و أن يتهيأ للزوج الوطء متى يشاء ، فإذا لم يكن متزوجاً أو كان ، و لكن لم يحصل وطء ، أو حصل ، ثم غاب عنها أو غابت عنه ، أو امتنعت عنه لسبب من الأسباب فلا يترتب عليه حكم الاحصان.