الحسن البصري. مجاهد بن جبر أبو الحجاج. أشهر التابعين من القادة برز العديد من التابعين الذين تولّوا القيادة في مُختلف البقاع الإسلاميّة، ومن أشهر التابعين من القادة: حكيم بن جَبلة العبدي ، وقد كان أميرًا في السند. [٩] مسلمة بن عبد الملك بن مروان بن الحكم ، كان أميرًا دمشقيًا. [١٠] عقبة بن نافع القرشي الفهري، كان أميرًا في إفريقية، ونائبًا لمعاوية بن أبي سفيان، وأخيه يزيد. [١١] المراجع ↑ محمود الطحان، تيسير مصطلح الحديث ، صفحة 248. بتصرّف. ↑ عبد الجبار الخولاني، تاريخ داريا لعبد الجبار الخولاني ، صفحة 71. بتصرّف. ↑ شمس الدين ابن الغزي، ديوان الإسلام ، صفحة 138. بتصرّف. ↑ ابن سعد، الطبقات الكبرى ، صفحة 150. بتصرّف. ↑ محمد فاروق النبهان، المدخل إلى علوم القرآن الكريم ، صفحة 204. بتصرّف. ↑ محمد علي الحسن، المنار في علوم القرآن مع مدخل في أصول التفسير ومصادره ، صفحة 225. بتصرّف. أشهر التابعين - موضوع. ↑ ابن سعد، الطبقات الكبرى ، صفحة 222. بتصرّف. ↑ عبد السلام بن صالح الجار الله، نقد الصحابة والتابعين للتفسير ، صفحة 243. بتصرّف. ↑ شمس الدين الذهبي، سير أعلام النبلاء ، صفحة 500. بتصرّف. ↑ شمس الدين الذهبي، سير أعلام النبلاء ، صفحة 5.
بتصرّف. ↑ محمد عمر الحاجى، كتاب موسوعة التفسير قبل عهد التدوين ، صفحة 280. بتصرّف. ↑ غانم قدورى، كتاب محاضرات في علوم القرآن ، صفحة 180. بتصرّف.
بتصرّف. ↑ شمس الدين الذهبي، سير أعلام النبلاء ، صفحة 532. بتصرّف.
[١] سعيد بن جبير عكف الإمام على الاهتمام بالقراءات والتفسير والفقه والحديث، وكان قد تتلمذ بين يدي ابن عباس -رضي الله عنهم-، ومما قيل عنه -رحمه الله-، ما وصفه بهِ خصيف حيث قال: "كان أعلم التابعين بالطلاق سعيد بن المسيّب، وبالحج عطاء، وبالحلال والحرام طاوس، وبالتفسيرمجاهد، وأجمعهم لذلك كله سعيد بن جبير"، وقد توفي سنة (95 هـ). [٢] قتادة بن دعامة البصري ولدَ ضريراً -رحمه الله- سنة إحدى وستين، لكن ذلك لم يمنعه من العلم ومن تعلّم القرآن والتفسير؛ وكان له حافظة قوية، وقيل عنه أن من النادر من تجد أحداً يتفوق عليه، وقيل هو أحفظ أهل البصرة، فلم يسمع شيئاً إلا حفظه، وقد توفّي -رحمه الله- سنة سبع عشرة ومئة. [١] زيد بن أسلم المدني ولد سنة مئة وست وثلاثون، وقد تعلّم القرآن وهو صبي، وكانت له حلقة للعلم في مسجد الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وقد قال عنه يعقوب بن شيبة: "ثقةٌ من أهل الفقه والعلم، عالمٌ بتفسير القرآن"، وكان من تلامذتهِ الإمام مالك بن أنس -رحمهم الله-. من أشهر المفسرين في عهد التابعين - رائج. [٣] طاوس بن كيسان وهو ذا أصلٍ يمانيّ، اهتم -رحمه الله- بإخراج التفسير ودراسة علوم القرآن، وقد جالس خمسين رجلاً من الصحابة -رضوان الله عليهم-، وقال عنه ابن عباس -رضي الله عنهما-: "إنّي لأظن طاوسًا من أهل الجنّة"، وتوفي -رحمه الله- سنة (106هـ)، ودفن في مكة المكرمة.