ارتداء حمالات الصدر القطنية الناعمة والتي تساعد في توفير الراحة والدعم أثناء النوم. عدم استخدام الماء شديد الحرارة أثناء الاستحمام، ويفضل الاستحمام بالماء الدافئ. عند الاستحمام يجب الابتعاد عن أنواع الصابون التي تسبب جفاف البشرة، مثل تلك التي تحتوي على الكحول أو المعقمات. يجب تجفيف الجلد برفق بعد الاستحمام، ويفضل وضع مطريات البشرة اللطيفة.
كيف أتعامل مع تغييرات الثدي؟ هذا سؤال هام، لذلك نقدم بعض النصائح للتعامل مع تغييرات الثدي، وأيضاً أتباع هذه النصائح يحمي الثدي من الالتهابات، وتتمثل هذه النصائح فيما يلي: ينصح بالكشف الشهري على منطقة الثدي خلال أشهر الحمل، إذ تصاب العديد من السيدات الحوامل بسرطان الثدي ، رقبي ولاحظتي منطقة الثدي، أذهبي إلى الطبيب عند ملاحظة تغييرات غير آمنة وغير طبيعية حول منطقة الثدي مثل ظهور كتل أو ملاحظة تضخم الثدي بشكل كبير، فالكشف المبكر يحميكي من سرطان الثدي. ينصح بشراء حمالة صدر واسعة، حيث أن حمالة الصدر الضيقة تسبب آلام والتهابات بالثدي وحلمة الثدي. ينصح بشراء حمالة صدر قطنية مع الابتعاد نهائياً عن حمالة الصدر المعدنية. ينصح باستخدام كريم طبي يعمل على ترطيب منطقة حلمة الثدي، كما يمنعها من التقشر والجفاف، استشري طبيبك حول أفضل كريم مرطب. يحذر من غسل منطقة الثدي أو حلمة الثدي بالصابون أو غيره من مواد التنظيف التي تحتوي على مواد كيميائية، أحرصي على غسل الثدي بماء مفلتر فقط للوقاية من التهابات الثدي، أو جفافه أو تقشر حلمة الثدي. انكماش الحلمتين من علامات الحمل والعقم. ينصح بالاهتمام الجيد بالنظافة الشخصية المتمثلة في غسل الثدي عند نزول سوائل صفراء اللون، حيث أن إهمال ذلك وتراكم السوائل حول منطقة الثدي يسبب الالتهابات، الأمر الذي يؤثر سلبياً على الرضاعة الطبيعية للجنين.
كيف يكون شكل الثدي أثناء الحمل يتغير شكل الثدي أثناء الحمل بشكل ملحوظ عن شكل الثدي قبله. وذلك لأن الهرمونات الأنثوية تغير طبيعة الثدي حتى تتمكن الأم من إرضاع الطفل المولود. فيزداد ضخ الدم إلى الثدي ، وتبدأ الغدد الثديية التي كانت كامنة طوال سنوات عدم الحمل. للعمل والاستعداد لإنتاج الحليب للطفل القادم فيما يلي التغييرات التي يمكن أن تحدث للثدي أثناء حمل المرأة: ليس شكل الحلمات وحدها هو الذي يتغير خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل. بل يتغير شكل الثدي بالكامل ، لذلك تلاحظ المرأة الحامل زيادة في حجم الثدي وظهور عروقه بسبب كبر حجم الثدي. حيث يستعد الثدي لعملية إرضاع الطفل ، والزيادة المفاجئة في حجم الثدي تجعله يبدو منتفخًا ويسبب ألمًا شديدًا للأم. انكماش الحلمتين من علامات الحمل الم الظهر. إلا أن هذا لا يستمر عادة بشكل دائم. بعد الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل ، يبدأ ألم الثدي في التراجع. حيث قد يعتاد جسم الأم على التغيرات الجسدية المرتبطة بالحمل. في الثلث الثاني من الحمل ، يختفي الألم الذي تشعر به الأم في الثدي. ولكن مع اقتراب موعد ولادة الطفل ، يرتفع مستوى هرمون الاستروجين إلى أقصى حد ممكن في جسم المرأة. مما يؤدي إلى يتسبب في زيادة حجم الشرايين بالثدي واستمرار شعور الأم بالثقل.
حتى يذوق عسيلتها كما ذاق الأول". فلو لم تقع الثلاث لم يمنع رجوعها للأول. واستدلوا كذلك بعمل الصحابة رضى الله عنهم ومنهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه على إيقاع الثلاث بكلمة واحدة ثلاثاً كما نطق بها المطلق. وذهب جماعة من أهل العلم على أن موقع الطلاق ثلاثاً بكلمة واحدة تحسب طلقة واحدة. وممن قال به شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم وغيرهما. واستدلوا بما رواه مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان الطلاق على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبى بكر وسنتين من خلافة عمر طلاق الثلاث واحدة، فقال عمر: إن الناس قد استعجلوا في أمر كانت لهم فيه أناة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم". رسالة إلى الشيخ ابن عثيمين في حكم من تلفظ بالطلاق ثلاثا وقصده إيقاع الثلاث. وأما طلاق الحائض فهل يقع؟ قال ابن قدامة:( فإن طلق للبدعة وهوأن يطلقها حائضاً، أو في طهرأصابها فيه أثم ووقع طلاقه في قول عامة أهل العلم، قال ابن المنذر وابن عبد البر: لم يخالف في ذلك إلا أهل البدع والضلال). انتهى. وذهب شيخ الإسلام ابن تيمية إلى عدم وقوعه والراجح قول جمهور عامة أهل العلم، ولأن ابن عمر لما طلق زوجته وهي حائض وأمره النبي بمراجعتها قد عدت منه طلقة، كما قال أهل العلم، ولما رواه ابن أبي شيبه في مصنفه عن أنس بن سيرين قال: قلت لابن عمر احتسب بها قال: فقال: فمه.
واستدلالهم كما فى بدائع الصناعى للكسانى(ج:4 ص:206): ان هذا الطلاق منهى عنه فلا يكون مشروعاً، وغير المشروع لا يكون معتبراً فى حق الحكم، ولان الله تعالى جعل لنا ولاية الإيقاع على وجه مخصوص ومن جُعل له ولاية التصرف على وجه لا يملك ايقاعه على غير ذلك الوجه، كالوكيل بالطلاق على وجه السنة، إذا طلقها للبدعة انه لايقع لما قلنا كذا هذا. القول الثالث انه محرم ولا يلزم منه الا طلقة واحدة ،وهو قول الزيدية وبعض الظاهرية وابن اسحاق وابن تيمية وابن قيم. قول الزوج أنت طالق بالثلاثة هل يعد طلقة أم ثلاثا - إسلام ويب - مركز الفتوى. قال ابن تيمية فى فتواه(ج:33 ص:8-9): وهذا القول منقول عن طائفة من السلف والخلف من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل الزبير بن العوام وعبد الرحمن بن عوف ويروى عن على وابن مسعود وابن عباس القولان، وهذا القول منقول ايضا عن طائفة من التابعين ومن بعدهم؛ مثل طاووس وخلاس بن عمرو ومحمد بن اسحاق وهو قول داود الظاهرى واكثر اصحابه ويروى ذلك عن ابى جعفر محمد بن على بن الحسين وابنه جعفر بن محمد ولهذا ذهب الى ذلك من ذهب من الشيعة. وادلت اصحاب هذا القول ما يأتى: ان المشروع فى الطلاق تفريقه مرة بعد مرة لانه قال تعالى (الطلاق مرتان) البقرة 229 مرة بعد مرة، مثّل عليه ابن تيمية فى كتابه مجموعة الفتاوى (ج:33 ص:11) مختصرا:كما اذا قيل للرجل: سبح مرتين او سبح ثلاث مرات أو مائة فلا بد ان يقول: سبحان الله، سبحان الله حتى يستوفى العدد.
وقيل: المرادُ أنَّ المعتادَ في الزَّمَنِ الأوَّلِ كان طلقةً واحِدةً، وصار النَّاسُ في زمَنِ عُمَرَ يُوقِعونَ الثَّلاثَ دَفعةً، فنَفَّذَه عُمَرُ، فعلى هذا يكونُ إخبارًا عن اختِلافِ عادة النَّاسِ لا عن تغيُّرِ حُكمٍ في مسألةٍ واحِدةٍ [1906] ((شرح النووي على مسلم)) (10/71). القول الثاني: يَقَعُ طَلقةً واحِدةً، وهو قَولُ طائفةٍ مِنَ السَّلَفِ [1907] قال ابنُ القيِّم: (أفتى بأنَّها واحدةٌ: الزُّبيرُ بنُ العوَّامِ، وعبدُ الرَّحمنِ بنُ عوف، حكاه عنهما ابنُ وضاح.
وعلى ذلك يكون ما حصل من هذا الزوج خلعا ، لا طلاقا ، ويكون النكاح مفسوخاً بينهما. ثانياً: الخلع يعتبر فسخاً ، لا طلاقاً ، فلا يحسب من عَدد الطلاق ، وليس للزوج إرجاع زوجته دون رضاها. فإن تراضيا على الرجعة: فلا بد من عقد جديد بمهر جديد يتفقان عليه. قال ابن عبد البر: " جُمْهُورُ أَهْلِ الْعِلْمِ: لَا سَبِيلَ لَهُ إِلَيْهَا إِلَّا بِرِضًى مِنْهَا ، وَنِكَاحٍ جَدِيدٍ ، وَصَدَاقٍ مَعْلُومٍ ". انتهى من "الاستذكار" (6/ 82). وقال ابن رشد: " جمهور العلماء: أجمعوا على أنه لا رجعة للزوج على المختلعة في العدة... والجمهور أجمعوا على أن له أن يتزوجها برضاها في عدتها ". انتهى من " بداية المجتهد" (3/92). ثالثاً: الطفل الذي تحمل به هو طفل شرعي ، ويثبت نسبه لأبيه شاء ذلك أم أبى ، وهو ملزم بالنفقة عليه ، وعلى أمه ، وتأمين المسكن لهما ، طيلة فترة الحمل. وأما بعد الولادة ، فهو ملزم بالنفقة على طفله فقط ، ويدخل في النفقة: تكاليف الولادة ، والمسكن ، والمأكل والمشرب ، والكسوة ، وأجرة الرضاع ، وما يحتاجه الولد من دواء وغيره. وتقدر هذه النفقة بالمعروف ، ويراعى فيها حال الزوج. وقد سبق بيان كل هذا بالتفصيل في جواب السؤال: ( 146851).