Home Tag: سكس كارينا كابور
كارينا. كابور. ةهي. تناك.
نيك كارينا كابور بالتأكيد ممارسة الجنس مع امرأة بجمالها و أنوثتها شيء ممتع جداً محظوظ منفعلها وتذوق أنوثتها. نيك كس و طيز كارينا كابور نيك مزدوج ثنائي في الكس و الطيز مثير و ساخن جدا وهو وضع تتمناه الكثير من النساء لمزيد من المتعة بزاز كارينا كابور تمتلك صدر صغير إلى حد ما لكن جسمها السكسي و رقتها و جمال وجهها وروحها بالتأكيد يجعلونها في قمة الإثارة و السخونة. بزاز كارينا كابور بزازها عارية تماما و تقف بالكلوت السكسي في وضع مثير وساخن وسكسي طيز كارينا كابور بالكلوت طيزها مثيرة جدا بالكلوت المثير وهو بالطبع يزيد من الإثارة والسخونة طيز كارينا كابور من أجمل ما فيها مؤخرتها الجميلة وتكشف جمالها و إستدارتها دائما في رقصاتها بالساري الهندي، وجسمها رشيق ووجهها جميل وتمتلك إثارة خاصة جداً وجمال مميز.
إنها تشترط على الإنسان أن يكون علمانيًا لكي يكون رأس دولة، تشترط عليه أن يؤدي القسم للولاء لدستور يفصل الدين عن الدولة، أي أنها تشترط على المسلم أن يعلن كفره بجزء من دينه. وإذا فعل هذا عن اعتقاد كان كافرًا خارجًا عن الإسلام، وإذن فكما أن الإسلام يشترط في رأس الدولة المسلمة أن يكون دائنًا بدين الإسلام؛ فإن العلمانية تشترط في رئيس دولتها أن يكون دائنًا بدينها، فما الفرق؟ يقولون: لكن العلمانية ليست دينًا. ونقول هذا في مفهومكم أنتم. أما في لغتنا العربية، وديننا الإسلامي، فإن كل ما يلتزم به الإنسان من عادات وتقاليد، ومن باب أوْلى من قيم وعقائد، هو دينه، سواء كان مبنيًا على إيمان بالله أو كفر به. ألم تسمع قول الشاعر العربي عن ناقته: إِذَا ما قُمْتُ أَرْحَلُها بِلَيْلٍ *** تَأَوَّهُ آهةَ الرَّجُلِ الْحزِينِ تقُولُ إِذَا دَرَأتُ لها وَضِينِي *** أَهذا دِينُهُ أَبَداً ودِينِي؟ أَكُلَّ الدَّهرِ حَلٌّ وارْتِحالٌ؟ *** أَمَا يُبْقِي عَليَّ وما يَقِينِي؟ فإذا كان دوام الحل والارتحال دينًا فما بالك باعتياد معتقدات وقيم وسلوك؟ ألم يقل الله تعالى عن سيدنا يوسف: { مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ} [يوسف من الآية:76].
ولهذا يصبح فصل الدين عن الدولة خطوة هامة لكي تضمن الدولة حرية واحترام حقوق الانسان وكذلك احترام دياناتهم ومعتقداتهم وثقافاتهم.
إن الحديث عن "إصلاح حال الإنسان" يفترض و جود منظومة معرفية قيمية و بتعبير آخر يفترض وجود مرجعية معينة يمكن "إصلاح حال الإنسان" على غرارها، وإلا صار الإصلاح ضربا من العبث. وإذا كان الأمر كذلك فإن تعريف John Holyooke للعلمانية يجد نفسه أمام وضعية صعبة ذات إشكالين: الإشكال الأول: هل المنظومة أو المرجعية التي سيتم "إصلاح حال الإنسان" من خلالها قيمة موضوعية 'تضاف' إلى العلمانية؟ و إن كانت كذلك فمن أي مصدر نستقيها؟ و هل يحق لأي مجتمع أن يختار المرجعية التي يشاء؟ الإشكال الثاني: هل المنظومة أو المرجعية التي سيتم "إصلاح حال الإنسان" على ضوئها تعتبر جزءا عضويا من العلمانية؟ و إن كانت كذلك فما هي سماتها؟ إن الإجابة على هذين السؤالين سيكون أمرا صعبا. غاية ما نجده في تعريف Holyooke أنه يتحدث عن الإصلاح "من خلال الطرق المادية" فهل يعطينا هذا مفتاحا لطبيعة النموذج الذي سيتم الإصلاح على نهجه؟ و إذا ألا يعني تبني "الطرق المادية" تبنيا للرؤية المادية للإنسان؟ ثم ألا يعني هذا رفضا كاملا للإيمان، و ليس مجرد عدم التصدي له بالقبول أو بالرفض كما يدعي Holyooke؟ التعريف الثاني للعلمانية نجده عند الكثير من المفكرين المعاصرين و تعني العلمانية عندهم:"فصل الدين عن الدولة"، و هذه العبارة من أكثر التعريفات شيوعا لدى الناس.