الرئيس الأوكراني يشكر أمريكا على تقديم مساعدات عسكرية لبلاده 01:54 م الإثنين 25 أبريل 2022 برلين/موسكو – (د ب ا): قدم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الشكر للولايات المتحدة على تقديم مساعدات أسلحة خلال زيارة وزيرين أمريكيين بارزين لكييف، كما دعا لتشديد العقوبات على روسيا. وأعلن زيلينسكي عبر قناته على تطبيق تيلجرام" لقد ناقشنا المساعدات لقطاع الدفاع مع وزير الخارجية الأمريكية انتوني بلينكن ووزير الدفاع لويد أوستن، وتشديد العقوبات على روسيا وتقديم الدعم المالي لأوكرانيا والضمانات الأمنية". وأوضح زيلينسكي أن مساعدات الأسلحة، التي تقدر قيمتها بـ 4ر3 مليار دولار حتى الآن، ساعدت أوكرانيا كثيرا في دفاعها الوطني. وأشار إلى أنه في نفس الوقت من المهم الحد من قدرة روسيا على الهجوم من خلال فرض عقوبات أكثر صرامة. من لا يشكر الناس لا يشكر الناس. وشدد زيلينسكي على أهمية أن تكون السوق الأمريكية مفتوحة بصورة أفضل أمام البضائع الأوكرانية. Source link ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نمبر 1 ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نمبر 1 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
عثمان بن حمد أبا الخيل شكراً كلمة سحرية يعشقها الناس، شكراً لمن أسدى إليك معروفًا، فالذي يساعد الناس يبذل جهدًا لذلك، والشكر نصف الإيمان، فالإيمان نصفان: نصف شكر ونصف صبر، وقد أمر الله به ونهى عن ضده، من الأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله "مَنْ لا يَشْكُرُ النَّاسَ لا يَشْكُرُ اللَّهَ"، (الترمذي)، والشكر له وقع طيب ومحبب على النفس، والشكر لكل من أسدى إلي عملاً بالقول والفعل، تعودنا أن نسمع في مجتمعنا عبارة لا شكر على واجب". وشكر الآخرين لا يقلل من مكانة الإنسان بل يرفعها، ويجعله يشعر بالسعادة. وهناك من يقول إن الشكر سلوك حضاري هو كذلك لكنه سلوك إسلامي فقد سأل الرسول صلى الله عليه وسلم عن قيامه بين يدي ربه وقد غفر له من تقدم من ذنبه وما تأخر فقال - صلى الله عليه وسلم: «أفلا أحب أن أكون عبداً شكوراً». كم نحن بحاجة إلى غرس كلمة شكراً في عقول وقلوب أطفالنا، كم نحن بحاجة أنْ نسمعهم هذه الكلمة في كل الأوقات لتكون جزءاً من الواقع. مسلمون ومسيحيون.. السيسي يهنئ الشعب المصري بالأعياد المباركة | مصراوى. ثقافة الشكر، وقول شكراً غائبة أحياناً كثيرة مع أنها محفوظة داخل الإنسان. شكراً لكل ما يقدم لك سواء كان عفوياً أو واجبا، شكراً الكلمة السحرية التي تعتبر أحد المفاتيح المهمة لقلوب وعقول الآخرين.
وحذرنا من أن نسلك مسلك من قبلنا، من أتباع الشرائع الأخرى، أن كفروا بنعم الله وجحدوها، فقال تعالى: " سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ"وقال تعالى: " أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ * جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ الْقَرَارُ", فبالشكر تدوم النعم ويزيد الخير وبكفرها تزول النعم ويكثر الخبث. وينطبع خلق الشكر حتى يحوي الناس أيضا, ففي الحديث "من لم يشكر الناس لم يشكر الله عز وجل"مسند أحمد, فإذا كان الله تعالى قد أمرنا بالشكر له، كذلك اتبع شكره بشكر الوالدين فقال تعالى: "أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ". وحثنا كذلك على الشكر لمن أبدى لنا الخير فقال صلى الله عليه وسلم: "من صنع إليه معروف فقال لفاعله: "جزاك الله خيرا" فقد أبلغ في الثناء" الترمذي.