أحيانا = أوقاتا قصيرة ، والمفرد ( حين) الصنيع = المعروف والجمع الصنائع. الشــــــرح س: ماذا يفعل الزمان بالناس ؟ جـ - يبتليهم بالأحداث والهموم. يوضح الشاعر فى هذه الأبيات أن الإنسان لا يستطيع أن يعيش وحيداً ، فهو محتاج للآخرين ليستفيد من تجاربهم ، وأن الزمان إذا كان قد أتعبنا فقد أتعب غيرنا ممن كانوا قبلنا ، ثم يوضح لنا أنه لا نعيم دائم ولاشقاء مستمر فتلك سُنة الحياة ، فقليلاً ما يسعد الإنسان فى بعض أيامه بالصحة أو المال أو الولد ولكن سرعان ما تعكر الحياة هذه السعادة بالمرض أو الفقر أو الموت. س: ما سنة الحياة ؟ جـ لا نعيم دائم ولاشقاء. س: مم يشكو الشاعر ؟ جـ- من الزمان. الـجـمـالـيـات 1- ( صحب الناس قبلنا ذا الزمانا): صور الزمان بصورة إنسان يصاحبه الناس ، وهذا يدل على غدره 2- ( وعناهم فى شأنه ما عنانا): تعبير يوحى بكثرة متاعب الحياة. 3- ( تولوا بغصة منه): صور ما يصيب الناس من إساءة بالغصة التى تقف فى الحلق. و ( كلهم) تفيد شمول التعب لجميع الناس. 4- بين ( غصة - وسرهم) تضاد يوضح المعنى ويقويه وتنكير ( أحياناً) للتقليل. الصورة الجماليه في قصيده لوحة الزمن - إسألنا. 5- ( ربما تحسن الصنيع لياليه): صور الليالى بصورة أشخاص تقدر على العمل وكلمة (لياليه) توحى بالظلمة والهموم ، (وربما) للتقليل.
والمعنى: يقول: حولي من هؤلاء الناس جماعة كالبهائم، فإذا قلت من أنتم؟ أخطأت في القول لأنك خاطبت مالا يعقل بما يخاطب به من يعقل، بل إذا أردت أن تقول لهم: من أنتم؟ فقل: ما أنتم؟ وفيه نظر إلى قوله تعالى: «إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا». لقد ربط شاعرنا أبو الطيب في أبياته الثلاثة السابقة بين العلاقة الوثيقة بين الإنسان والزمن، فالزمن له مفعوله القاسي والمؤثر على الإنسان المفكر في الأمور والأحوال التي تدور من حوله. ويلاقي الإنسان صاحب الطموحات العالية الكبيرة، المصاعب والويلات والشدائد والقهر من الزمن. قصيده عن الزمن الذي. والزمن هنا بغض النظر عما يحدثه بمروره في بدن الإنسان من تغيرات وتبدلات هو في الحقيقة مايراه الإنسان العاقل من الناس من حوله، فإذا كان الناس كما قال الشاعر دون عقول وفهوم، ودون فطن ولا إدراك ومعرفة بما يدور حولهم، وكأنهم أصنام لا أرواح ولا عقول فيها، فأي زمن هذا الذي يكون أناسه مثل هؤلاء؟ إنه زمن الخسة والنذالة والقهر والأسى، ومن هنا يمكن القول بأن زمان شاعرنا الذي أشار إليه هو الإنسان في ذلك الزمن فأي زمن من الأزمان يمكن أن يصير زمن قيم ومثل وأخلاق عالية أو بالعكس من ذلك، وكل هذا يعتمد على نوعية بشر هذا الزمان.
قال أبو الطيب في قصيدة يمدح بها محمد بن عبدالله القاضي الأنطاكي: أفاضل الناس أغراض لذا الزمن يخلو من الهم أخلاهم من الفطن وإنما نحن في جيل سواسية شر على الحر من سقم على بدن حولي بكل مكان منهم خلق تخطي إذا جئت في استفهامها بمن يقول العكبري في شرح البيت الأول: أغراض: جمع غرض، وهو الهدف الذي يرمى به. والفطن: جمع فطنة، وهي العقل والذكاء. والمعنى: يقول: الفضلاء من الناس للزمان، كالأغراض يرميهم بنوائبه وصروفه، ويقصدهم بالمحن، فلا يزالون محزونين، وإنما يخلو من الحزن والفكر من كان خالياً من الفطنة والبصيرة. وهذا من أحسن الكلام، وهو من كلام الحكيم. قال الحكيم: على قدر الهمم تكون الهموم، وذلك أن العاقل يفكر في عواقب الأمور، فلايزال مهموماً، وأما الجاهل فلايفكر في شيء من هذا. ويقول العكبري عن البيت الثاني: الجيل: ضرب من الناس «ولقد أضل منكم جيلا». وسواسية: متساوون في الشر دون الخير. الواحد: سواء، من غير لفظه. والسقم: المرض. قصيده عن الزمن في. والمعنى: يقول: نحن في قرن من الناس قد تساووا في الشر دون الخير، فما فيهم أحد يركن إليه. ويقول العكبري عن البيت الثالث: يروى خلق)بالخاء وبالحاء(، فبالحاء: الجماعة من الناس جمع حلقة،)وبالخاء(، جمع خلقة، وهي الصورة، والاستفهام عمن يعقل بمن، وعما لايعقل بما، تقول للجماعة من الناس: من أنتم؟، وتقول لما لايعقل: ماهذه القطعة؟.
ما لا تعرف عن قصيدة "إذا كشف الزمان لك القناع" ما لا تعرف عن قصيدة "إذا كشف الزمان لك القناع": أمَّا عن قصيدة "إذا كشف الزمان لك القناع" كتب الشاعر عنترة بن شداد في مطلع قصيدة بقوله: ﺇﺫﺍ رأيت من ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ في ﻳﻮم من الأيام، ﻣﺼﺎﺋباً ﻭﻫﻤﻮماً كبيرة، وكانت السبب في أن تصبح في حالة تؤدي بك إلى ﺍﻟﻬﻼﻙ ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ فلا ﺗﺨﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺕ وقابل هذه الصعاب بقلب قوي، ﻭلا ترمي بنفسك إلى التهلكة ﻻ ﺗﻜﻦ ﻓﺘﻰ أﺣﻤﻖ ﻳﻔﻀﻞ أن يموت ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﺑﺪﻻً من أن تموت وأنت تقاتل في المعارك. ويبكي عليك أحبتك، فعندما تموت وأنت على الفراش تبكي عليك النساء ويمزقن ثيابهن وقبل ذلك يكون الناس من حولك خائفين عليك ويأتيك الطبيب ويوهمك أنك سوف تشفى ولن تموت، ولكنه يكذب عليك فلو كان صادقًا لمنع الموت من أن يأتيه هو ولكنه لا يستطيع ذلك. قصيدة بعنوان لو الزمن بك مال - YouTube. ثم يقوم الشاعر بالتكلم عن الحرب ويشبهها بالسوق والرماح التي تترامى فيها كالنقود والمقاتلين هم أشبه بالأمتعة التي تباع في هذا السوق، فكلما كان المقاتل أشجع وأقوى يكون متاعه (عدد قتلاه) أكثر. ووصف حصانه بأنه تاجر بهذا السوق، وكان يمشي فيه فلم يترك مكانًا إلا وصله؛ وبهذا تمكن عنترة بن شداد من أن يقتل عددًا كبيرًا من الأعداء، وكان سيفه في هذه المعركة كالطبيب وكانوا أعدائه هم المرضى الذين يعانون من الصداع وكان سيفه هو من يريحهم من هذا الصداع بقتلهم.
النهارده خلصت اجراءات الاستقالة من جامعة عين شمس... وانا والله لا عايز ابقى معيد ولا مدرس مساعد ولا حتى أستاذ، انا كل اللى عايزه شوية كرامة وسلام نفسي ومعاملة محترمة، و دي حاجات مش بتتلاقى بسهولة في مستشفيات الجامعة.
وضربتني على وشي جامد. رحت متعصب وسحبتها من شعرها، ورميتها على السرير وفي نيتي إني أغتصبها. وقلت لها: "إنتي واحدة متناكة وأنا أولى بكسك من زب الغريب. " وطلعت زبي وحطيته في بقها وهي بتقول: "كفاية يا نادر كفاية خالك عليا. " قلت لها: " وأنا محروم أكتر من خالي وأنا أولى بكسك. " وركبت عليها ودخلت زبي في كسها، وهي بدأت تصرخ وتقول آآآآآه، وأنا بقولها: "زبي هيقطعك يا متناكة. " وهي بتقول لي: "ما تكلمنيش كده. " وأنا ماسكها من زورها وخانقها، وزبي حاطه في كسها. بابا جاب لي بدون مرز. وقلت لها: "كسك من النهادرة بتاعي. " وبقيت أنيك فيها جامد وسقطت كل الحواجز اللي كانت ما بينا. وهي ساحت في ايدي وبقيت تقول: "آآآآآهه زبك جامد نيكني يا حبيبي دلع أمك أنا كسي ليكي. " وفضلن أدخل زبي في كسها وأطلع بكل قوة وعنف لغاية ما حسيت إني زلت لبني في كسها، وطلعته ورميت شويا على وشها، وحكيت زبي فيه عشان ينضف، وهي بتلحس فيه زي المحرومة. من ساعتها بقينا أنا وخالي بنجتمع عليها عشان ننيكها في كسها وطيزها. تحميل سكس - افريقي ينيك امة - سكس جديد محارم - نيك وسكس محارم - فيديو نيك بنات - سكس ايراني محارم - نيج اجنبي - سكس كوري مثير - سكس البحرين - سكسي بغدادي - نيك تركي رومانسي
انا ساعتها كنت لسة طالب في اعدادي مش فاهم ايه اللي بيحصل وليه الناس دي كارهة "بابا مبارك" و"ماما سوزان" على ما اتربيت في المدرسة والبيت. شوية ولقيت البيت عندي متضايق من الشباب دول وانا ماشي مع الموجة اللي هو اهلي بيحبوا مبارك انا احب مبارك. بابا جاب لي بلون طيور الجنه. شوية احداث كتير متلاحقة وبعدين وصلنا للانتخابات وفترة حكم دكتور مرسي والبيت عندي تقريبا كله رافض واللي هو انا فاكر اني اروح زي الاهطل (لامؤاخذة) واقول يا جماعة احمد شفيق هو الاحسن. بس كنت عيل في اعدادي ولا حاجة اللي هو انا اصلا مش كنت لسة قادر اكون رأي خاص بيا. المهم سنة من حكم مرسي وانا لية مش مهتم بالسياسة كل اللي انا فاكره ان احنا لو بنقلب في التليفزيون مثلا هتلاقي كمية نقد هادم لمرسي رهيب وانا صدقت اللي هو شوية نضحك على طائر النهضة أو طريقة كلامه أو مش عارف شوف بص في الساعة قدام مين أو التريقة عليه بأهله وانا كنت بغبغان (اكرر كنت طفل) ده بقى ولسة باسم يوسف اللي انا عمري ما نزل لي من زور بس كنا بنتفرج عليه لأسباب لا يعلمها الا الله. شوية وحصلت تمرد اللي انا برضو طبلتلها عمياني وشوية وناس نزلت والإعلاميين الشرفاء المحترمين شجعوا الناس تنزل تفوض وبعدها ناس كتير نزلت ثم رابعة والنهضة و٣٠ يوليو وانا فاكر اني ساعتها كان عندي آراء (كلها مستمدة من التليفزيون) انا غير فخور بيها اطلاقا واللي هو عيل مش فاهم حاجة بيعمل شير لبوستات كلها شماتة في ناس ماتت دفاعا عن رأيهم وبلدهم ومش عايزين نظام مبارك يرجع تاني.
خبط بأمي وهي طالعة من الأوضة وهي عريانة، وأنا زبي واقف وماسكه بايدي. طبعاً أمي أتصدمت، وأنا قلبي كان بيدق من الخوف. وقفنا دقيقة نبص لبعض. وهي قالت لي بنبرة حادة: "إنت بتعمل ايه هنا. " رديت عليها بصوت عالي: "وإنتي مين كان عندك جوه في الأوضة. " قالت لي: "ما فيش حد كان عندي. " قلت لها: "أنا لسة شايف خالي طالع من البيت، وسمعت كل حاجة كنتوا بتعملوها. " أمي أتصدمت وسألتني سمعت ايه. قلت لها: "قلت لها سمعت إن أمي العفيفة بتتناك ومن مين من أخوها. قال لي وهي خايفة ومرتبكة: "ما تصدقش اللي أنت سمعته دا كان كلام بس. " قلت لها: "غنتي لسه هتكدبي كمان يا متناكة، وأنتي عايشة حياتك بالطول والعرض وما صدقتي بابا مات عشان تمشي على حل شعرك والكل ينيك فيكي. " حضنتني جامد وقالت لي وهي بتبكي: "ما تقولش كدا على أمك. " رحت باعدها مني، وجريت على أوضتي، وهي جريت ورايا، وقعدت تنادي عليا: "كفايا بقى يا نادر أسمعني. الابن يتلصص علي الام مع اخوها وينيكها محارم : moviesneek1. " وأنا مديها ضهري. دخلت أوضتي ورميت نفسي على سريري، وأديتها ضهري، وهي بتقول لي أسمعني يا نادر. قلت لها: أحرجي برا وأقفلي الأوضة أنتي مش أمي وما يشرفنيش إنك تكوني أمي إنتي واحدة متناكة. " أتعصبت عليا وقالت لي: "أخرس يا كلب ما تقولش على أمك كده. "
الدامغة هي قصيدة شعرية قالها جرير في الراعي النميري، حيث تبادل جرير و الفرزدق الهجاء أكثر من أربعين سنة، وكان كثير من الشعراء ينزلقون في هذه المناظرة مؤيدا شاعرا على الاخر، وهذا ما حدث للراعي النميري حيث انحاز إلى الفرزدق علي حساب جرير حيث قال:"يا صاحبي دنا الرواح فسيرا ، غلب الفرزدق في الهجاء جريرا". فاستكفه جرير فابى أن يكف، فلم يمهله جرير كثيرا بل أعد له في اليوم التالي قصيدة تتكون من 97 بيتا من الشعر، فأتى سوق المربد بعد أن احتل الناس مراكزهم واسرج ناقته عند مجلس الفرزدق والراعي النميري وألقي قصيدته، وأطلق عليها الدامغة.