لبناء الشخصية العلمية السليمة. وكانت إحدى البدائل تتمثل في السؤال والحوار لإيجاد تفاعل منتج. وغدا استخدام الأسئلة جزءا أساسيا في العملية التعليمية، بل الأكثر من هذا، أصبحت الأسئلة فناً وأداةً لها قيمتها في يد المدرس الماهر، فالأسئلة الجيدة تشحذ الذهن، وتشجع الطالب على أن يسأل نفسه، ويسأل الطلاب بعضهم بعضا، ويسألوا المدرس: وأصبح استخدام الأسئلة مقياسا لاختبار صحة الأفكار وتقبلها، ووسيلة لتشجيع المتعلم، وأخيرا لتحقيق أهداف المعلم بطريقة مختصرة. اسئلة مهارات التفكير العليا للاطفال. ومن هنا ارتأيت تقديم هذا البحث في مهارة استخدام الأسئلة في التعلم الصفي بغية ترشيد الحوار في مدارسنا، وتشجيع توظيفه من خلال أنماط إجرائية مقترحة، تكون عونا للمدرس. المقال على موقعنا الموجه التربوي
فمعظم أسئلتهم تقع في مستوى التذكر وتركز فقط على حقائق جزئيه في المادة الدراسية, كما انهم يلقون بعدد كبير من الأسئلة في الحصه الواحدة ولا يعطون الطلاب فترة انتظار كافيه للتفكير في الإجابة عن السؤال.. 2 -معلم نعم/لا: ومعظم أسئلته يجاب عنها (بنعم) أو (بلا).
تدوين الملاحظات بصورة متسلسلة, أي بحسب تسلسل محتوى المادة التعليمية. جميع ما ذكر
حديث أبي هريرة: أخرجه البزار -كما في "نصب الراية"(3/345)- من طريق عاصم بن عمر العمري، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة مرفوعا: "من عمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به". وأخرجه ابن ماجه (2562) من طريق عاصم أيضا، ولفظه:"ارجموا الأعلى والأسفل، ارجموهما جميعا". نقد إسناده: قال البزار:"لا نعلمه يروى من حديث سهيل إلا عن عاصم عنه". وأشار الترمذي (1456) إلى هذا الحديث، وضعفه بقوله: "في إسناده مقال، ولا نعرف أحدا رواه عن سهيل بن أبي صالح غير عاصم بن عمر العمري ، وعاصم بن عمر يضعف في الحديث من قبل حفظه". قال مقيده: بل هو ضعيف جدا ، فقد قال البخارى:"منكر الحديث"، وتركه النسائي ، وهذا جرح شديد. طريق أخرى لهذا الحديث: وأخرجه الحاكم (8048) من طريق عبد الرحمن بن عبد الله العمري عن سهل عن أبيه عن أبي هريرة _رضي الله عنه_ مرفوعا: "من عمل عمل قوم لوط فارجموا الفاعل و المفعول به". وتعقبه الذهبي بأن عبد الرحمن العمري ساقط. وهو كما قال، وقد ترك أبو زرعة والنسائى والدارقطنى عبد الرحمن العمري هذا ، و وهاه غيرهم ، حتى قال أحمد بن حنبل:"كان كذابا". الخلاصة: جاء الحديث عن ابن عباس و عن أبي هريرة -رضي الله عنهما-.
(من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به).. لكن إذا كان المفعول به غير راضي.. هل يقتل ايضا ؟ ملحق #1 2014/08/16 ابالله تستهزئ اقل شي تنصح البنات إللي لابسات جنز ببلدك ملحق #2 2014/08/16 انت متاكد اخوي زكريا.. طيب هل تتغير طباعة المفعول به؟ ملحق #3 2014/08/16 يا اخوي gamer اضحك اد ما بدك بس مو في حصة دين مشان الله ما يسخط عليك ملحق #4 2014/08/16 فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به الاجابة هى: أجمع أهل العلم على أن الفاعل والمفعول به في اللواط يستحق العقاب وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّ النَّبِيَّ قَالَ: مَنْ وَجَدْتُمُوهُ يَعْمَلُ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ فَاقْتُلُوا الْفَاعِلَ وَالْمَفْعُولَ بِهِ، وَمَنْ وَجَدْتُمُوهُ وَقَعَ عَلَى بَهِيمَةٍ فَاقْتُلُوهُ وَاقْتُلُوا الْبَهِيمَةَ. إنَّ مِن أعْظَمِ الفواحشِ وأخْطَرِها عمَلَ قَومِ لُوطٍ؛ وهو إتيانُ الرَّجُلِ الرَّجُلَ؛ لِمَا في ذلك مِن عَكْسٍ للفِطرةِ السَّليمةِ، وتَعَدٍّ على حُدودِ اللهِ تعالى. وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "اقتُلوا الفاعلَ والمفعولَ به"، أي: يُقتَلُ الرَّجلانِ اللَّذانِ فعَلَا اللِّوَاطَ حدًّا. ومِن مَضارِّ اللِّواطِ الجِنايةُ على الفِطرةِ البشريَّةِ السَّليمةِ، وأنَّه مَفسَدةٌ للشبابِ بالإسرافِ في الشَّهوةِ؛ لأنَّه يُنالُ بسُهولةٍ، وإذلالُ الرِّجالِ، وقِلَّةُ النَّسْلِ بانتشارِ هذه الفاحشةِ، وإفسادُ الحياةِ الزَّوجيةِ، وتَفكُّكُ العائلاتِ والأُسَرِ، وغَرْسُ العَداوةِ والبغضاءِ. "والَّذي يأْتي البَهيمةَ"، أي: إنَّ عُقوبةَ مَن جامَعَ البَهيمةَ القَتلُ، وقِيل: إنْ كان الفاعِلُ مُحصَنًا فحَدُّه القَتلُ، وإنْ كان غيرَ مُحْصَنٍ فحَدُّه الجَلْدُ؛ حُكمُه كحُكمِ الزَّاني، وقِيل: يُقتَلُ إنْ عمِلَ ذلك مع العِلْمِ بالنَّهْيِ، والـمُرادُ بالبَهيمةِ كُلُّ حيوانٍ يُؤْكَلُ لَحْمُه، وقيل: الدَّوابُّ بأنواعِها.
أولا: حديث ابن عباس -رضي الله عنهما - تخريجه: أخرجه أبو داود (4465–)واللفظ له- والترمذي (1455) والنسائي في "الكبرى" (7340) وعبد بن حميد في "مسنده"-"المنتخب"(575)- وأبو يعلى (2743، 2462) و غيرهم من طرق عن عبد العزيز الدراوردي، عن عمرو بن أبي عمرو، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من أتى بهيمة فاقتلوه واقتلوها معه". قال: قلت له:"ما شأن البهيمة"؟ قال:"ما أراه قال ذلك إلا أنه كره أن يؤكل لحمها وقد عمل بها ذلك العمل". وأخرجه أحمد (2732) وأبو داود (4462) والترمذي (1456) وابن ماجه (2561) وأبو يعلى(2463) وابن عدي (5/116) من طريق الدراوردي –أيضا- بلفظ: "من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به" وتابعه عليه: سليمان بن بلال. أخرجه ابن الجارود (820) والحاكم (8047) وصححه. وهذا الحديث هو حديث واحد ، ولكن اقتصر بعض الرواة على شطره الأول ، وبعضهم على الشطر الآخر... وقد رواه (الدراوردي) تاما بلفظ:"من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به ، ومن وجدتموه وقع على بهيمة فاقتلوه واقتلوا البهيمة". أخرجه الترمذي في "العلل الكبير"(260) وتابعه عليه: (عبد الله بن جعفر المخرمي) أخرجه الحاكم (8049) مصححا، وقال:"للزيادة في ذكر البهيمة شاهد"، وساقه من رواية عباد بن منصور عن عكرمة -ويأتي الكلام عليه-.
02-03-2017, 03:44 PM المشاركه # 2 تاريخ التسجيل: May 2013 المشاركات: 21, 231 بسبب هذا الموضوع يزعلون عليك القماعه الذين يطالبون باحترام حقوق في كل بلد لهم حزب فيها سوف يتهمونك انك جامي كردي تكره وصول اﻻحزاب السياسيه اﻻسلاميه الى كراسي الحكم 02-03-2017, 03:47 PM المشاركه # 3 تاريخ التسجيل: Jul 2012 المشاركات: 2, 357 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahhmed [center] [center] هذه الرواية مع أن لها تكملة وهي: قال عروة: ولكني لو وليت من الأمر شيئًا لضربتها ضربًا مبرحًا، ونفيتها من البلد الذي أنا فيه. قال الزهري: فلما كبرت، وحكتني الأمور، علمتُ أن القول ما قال عروة. إلا أن العلماء قالوا عنها أنها رواية ضعيفة.. ولم يحكم أحد على مدى التاريخ الإسلامي بهذا الحكم. 02-03-2017, 03:51 PM المشاركه # 4 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيرمنجهام كم أنت وقح وكذاب.. أنت لا يهمك دين الله بل كل همك هو الطعن وبهت المسلمين. ولو كان يهمك دين الله لتأملت في الموضوع وبينت ما أورده من روايات ضعيفة ولا تصح نسبتها لحكم الله ولم يحكم بها أحد من المسلمين على مدى التاريخ وهي تسيء للأسلام أكثر مما يظن الحمقى أمثالك أنها تنفع.
الحمد لله. روى الترمذي (1456) وأبو داود (4462) وابن ماجه (2561) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( مَنْ وَجَدْتُمُوهُ يَعْمَلُ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ فَاقْتُلُوا الْفَاعِلَ وَالْمَفْعُولَ بِهِ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي. وقد أجمع الصحابة على قتل اللوطي ، لكن اختلفوا في طريقة قتله. فمنهم من يرى تحريقه ، كأبي بكر الصديق وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما ، ومنهم من يرى أنه يُرمَى من بناءٍ عالٍ ويتبع بالحجارة ، كابن عباس رضي الله عنهما ، ومنهم من يرى أنه يرجم بالحجارة حتى يموت ، وهو مروي عن علي وابن عباس أيضاً رضي الله عنهم. وانظر "المغني" (9/58). وأما الحكمة من معاقبة المفعول به ، فلأنه شريك في المعصية ، فإن هذه المعصية لا توجد إلا إذا اشترك فيها طرفان ، فكان العدل أن يقام الحد عليهما ، ومثل هذا: الزنا ، فإنه يقام فيه الحد على الرجل والمرأة ، ثم إن المفعول به لا خير في بقائه حيا ، لعظم الفساد الذي حل به ، وعظم المفسدة الناشئة عن وجوده.