الفلاي: مجمع المطار الجديد مبني على أساس فكرة «النافذة الواحدة».. وجاهزون لموسم الحج مخدرات ومغشوشات وعن كمية المضبوطات من المخدرات خلال جمرك مطار الملك عبدالعزيز، قال "الفلاي": بلغ حجم كمية المضبوطات من المخدرات خلال الفترة من 11/10/1434ه إلى 11/10/1435ه (20. جمرك مطار الملك عبدالعزيز جده. 8كجم)، وعدد (347. 229) حبة مخدرة، فيما بلغت كمية "الهيروين" ( 10. 8كجم)، إضافةً إلى "الكوكايين" الذي بلغ (6. 4كجم)، مضيفاً أن الجمارك تستعين بكل ما من شأنه المساعدة في كشف المواد الممنوعة بما فيها المخدرات، كاستخدام الكلاب البوليسية وأجهزة الأشعة لكشف الأمتعة والحقائب، وكذلك أجهزة الأشعة لكشف أحشاء الأشخاص المشتبه بهم، إلى جانب أنظمة الفحص بالأشعة لكشف الحاويات، لافتاً إلى أنه تلعب فراسة الموظف ودقة الملاحظة على الراكب القادم المبنية على الخبرة، وبناء قدراته من خلال التدريب المستمر، إضافةً إلى جهود مجموعة التحري والضبط -الجوالة- من موظفي الجمرك المكلفين بمراقبة القادمين داخل الصالات، والذين يراقبون سلوك الراكب وتصرفاته، والتعاون والتنسيق مع الأجهزة ذات العلاقة. وحول حجم السلع المغشوشة أو المقلدة، كشف أنه تم خلال الفترة من 1/1/1435ه إلى 14/10/1435ه ضبط (14.
الرياض-الوئام: أحبط رجال الجمارك بمطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة خلال الفترة من 1 / 1 / 1433هـ وحتى 3 / 3 / 1433هـ (56) محاولة لتهريب مواد ممنوعة من أهمها ضبط (10) حالات تهريب عبر الأحشاء بلغت في مجملها (7. 245. جمرك مطار المؤسس يحبط تهريب كيلو “كوكائين” – صحيفة خبر اليوم الإلكترونية. 68) سبعة كيلو جرامات ومائتان وخمسة وأربعون جراماً وثمانية وستون في المائة من الجرام من مادة الهروين المخدر و (2. 4) اثنان وأربعة في العشرة جرام من مادة الحشيش المخدر و (30. 008) ثلاثون ألفاً وثمانية حبات مخدرة و (14) أربعة عشر كيلو جرام من بذور الخشخاش و (887) ثمانمائة وسبعة وثمانون عبوة من المشروبات الكحولية. أوضح ذلك مدير عام جمرك مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة محمد بن علي الغامدي. وقال: لقد لجأ المهربون إلى طرق عدة لإخفاء هذه المواد ومحاولة تمريرها إلا أن يقظة موظفي الجمارك بعد توفيق الله حالت دون ذلك وأسهمت بحمد لله في التصدي للمهربين وإحباط مساعيهم لكل ما يمس أمن الوطن والمواطن.
الضبطيات خلال عام: 347 ألف حبة مخدرة، 14 ألف وحدة مُقلدة، عشرة كجم «هيروين»، ستة كجم «كوكايين» أساليب جديدة وفي "وحدة التحري والضبط" التقت "الرياض" بعدد من العاملين فيها، حيث شرح "محمد عباس" -مساعد مدير وحدة التحري والضبط والتفتيش المعاكس- عمل الوحدة وما تشتمل عليه من أجهزة ومعدات لكشف الممنوعات، والتي تتعدد الطرق في تهريبها، والتي تطورت في الآونة الأخيرة بشكل ملحوظ، وأخذت أساليب جديدة مع تطور التقنيات الحديثة. وقال "محمد عباس": إن المهربين للمخدرات لم يتركوا وسيلة إلاّ واستخدموها لتهريب سمومهم إلى بلادنا، لكن ولله الحمد الكثير من محاولاتهم يتم كشفها من العاملين في جمرك المطار، مضيفاً أن من أغرب الطرق التي يستخدمها المهربون لهذه السموم هي "أحشاء الإنسان" بوضعها على هيئة بالونات صغيرة وبلعها وفق طرق معينة، وكذلك استغلال الأطفال والنساء، مبيناً أنه حتى المصاحف لم تنجو من شرورهم، كذلك يوجد التهريب عن طريق العسل والعلب المصنعة. وفي جناح الوحدة الخاص بمعرض المضبوطات شاهدنا الكثير من المواد والوسائل التي يستخدمها المهربون وبصورة تعكس جهود رجال الجمارك، وما يتضح بأن بلادنا مستهدفة من هؤلاء الأشرار بهدف أفساد شبابنا وتدميره.