عن المستشفى تحتوي مستشفى الانصاري على أغلب التخصصات الطبية وهي "القلب - المخ والأعصاب - الجهاز الهضمي والمناظير - طب وجراحة الكلى - العظام - علاج المفاصل والغضاريف - عيادة الكسور - الباطنية - المسالك البولية - الجراحة العامة - علاج طبيعي للرجال والنساء - مكافحة التدخين - الروماتيزم" تمتلك مستشفى الانصاري على فريق متميز من الأطباء الاستشاريين والاخصائيين في الرعاية الصحية من ذوي الخبرات المتعددة والقادرين على علاج ومتابعة كافة الحالات المرضية والمشاكل الطبية حتى الأكثر تعقيدا منها. كما أنها تستخدم أحدث الاجهزة والمعدات الطبية ذات التقنيات العالمية في مجال الرعاية الصحية. كما أن خدمة الطوارئ بالمستشفى تعمل على 24 ساعة طوال ايام الاسبوع والصيدلية تعمل على مدار الساعة طوال ايام الاسبوع. تأخير بدء دوام العيادات الخارجية بمستشفى الملك المؤسس - الوكيل الاخباري. تحرص ادارة مستشفى الانصاري على خدمة المرضى من خلال اهتمام وحسن رعاية وحسن المعاملة والرعاية الطبية المميزة عن طريق نخبة كبيرة من الأطباء والاخصائيين ذوي الكفاءة والخبرة الجيدة في تخصصاتهم، ويقوم بمساعدتهم التمريض الطبي ذو الكفاءة والنشاط مما يساعد على تقديم الخدمة الطبية المميزة لكل مراجعينا. جميع انظمة المستشفى تسعى إلى تقديم خدمة متكاملة من أجل المريض وعائلته ويسعى إلى توفير رعاية طبية متميزة ذات جودة عالية وأسعار معقولة لكافة أفراد المجتمع وتم بحمد الله توسعة العيادات الخارجية لتقديم خدمة أفضل للمرضى الكرام أما بالنسبة للخدمات الصيدلية يتوفر بها جميع الأدوية والأجهزة الحديثة.
تتبع العيادات الخارجية المدينة الطبية مستشفى الحسين الطبي، والتي تُعد إحدى مستشفيات مدينة الحسين الطبية بعمان في الأردن. يوجد في العيادات الخارجية العديد من التخصصات الطبية مثل طب الباطنية والجراحة والطب العام، بالإضافة إلى طب الأسنان والأمراض الجلدية والتناسلية. تتميز العيادات بوجود خدمات طب العيون للأطفال والكبار وخدمات الجراحة العامة، وتتميز بوجود مختبر لإجراء كافة التحاليل الطبية، ويوجد أيضاً صيدلية لصرف الأدوية اللازمة. يوجد بالعيادة طاقم طبي متخصص وأحدث الأجهزة الطبية، وحصلت على تقييم عالٍ من الزائرين على محرك البحث جوجل. تخصصات العيادات الطب العام. طب الباطنية. الجراحة العامة. جراحة الأعصاب. جراحة العظام. طب العيون. طب الأسنان. الأمراض الجلدية والتناسلية. مواعيد العمل للعيادات الخارجية بـ «مواساة القطيف» خلال شهر رمضان المبارك – القطيف اليوم. أبرز خدمات العيادات الخارجية/ المدينة الطبية يوجد بالعيادة العديد من الخدمات الطبية، ومنها ما يلي: طب الأسنان تجميل الأسنان. برد الأسنان. ترميم الأسنان. فينير الأسنان. لومينير الأسنان. تبييض الأسنان. أطقم الأسنان. حشوات الأسنان. تركيبات الأسنان الثابتة. تركيبات الأسنان المتحركة. تنظيف الأسنان من الجير. خلع الأسنان اللبنية للأطفال.
علاج العدوى الجلدية ينظف صابون الغار الوجه ويحد من انتشار العدوى في أنسجة الجلد إذ يحمي خلايا البشرة ويحارب الفيروسات والبكتيريا. تجديد خلايا الجلد يجدد صابون الغار خلايا الجلد مما يجعلها أكثر صحة كما يعالج تلف الخلايا ويساعد في التخلص من عيوب البشرة، واستخدام الصابون بانتظام يعالج الجلد من الجروح والكدمات والتقرحات والتشققات. التقليل من ظهور علامات الشيخوخة يخفف صابون الغار من الخطوط الدقيقة والتجاعيد التي تظهر على الوجه خاصةً في الجبهة وحول الفم وحول العينين. التخلص من حبوب الوجه يساعد الصابون في علاج الوجه من حب الشباب خلال فترة قصيرة لاحتوائه على الزيوت الطبيعية التي تطهر الجلد وتقضي على الجراثيم والبكتيريا المسببة للبثور والحبوب. زيادة نضارة البشرة يحتوي صابون الغار على زيوت طبيعية ويتميز بخلوه من المواد الكيميائية الضارة لذا فإن استعماله بصورة يومية يزيد من إشراق ونضارة البشرة. التقليل من المسامات الكبيرة المفتوحة يناسب صابون الغار البشرة الدهنية التي تفرز كمية فائضة من الزهم مما يجعل المسامات مفتوحة وكبيرة الأمر الذي يشوه جمال الوجه، واستخدام صابون الغار يعمل على إزالة الدهون الفائضة كما يزيل خلايا الجلد الميتة والتالفة ويجدد خلايا البشرة ويقلل من المسامات.
فى: فبراير 27, 2019 يرتبط صابون الغار منذ أربعة آلاف سنة بمدينة حلب العريقة والشهيرة بمنتجاتها وصناعاتها التقليدية التي أكسبتها سمعة مميزة تفوقت بها على الكثير من المدن العربية والعالمية في هذا المجال. ويتفوق الحلبيون بصناعة صابون الغار حيث تعمل بهذه الحرفة عائلات اشتهرت بها مثل (فنصة، زنابيلي، الحلاق، قداح وغيرها.. ) لترتبط أسماء هذه العائلات بأصناف الصابون في الأسواق مع مرور الزمن، مقدمةً للسوق أجود أنواع الصابون على الإطلاق، ومعه فوائد متعددة لجسم الإنسان وشعر الرأس لاحتوائه على زيت الزيتون. خلال السنوات الماضية، تعرض التاريخ العريق لصابون الغار الحلبي لتهديد مباشر جراء إغلاق مصانعه بعد سيطرة تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي على أحياء حلب الشرقية، ما تسبب بتراجع خطير في الإنتاج الذي يتم تصديره إلى مختلف أسواق العالم، بالتزامن مع هجرة الخبرات إلى بلدان أخرى كتركيا ودول شمال إفريقية، حيث تنتشر زراعة الزيتون التي تعد أساس هذه الصناعة. يقول "طلال أنيس" أحد مصنّعي "الغار الحلبي": إن عمليات إنتاج صابون الغار بدأت لهذا الموسم الذي يتميز عن بقية المواسم بالتحسن اللافت، وخاصة بعد استقرار الأوضاع في المدينة مقارنة بالسنوات القليلة الماضية مع عودة الحياة الطبيعة للسكان كسابق عهدها، بالإضافة لتحرك عجلة الإنتاج.
وتشتهر مدينة حلب السورية شمالي البلاد بعدد من المهن التراثية المتوارثة بين الأجيال، لعل أبرزها صناعة صابون الغار العريق والزعتر الحلبي إضافة إلى صناعة زيت الزيتون الطبيعي والنحاسيات والحرير الطبيعي، ويعود تاريخ نشأة خان الصابون إلى حوالي الـ 400 سنة، حيث بناه الأمير "أزدمر" في بداية القرن السادس عشر للميلاد، وكان محطة للقوافل التجارية وتبادل البضائع ولكنه بات بعد ذلك مخصصاً لصناعة وبيع صابون الغار الحلبي الشهير. يسعى اليوم خان الصابون إلى دخول موسوعة "غينيس" العالمية للأرقام القياسية، عبر أكبر قطعة صابون غار في العالم التي تتوسط الخان بوزن بلغ 1520 كغ، واستغرقت صنعها قرابة العامين، بحسب شرف الدين الذي أوضح لـ "سبوتنيك" طريقة صنعها بالقول: "تم تشكيل هذا اللوح العملاق ضمن قالب خشبي وعلى مرحلتين، في المرحلة الأولى صنعنا نصف اللوح تقريبا، ثم عدنا وأكملنا النصف الأخر، ثم تركناه أكثر من عامين حتى يتماسك لنتمكن بعدها من فك القالب الخشبي عنه، ثم قمنا بحفر اسم الشركة عليه بشكل يدوي". بحسب شرف الدين الذي أوضح لـ "سبوتنيك" طريقة صنعها بالقول "تم تشكيل هذا اللوح العملاق ضمن قالب خشبي وعلى مرحلتين، في المرحلة الأولى صنعنا نصف اللوح تقريبا، ثم عدنا وأكملنا النصف الأخر، ثم تركناه أكثر من عامين حتى يتماسك لنتمكن بعدها من فك القالب الخشبي عنه، ثم قمنا بحفر اسم الشركة عليه بشكل يدوي".
مدينة حلب ومحيطها كانت تضم حوالي 100 ورشة لصناعة صابون الغار، قبل اندلاع الحرب في سوريا، وكان يبلغ إنتاجها 30 ألف طن تقريبا. بعد توقف العمل لسنوات جراء الحرب في سوريا، تم استئناف صناعة الصابون على أطراف مدينة حلب، وعادت رائحة الغار لتعبق في أنحائها وتبثّ الحياة في صناعة لطالما ارتبط اسمها بالمدينة. الصابون النابلسي.. فخر الصناعة الفلسطينية العريقة ورغم سكون الورش المحيطة جراء الدمار الذي لحق بها خلال سنوات النزاع في حلب، أصرّ علي أو أبو عمر على معاودة "العمل ولو بإنتاج قليل" بعد ترميم محدود للمعمل الواقع في قرية النيرب، جنوب شرق حلب، التي لطالما كانت تعج بالمصانع والعمال. ويقول أبو عمر، 44 عاماً: "لم أتوقّف عن الإنتاج طيلة سنوات الحرب ولو بكميات محدودة، رافقني الصابون من مكان إلى آخر، لكن لهذه الورشة نكهة خاصة بذكرياتها، ومنها انطلقت قبل أكثر من 30 عاماً". ويعد أبو علي الذي ورث المهنة عن والده وجده، من أوائل العائدين إلى مصانعهم، إذ أعاد فتحه في يناير/ كانون الثاني، بعدما كان مقفلاً منذ عام 2012، تاريخ اندلاع المعارك في المدينة بين القوات الحكومية والفصائل المعارضة التي تقاسمت السيطرة عليها.
وفي العام 2012، عندما دخلت الجماعات المسلحة إلى المنطقة التي يوجد فيها المعامل، اضطر إلى المغادرة إلى منطقة أكثر أماناً في حلب. ومع ذلك، فإن ذلك لم يثبط من عزيمته أو يجعله يتراجع أو ييأس من عودة المعمل للعمل، وبدأ بصنع الصابون في غرفة داخل منزل في المدينة حفاظاً على اسم العائلة. عندما تم اخراج المسلحين في العام 2016، سارع الزنابيلي إلى العودة إلى مصنعه القديم، الذي يعود تاريخه إلى 1200 عام، حيث كان فندقاً قبل أن يصبح مصنعاً للصابون. وقال الزنابيلي إن المصنع تعرض لأضرار بنسبة 40 في المائة، وبدأ في إصلاح المصنع، وفي نفس الوقت استمر في الإنتاج، على الرغم من قدرته المحدودة للغاية. انعكس تصميمه على وجهه للرجل الخمسيني حيث عاد إلى المصنع، والذي لم يتم إصلاحه بالكامل بعد. وفي داخل المصنع، ماتزال آثار التخريب واضحة على أجزاء من الجدران نتيجة الحريق الذي اندلع هناك أثناء القتال. وبداخل المعمل يعمل رجل وزوجته ويقومان بتشغيل الآلات الأساسية واليدوية القديمة لطهي الصابون. وبشكلٍ عام، ما يزال تصنيع الصابون المصنوع من زيت الزيتون في حلب يتم بالطريقة التقليدية القديمة، دون الحاجة إلى آلات معقدة، ما يسهّل على المصنّعين استئناف عملهم تحت أي ظرف من الظروف.
وبالنسبة للشريك الثاني في هذا المشروع السوري، وليد بلشة، فقد وجد نفسه بعد عامين من اللجوء إلى كندا خارج خبرته في العمل "فقد عملت في سورية كمستورد لإطارات السيارات، لكن ذلك غير ممكن في كندا ، وبقيت عامين وأنا أفكر بانطلاقة أخرى، بمشروع مختلف أبدأ فيه ولو من الصفر، وحين التقيت بعبد الفتاح بدأنا بدراسة المشروع مع الشريك الثالث، حسن حاضري، الذي لديه خبرة في المهجر كونه يقيم هنا منذ 25 سنة". " وبقيت عامين وأنا أفكر بانطلاقة أخرى، بمشروع مختلف أبدأ فيه ولو من الصفر " وبالنسبة لحاضري فقد وجد نفسه أيضا يخوض في مشروع مختلف عن عمله السابق في كندا "فأنا عملت في مجال التصميم الإلكتروني وإنشاء المواقع، لكني حين التقيت بعبد الفتاح صابوني وجدت نفسي مندفعا وشجعني حماسه لمشروع إنتاج الصابون، وجدت الفكرة جميلة، وخصوصا لناحية الخوض في تعريف المجتمع الكندي عليه، بانفتاحه وحبه التعرف على الثقافات الجديدة". اعتمد منتجو هذا الصابون السوري على تقنيات وسائل التواصل الاجتماعي لنشر ما ينتجونه في المجتمع الكندي "الذي بات يقبل على صابون حلب اليوم". ويذكر الشركاء الثلاثة لـ"العربي الجديد" كيف أنهم خاضوا في "التجريب مرارا، وقمنا بعرض المنتج على المحيط شارحين بأنها، رغم جدتها بالنسبة للكنديين، فهي منتوجات سورية عريقة، ويميزها أنها تختلف عن منتجات الصابون في الغرب كونها خالية من المواد الكيميائية وتعتمد على مواد طبيعية، إضافة إلى أنه منتج يدوي حتى الآن وليس عبر المكائن".