بناء على الشكل 2 السبب المباشر لنقصان اعداد الوشق هو، تختلف الحيوانات من حيث نوع الغذاء ومكان استقرارها وايضا لونها وحجمها وطرق تكاثرها، فمنها من يعتمد على اكل اللحوم في التغذية ويقع ضمن الحيوانات المفترسة ومنها من يتغذى على النباتات والاعلاف والحبوب ويكون ضمن الحيوانات الأليفة، ومن الحيوانات ما هو ذو حجم كبير كالفيل والزرافة والثور والبقر وغيرها ومنها ما هو صغير الحجم كالقطط والقرود والارانب والوشق والسناجب وغيرها الكثير من الحيوانات. ومنها ايضا ما هو قوي ويمتاز بالشجاعة كالاسود والنمور ومنها ما هو ضعيف كالحمار والحصان، وايضا منها ما هو يتصف بالسرعة كالفهد والغزال ومنها ما هو بطيئ كالزواحف مثل السلحفاة، ويعتبر حيوان الوشق من الحيوانات المفترسة التي تنتشر في الغابات والأماكن البرية لاصطياد الفريسة حيث أنه يتغذى على الحيوانات الأصغر منه حجما مثل الأرانب، وله عدة الوان ويشبه القط. بـناء على الشكل 2 السبـب المباشر لنقصان اعداد الوشق هو الاجابة الصحيحة هي: نقص أعداد الأرنب الثلحي.
بناء على الشكل ٢ السبب المباشر لنقصان اعداد الوشق هو …؟، كان هذا السؤال من أكثر الأسئلة تداولا لدي الطلاب في المملكة العربية السعودية، حيث قاموا بالبحث الجاد عبر مواقع التواصل و المنصات التعليمية و التي تساعد الطلاب في الحصول علي كثير من الاجابات النموذجية و الصحيحة لكثير من الاسئلة المطروح، و لا سيما ان ارنب الحذاء الثلجي هو الغذاء الرئيسي للوشق، حيث ترتبط الدورات السكانية لهذان النوعان ارتباطا وثيقا، فعندما تكون الارانب متواجدة بكثرة يأكل الوشق القليل من الارانب الاخري و يأخذ حوالي اثنين من الارانب كل ثلاثة ايام. عندما كان هذا السؤال ذات اهمية كبيرة و تداوله الكثير من الطلبة المميزين و قاموا بدراسته دراسة جادة و عميقة، نظرا لانه من ابرز الاسئلة المطروحة عليهم عبر منهاجهم المقرر عليهم من قبل وزارة التربية و التعليم فكان لا بد لنا ان نتعرف علي اجابة هذا السؤال حيث ان الوشق يقوم بافتراس الفئران عندما تكون الارانب نادرة فغالبا ما لا تلبي مصادر الطعام، فلا يكون بإستطاعة بعض الوشق الحفاظ علي مخزون الدهون في جسمه، و نري ان الاجابة النموذجية و الصحيحة لهذا السؤال تكمن في نقص اعداد الارانب الثلجي.
بناء على الشكل ٢ السبب المباشر لنقصان اعداد الوشق ، علم الأحياء المعروف باسم علم "الحيوية" ، هو علم الكائنات الحية. إذا تم أخذها بالمعنى الواسع لعلوم الحياة ، فهي تغطي جزءًا من العلوم الطبيعية والتاريخ الطبيعي للكائنات الحية. ومع ذلك ، فإن التمييز بين الكائنات الحية وغير الحية يكون صعبًا في بعض الأحيان ، كما أن تحديد الهدف المحدد للبيولوجيا ليس واضحًا في الكائنات الحية. تأتي الحياة بأشكال عديدة ومقاييس مختلفة بحيث تغطي البيولوجيا طيفًا واسعًا للغاية ، من المستوى الجزيئي ، مروراً بمستوى الخلية ، ثم الكائن الحي ، إلى مستوى السكان والنظام البيئي. تظهر هذه المستويات المختلفة أن مجال الكائنات الحية هرمي للغاية ومع تقدم علم الأحياء ، فإنه متخصص في مجالات متعددة ، وكلها مرتبطة بشكل أو بآخر بالآخرين. السؤال هو: بناء على الشكل ٢ السبب المباشر لنقصان اعداد الوشق ؟ الإجابة الصحيحة على السؤال هي: زيادة أعداد الأرنب الثلجي.
بناء على الشكل ٢ السبب المباشر لنقصان اعداد الوشق هو ،تعد الكائنات الحية من أهم علوم الأحياء العلمية التي تهتم بها وتدرسها وتدرس وظائفها النشاطية البحتة ومسيرة حياتها، في الطبيعة سواء كانت في البر أو البحر وكان لعلماء الأحياء أيضا اهتمام كبير لهذا الجانب العلمي الذي يتم يوميا دراسته و دراسة تراكيبه، وجوانبه العلمية ومن ثم تطويرها وإعادة التجارب عليها. بناء على الشكل ٢ السبب المباشر لنقصان اعداد الوشق هو الأرنب هو حيوان من الحيوانات البرية، السريعة والخفيفة التي تعتمد على نفسها في أكلها وشربها وهو حيوان أيضاة يتكاثر بأعداد كثيرة، عن ولادته ويتزاوج بسرعة مميزة عن باقي الحيوانات البرية ويتميز أيضا بأكله للجزر. حل سؤال:بناء على الشكل ٢ السبب المباشر لنقصان اعداد الوشق هو زيادة أعداد الأرنب الثلجي
زيارة ياجوج و ما جوج و كم الاسئلة التي تدور حولهما. من هم ماوصفهم الى اي قوم ينتمون متى سيظهرون مرة ثانية = عديدا من الاسئلة التي تدور باذهاننا حولهم و لا نجد اجابات محدده. اين موقع سد ياجوج وماجوج - الطير الأبابيل. يقال انهم قوم خلقوا بعد ادم و ينتمون لقوم ليسوا بهيئة البشر و بنى ذو القرنين عليهم سد و موعد خروجهم علامة من علامات الساعة الكبري. اليكم احبائى اصل ياجوج و ما جوج و الى اي قوم ينتمون. صور ياجوج و ما جوج, قوم ياجوج و ما جوج بالصور. صورة ياجوج و ما جوج. صورجاغيا ﻗﻮﻡ ﯾﺄﺟﻮﺝ ﻭ ﻣﺄﺟﻮﺝ صوره ياءجووج وماءجوج صورلجوج وماجوج صورجأغيأ صور ياجوج ومجاج صور يأجوج ومأجوج صورة ألأنسه صور لقوم ياجوج وماجوج صور لقوم يأجوج و مأجوج جوج ومجوج صور 677 views
ففي حديث النواس بن سمعان أن الله تعالى يوحي إلى عيسى عليه السلام بخروج يأجوج ومأجوج ، وأنه لا يدان لأحد بقتالهم، ويأمره بإبعاد المؤمنين من طريقهم ، فيقول لهم ( حرز عبادي إلى الطور) ه أدلة خروجهم قال تعالى ( حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون. واقترب الوعد الحق فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين) الأنبياء:96-97 وقال تعالى في قصة ذي القرنين ( ثم أتبع سببا. حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا. قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا. قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما. آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا. فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا. يأجوج......ومأجوج. قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا. وتركنا بعضهم يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا) الكهف: 92- 99 الموضوع الأصلى من هنا: وهذه الآيات تدل على خروجهم ، وأن هذا علامة على قرب النفخ في الصور وخراب الدنيا، وقيام الساعة وعن أم حبيبة بنت أبي سفيان عن زينب بنت جحش ان رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها يوما فزعا يقول ( لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ( وحلق بأصبعه الإبهام والتي تليها) قالت زينب بنت جحش: فقلت يا رسول الله!
ويتحصن الناس خوفاً منهم، وعندئذ يزداد غرورهم ويرمون بسهامهم إلى السماء فترجع وعليها آثار الدم فتنةً من الله وبلاءً، فيقولون: قهرنا أهل الأرض وغلبنا أهل السماء، فيرسل الله عليهم دوداً يخرج من خلف رؤوسهم فيقتلهم، فيصبحون طعاماً لدواب الأرض حتى تسمن من كثرة لحومهم. كما روى ذلك ابن ماجة في سننه. وقد دلت الأحاديث على أن الزمان الذي يخرجون فيه يملكون أسباب القوة ويتفوقون فيها على سائر الناس، وذلك إما لكونهم متقدمين عسكرياً ووصلوا إلى تقنيات تمكنهم من إبادة غيرهم والسيطرة على بلادهم، وإما لأن زمن خروجهم يكون بعد زوال هذه الحضارة المادية، ورجوع الناس إلى القتال بالوسائل البدائية والتقليدية، ويؤكد ذلك ما ورد عند ابن ورد في بعض الروايات من أن المسلمين سيوقدون من أقواس وسهام وتروس "يأجوج ومأجوج" سبع سنين. كما عند ابن ماجة وغيره. كيفية خروج يأجوج ومأجوج؟. كما بينت الأحاديث بعض صفاتهم الخلْقية وأنهم عراض الوجوه، صغار العيون، شقر الشعور، وجوهم مدورة كالتروس. رواه أحمد. وبينت أيضاً مدى كفرهم، وعنادهم وأنهم أكثر أهل النار، ففي الحديث أن الله عز وجل يقول لآدم يوم القيامة: أخرج بعث النار، فيقول: وما بعث النار ؟ فيقول الله: من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين، ففزع الصحابة – رضي الله عنهم – وقالوا: يا رسول الله وأينا ذلك الواحد ؟ فقال – عليه الصلاة والسلام-: ( أبشروا فإن منكم رجلاً ومن يأجوج ومأجوج ألفاً) رواه البخاري.
وأظن أن هذا هو الخيط الخفي الذي يربط بين قصة يأجوج ومأجوج وقوله تعالى: ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدًا إلا أن يشاء الله". فما أدل على هذا المعنى الذي ترمي إليه الآية من قصة يأجوج ومأجوج مع السد الذي بناه ذو القرنين عليهم. قال القرطبي في تفسير هذه الآية: قال العلماء: عاتب الله -تعالى- نبيه -صلى الله عليه وسلم- على قوله للكفار حين سألوه عن الروح والفتية وذي القرنين: غدا أخبركم بجواب أسئلتكم، ولم يستثن في ذلك. فاحتبس الوحى عنه خمسة عشر يومًا حتى شق ذلك عليه، وأرجف الكفار به، فنزلت عليه هذه السورة مفرِّجة. وأُمِر في هذه الآية ألا يقول في أمر من الأمور إني أفعل غدًا كذا وكذا، إلا أن يعلق ذلك بمشيئة الله - عز وجل - حتى لا يكون محققا لحكم الخبر، فإنه إذا قال: لأفعلن ذلك ولم يفعل: كان كاذبًا، وإذا قال، لأفعلن ذلك - إن شاء الله - خرج عن أن يكون محققًا للمخبر عنه.
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إن يأجوج ومأجوج ليحفرون السد كل يوم حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس، قال الذي عليهم: ارجعوا فستحفرونه غدًا، فيعيده الله أشد ما كان، حتى إذا بلغت مدتهم، وأراد الله - عز وجل - أن يبعثهم إلى الناس حفروا، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس قال الذي عليهم: ارجعوا فستحفرونه غدًا إن شاء الله، ويستثني، فيعودون إليه وهو كهيئته حين تركوه فيحفرونه ويخرجون على الناس". رواه أحمد والحاكم. قال ابن العربي: في هذا الحديث ثلاث آيات: الأولى أن الله منعهم أن يوالوا الحفر ليلا ونهارًا. الثانية: منعهم أن يحاولوا الرقي على السد بسلم أو آلة فلم يلهمهم ذلك ولا علمهم إياه مع أنه ورد أن لهم أشجارًا وزروعًا. الثالثة أنه صدهم عن أن يقولوا إن شاء الله حتى يجيء الوقت المحدود. فالحق جل وعلا حبس يأجوج ومأجوج إلى ميقات معلوم، وقد اقتضت مشيئته ذلك، فلو أن الأمور تتم هكذا من تلقاء نفسها، دون عناية الله ومشيئته، لخرج يأجوج ومأجوج من أول يوم بدؤوا يحفرون فيه السد، ولكن، حاشا لله أن يقع في الكون أمر بعيدًا عن مشيئته وإرادته؛ لأنه سبحانه وتعالى عنده علم كل شيء في لوح مسطور، وما من شيء إلا له قدر مقدور؛ قال تعالى: ﴿ وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ﴾ [الإنسان: 30].
قالوا: وأينا ذلك الواحد ؟ قال: ( ابشروا فإن منكم رجلا ومن يأجوج ومأجوج ألف) رواه البخاري وعن عبدالله بن عمرو عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أن يأجوج ومأجوج من ولد آدم ، وأنهم لو أرسلوا إلى الناس لأفسدوا عليهم معايشهم، ولن يموت منهم أحد إلا ترك من ذريته ألفا فصاعدا) ه صفتهم هم يشبهون أبناء جنسهم من الترك المغول، صغار العيون ، ذلف الأنوف ، صهب الشعور، عراض الوجوه، كأن وجوههم المجان المطرقة ، على أشكال الترك وألوانهم. وروى الإمام أحمد: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عاصب أصبعه من لدغة عقرب ، فقال ( إنكم تقولون لا عدو ، وإنكم لا تزالون تقاتلون عدوا حتى يأتي يأجوج ومأجوج: عراض الوجوه ، صغار العيون ، شهب الشعاف ( الشعور) ، من كل حدب ينسلون ، كأن وجوههم المجان المطرقة). وقد ذكر ابن حجر بعض الاثار في صفتهم ولكنها كلها روايات ضعيفة ، ومما جاء فيها أنهم ثلاثة أصناف صنف أجسادهم كالأرز وهو شجر كبار جدا وصنف أربعة أذرع في أربعة أذرع وصنف يفترشون آذانهم ويلتحفون بالأخرى وجاء أيضا أن طولهم شبر وشبرين ، وأطولهم ثلاثة أشبار والذي تدل عليه الروايات الصحيحة أنهم رجال أقوياء ، لا طاقة لأحد بقتالهم، ويبعد أن يكون طول أحدهم شبر أو شبرين.
وقد تضمنت الآيات السابقة إشارة جلية إلى أن بقاء "يأجوج" و"مأجوج" محصورين بالسد إنما هو إلى وقت معلوم { فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء}، وهذا الوقت هو ما أخبر عنه النبي – صلى الله عليه وسلم - في أحاديثه، من أن خروجهم يكون في آخر الزمان قرب قيام الساعة. كما ورد ذكر "يأجوج" و"مأجوج" أيضاً في موضع آخر من القرآن يبين كثرتهم وسرعة خروجهم وذلك في قوله تعالى: { حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون}(الأنبياء:96). ذكر يأجوج ومأجوج في الحديث النبوي رسمت الأحاديث النبوية ملامح أكثر وضوحاً عن عالم "يأجوج" و"مأجوج" وكشفت عن كثير من نواحي الغموض فيهم. فبنيت أن لديهم نظاماً وقائداً يحتكمون لرأيه، وأن السد الذي حصرهم به ذو القرنين ما زال قائماً، وأنه يمنعهم من تحقيق مطامعهم في غزو الأرض وإفسادها، ولذا فمن حرصهم على هدمه يخرجون كل صباح لحفر هذا السد، حتى إذا قاربوا هدمه أخروا الحفر إلى اليوم التالي، فيأتون إليه وقد أعاده الله أقوى مما كان، فإذا أذن الله بخروجهم حفروا حتى إذا قاربوا على الانتهاء قال لهم أميرهم: ارجعوا إليه غدا فستحفرونه - إن شاء الله - فيرجعون إليه وهو على حاله حين تركوه، فيحفرونه ويخرجون على الناس فيشربون مياه الأنهار، ويمرون على بحيرة طبرية فيشربها أولهم، فيأتي آخرهم فيقول: لقد كان هنا ماء!!