بعد اعتزالها الفن خرجت الفنانة آثار الحكيم ببعض التصريحات التي خلقت العـداء بينها وبين عدد من زملائها. شاهد.. فتاة يمنية تبصر وجه أمها لأول مرة بعد 22 عاماً. رغم أن الفنانة المصرية آثار الحكيم عملت مع الفنان عادل إمام لأكثر من مرة إلا أنها انتقدته وهاجمته عندما قال إنه لا يسمح لابنته وزوجته بالعمل في الفن وتقبيل رجال. وقتها اتهمته آثار بأنه لا يحترم زميلاته الفنانات، وذكرت آثار ما حدث عندما عملت معه في فيلم «النمر والأنثى». وخلال لقاء تلفزيوني قديم مع صفاء أبو السعود وردها سؤال من متصل حول رفضها مشهد قبلة مع عادل إمام، فأكدت ذلك وقالت إنها رفضت وقتها تقبيل الزعيم، وصممت أن يؤخذ المشهد بطريقة تخدع المشاهد وتوهمه بحدوث قبلة كرد على تصريحاته السابقة. يمكنك مشاركة العمل على
من آثار ألعاب الحاسب الايجابية؟ زيادة التوتر والانفعال اكتساب أفكار دخيلة على عقيدته. اكتساب معرفة أكثر بالحاسب. انفصال عن الواقع الذي يعيشه. اهلا بكم طلابنا وطالباتنا في المملكة العربية السعودية لكم منا كل الاحترام والتقدير والشكر على المتابعة المستمرة والدائمة لنا في موقعنا مجتمع الحلول، وإنه لمن دواعي بهجتنا وشرفٌ لنا أن نكون معكم لحظة بلحظة نساندكم ونساعدكم للحصول على الاستفسارات اللازمة لكم في دراستكم وإختباراتكم ومذاكرتكم وحل واجباتكم أحبتي فنحن وجدنا لخدمتكم بكل ما تحتاجون من تفسيرات، حيث يسرنا أن نقدم لكم حل السؤال التالي: من آثار ألعاب الحاسب الإيجابية؟ الإجابة الصحيحة هي: اكتساب معرفة أكثر بالحاسب.
حيث كانت ريتا راقصة في السادسة عشر من عمرها، محمود درويش كان في العشرين فقط من عُمره، تعرف عليها في إحدى حفلات الحزب الشيوعي الإسرائيلي، أحبا بعضهما البعض ودخلا في علاقة عاطفية، كانت أمّ "ريتَّا" بولندية وأبوها روسيًّا، كانا موافقين على العلاقة لأنهما شيوعيان، بمرور الوقت هاجر محمود درويش من فلسطين وتنقل في عواصم مختلفة من العالم، انقطعت العلاقة بينه وبين ريتَّا، لكن للقصة تكملة. بعدما اندمج درويش في المناصب السياسية، وبعد كتاباته للمقاومة، و"الأرض" و"المحتل" كان لابد أن يكون ذا موقف واضح، في باريس التقته "ريتا" بعد مضي سنوات بعيدة على فراقهما. كان اللقاء فاترًا وقصيرًا كما قالت ريتَّا، حاولت التواصل معه مرات عديدة، وكان لا يرد عليها، ظلَّت تتصل عليه حتى رد عليها حانقًا ليخبرها أنه لا يستطيع أن يكمل معها العلاقة وأخبرها أنها "لا تلاحظ بما يحيط بهما"، كانت هذه النهاية الدرامية للحب الأول لدرويش. تجربة طلاقه الثاني «لم نُصب بأية جراح، انفصلنا بسلام، لم أتزوج مرة ثالثة ولن أتزوج، إنني مدمن على الوحدة.. لم أشأ أبدًا أن يكون لي أولاد، وقد أكون خائفًا من المسؤولية، ما أحتاجه استقرارًا أكثر، أغير رأيي، أمكنتي، أساليب كتابتي، الشعر محور حياتي، ما يساعد شعري أفعله وما يضره أتجنبه»، بهذه الكلمات تحدث "درويش" عن تجربة طلاقه الثاني.
الصورة تماري بن عامي (ريتّا) ومحمود درويش أن تُستضاف الإسرائيلية، تماري بن عامي (72 عاما)، قبل أيام، في ندوةٍ في مركز ثقافي فلسطيني في بلدة مجاورة للناصرة، أمر جذّابٌ لصحافة المنوعات والثقافة والنجوم، أما أبعد من ذلك فيُحسب تزيّدا. هذه المرأة هي تلك الشابّة التي أحبّها محمود درويش، في مطالع عشرينياته، وسمّاها "ريتّا" في قصيدةٍ شهيرة، غنّاها مارسيل خليفة، وذاع مطلعها "بين ريتّا وعيوني بندقية.. "، وقد ضمّها الشاعر في ديوانه "آخر الليل" (1967)، ثمّ حضرت اسما مشحونا بمجازٍ شعريّ في قصيدة "ريتّا أحبّيني" في "العصافير تموت في الجليل" (1969). ولمّا كان اسم ريتّا لدى درويش من أخيلته، فإنها بدت في قصيدته المتأخرة "شتاء ريتّا الطويل" في "أحد عشر كوكبا" (1993) غير ذات صلةٍ بذلك الحب البعيد. ومعلومٌ أن الراحل ظلّ ينفي وجود ريتّا امرأة حقيقية، ويُؤثر أن تكون في أفهام قرّائه اسم امرأة متخيّلة (قال مرّة إنه اسم فني). والأرجح أنه كان يستحسن عدم أخذ مسألتها إلى البعد الشخصي الذي يخصّه، غير أنه بقّ البحصة في التسعينيات، وتحدّث عن وجودها، المعلوم لدى عارفين كثيرين بالقصة كلها. اشتمل ما قالته تماري بن عامي (أو ريتّا) في الندوة على كثيرٍ من المثير والشائق، وإنْ كانت قد قالت مثله في فيلمٍ أنجزته في 2014 ابتسام مراعنة (سجّل أنا عربي)، ومنه أن نظرات إعجابٍ تبادلها الشابان، درويش وهي، بعد حفلٍ كانت فيه راقصةً في فرقة شعبية، نظّمه الحزب الشيوعي الإسرائيلي، في حيفا، ثم صار الحب.
تم كشف هوية ريتا بفيلم وثائقي للمخرجة ابتسام فراعنة التي عرضت فيلم مميز جدا يحمل اسم سجل أنا عربي، وقد تم عرض هذا الفيلم في مهرجان تل أبيب. المخرجة ابتسام فراعنة قد التقت بريتا في مدينة برلين في ألمانيا وقد كشفت عن اسمها الحقيقي وهو تامار، وقد كانت هذه الفتاة تعمل راقصة وأدت رقص في الحزب الشيوعي الإسرائيلي الذي كان محمود درويش عضوا فيه. أثرت هذه التجربة بشكل كبير في الشاعر محمود درويش، والذي دخل في علاقات نسائية بعد ذلك وتزوج مرتين، ولكن للأسف كانت كل هذه المحاولات فاشلة بسبب تأثره بحبه الأول الذي لم يستطع نسيانه بمرور الأيام والسنوات. حياة محمود درويش الزوجية الزواج الأول كان من ابنة أخ الشاعر الكبير نزار قباني وهي رنا صباح قباني، حيث تزوجها في عام 1977 ولكن للأسف بعد 3 سنوات انفصلا وانتهت علاقتهما ببعضهما البعض. بعد ذلك بعدة سنوات وبالتحديد في منتصف الثمانينات تزوج محمود درويش مرة أخرى من امرأة مصرية ولكن انفصلا بعد سنة واحدة من الزواج، لكي يقرر محمود درويش بعد ذلك بأنه لن يتزوج، وبالفعل لم يتزوج بعد هذه التجربة الأخيرة مع المترجمة المصرية. فترة محمود درويش الدراسية رحلة محمود درويش العلمية الأولى خارج بلاده كانت في مدينة موسكو في عام 1970 والتي كانت عاصمة الاتحاد السوفيتي في هذا الوقت، حيث كان طالبا في معهد العلوم الاجتماعية وتلقى العلم في هذا المعهد وتعلم بعض عبارات وجمل في اللغة الروسية.
وقهوة أمي ولمسة أمي وتكبر في الطفولة يومًا على صدر يوم وأعشق عمري لأني إذا مت أخجل من دمع أمي. أقوال محمود درويش عن الحب تصلح أقوال درويش عن الحب ك رسائل عشق حزينة للمحبين، ومنها: لم أشأ أبدًا أن يكون لي أولاد، وقد أكون خائفًا من المسئولية، ما أحتاجه استقرار أكثر، أغيّر رأيي، أمكنتي، أساليب كتابتي، الشعر محور حياتي، ما يساعد شعري أفعله وما يضره أتجنبه. أنا العاشق السئ الحظ.. لا أستطيع الذهاب إليك.. ولا أستطيع الرجوع إلي. ليتني حجر لا أحن إلى أي شيء، فلا أمس يمضي ولا الغد يأتي ولا حاضري يتقدم أو يتراجع لا يحدث شيء لي. لا تخبريني إلى أين تمضين بعدي وإلى أين أذهب بعدك. لا بعد بعدك. فليس على الشاعر حرج إن كذب ، وهو لا يكذب إلا في الحب. أقوال محمود درويش عن الوطن كان الوطن هو الشغل الشاغل لدرويش طيلة حياته، حيث ولد في فترة عصيبة في تاريخ الوطن العربي، شهد خلالها حروب ومآسي وأحداث كثيرة، ومن أهم اقوال محمود درويش عن الوطن: عام يذهب وآخر يأتي وكل شيء فيك يزداد سوءا يا وطني. ليس وطني دائما على حق ولكني لا استطيع أن أمارس حقا حقيقيا إلا في وطني. وطني حقيبة و حقيبتي وطن الغجر شعب يخيم في الأغاني و الدخان شعب يفتش عن مكان بين الشظايا و المطر أن تكون فلسطنيًا يعني أن تصاب بأمل لا شفاء منه.
«أنا أعرف أنَّ صراعي مع الموت هذه المرة.. أن الموت سينتصر»، كتب الشاعر الفلسطيني محمود درويش هذه الجملة السَّابقة على ورقة صغيرة قبل دخوله غرفة عمليات في الولايات المتحدة عام 2008 ليجري جراحة في قلبه، وكانت وصيته كالتالي: «إذا فشلت هذه العملية فارفعوا عنِّي الأجهزة»، فقد كان يشعر أنَّ الموت سينتشله حقًا؛ فكتب هذه الورقة. الشاعر بطبيعته مليء بالحكايات، التجارب، المشاعر المتقلبة والجارفة في آن، ولهذا قال درويش: ما أحتاجه استقرارًا أكثر، أغيّر رأيي، أمكنتي، أساليب كتابتي، الشعر محور حياتي، ما يساعد شعري أفعله وما يضره أتجنبه. درويش يعتبر مؤسسًا لنوع مختلف وجديد من القصيدة العربية الحديثة، ويعتبر رائدًا من رواد ما أطلق عليهِ «شعرًا حداثيًّا»، طوَّر درويش قصيدةً احتفظت برونقها اللغويّ البهي، وكذلك جاءت «حداثية» كما يشتهي الجمهور، يقول الناقد فيصل دراج، عن شعر محمود درويش: أنجز محمود درويش الذي أتقن فن المحوِ والكتابة، قصيدة نوعية جمعت بين "جماهيرية الشعر"، إذ للقصيدة جمهور ينتظرها، و"صيانة الكرامة الشعرية"، إذ القصيدة تلبي ما يريده الشعر ولا تلتفت إلى رغبات "المصفقين"، ولعل هذين البعدين هما اللذان أوجدا "عقدًا شعريًّا" بين درويش وجمهوره، يؤمن للأول الحرية في إبداعه، ويلامس ما هجس به الثاني ولم يهجس به أيضًا.
تزوج درويش مرتين، المرة الأولى من فتاة تصغره بستة عشر عامًا، تدعى رنا قباني ابنة أخ نزار قباني، كان القدر قد ساقها لحضور أمسية شعرية لدرويش في واشنطن، لم ينتقل نظره من عليها، وحين نظرت في عينيه وجدتهُ ينظر لقدميها، بعد الأمسية طلب منها الزواج ووافقت، كان زواجًا سريعًا استمر لثلاث أو أربع سنوات من التوتر والتقلب المزاجي، بدأت رنا في كتابة مقالات تتحدث عن علاقتها بدرويش، على أن تجمعها في كتاب كامل. بالنهاية من يأمن مزاج شاعر؟ أحبّ درويش الشعر واعتبرهُ محور حياته، تزوج مرة أخرى من المصرية حياة الهيني، استمر الزواج أشهرًا وانفصلا دون أية جراح كما قال كلاهما، في هذه الفترة كتب درويش قصيدته الشهيرة: يطيرُ الحمامُ.. يحطُّ الحمام. وفي سياقات أخرى متعددة صرح درويش أن الشعر هو حياته، تدور حياته حول شعره، ولا شيء أكثر، لم يتزوج لأكثر من خمس سنوات ولم يرزق بالولد، لكنه خلف أكثر من ثلاثين ديوانًا من الشِّعر والنثر، إضافةً إلى ثمانية كتب. مواقفه السياسية عرف لدرويش مواقف سياسية بالطبع، لكن شعره عرف أكثر، حيث انضم للحزب الشيوعي الإسرائيلي الداعم للسلام في شبابه، ثم ترك فلسطين ورحل، وعندما كان في القاهرة بعث باستقالته إلى الحزب، عُين عضوًا تنفيذيا بمنظمة التحرير الفلسطينية، ومستشارًا للرئيس ياسر عرفات.