أطراف القصة:- قيس بن زهير بن جذيمة العبسي الغطفاني، من أهم سادات العرب عموماً وغطفان خصوصاً، إذ كان يعتبر رأس بني عبس، يرتبط بداحس والغبراء فهو صاحب الفرسين الشهيرين في الجاهلية اللذان اتصل اسمهمها بالمعركة التي امتدت زهاء أربعيت عاماً، قيل: إنه ارتحل إلى عُمان مع بعض أولاده حتى وافته المنية فيها. النمر بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد من ربيعة التي عاشت في منطقة الجزيرة الفراتية بمحاذاة الموصل، وقد ساندت قبيلته تغلِب في مواجهة بكر في حرب البسوس، حيث لجأت إليها الأولى في أعقاب نزوحها للشمال عقب انتهاء الحرب الشهيرة. جفر الهباءة: أحد المواضع التي شهدت حرب داحس والغبراء في الجزيرة العربية. المصدر:- طبائع النساء وما جاء فيها من عجائب وغرائب وأخبار وأسرار، ابن عبد ربه.
قيس بن زهير قيس بن زهير بن جذيمة بن رواحة العبسي. كان فارساً شاعراً داهية يضرب به المثل (فيقال: أدهى من قيس) وهو أمير عبس وأحد السادة القادة في عرب العراق كان يلقب بقيس الرأي لجودة رأيه وله شعر جيد فحل زهد في أواخر عمره فرحل إلى عُمان وما زال إلى أن مات فيها. وهو صاحب الحروب بين عبس وذبيان وأصلها أن قيساً تراهن على السباق بفرسه داحس مع حذيفة بن بدر فجعل بنو فزارة كمينا، فلطموا داحساً وأخذوا رهان الإبل فقالت عبس أعطونا جزوراً فإنا نكره القالة في العرب فأبوا ذلك. فما هي إلا أيام حتى أغار قيس عليهم فلقي عوف بن بدر فقتله وأخذ إبله ثم اشتعلت الحرب سنين طويلة حتى ضرب بها المثل.
#1 السلام عليكم صباح الخير مطلوب مساحة لاتقل عن ٨٠ الف ولا تزيد عن ١٢٠ الف بالدمام لمنشأة تعليميه.. الطلب جاد ومؤكد للتواصل ابو باسل 0555823360
شاهد آخر الفيديوهات شاهد الفيديوهات الشائعة مشاهدة الفيديو Video عاجل وخط. ير/ الرد التونسي حول جرها للاصطفاف في نزاع الشرعيات في ليبيا الفيديو 👇👇👇 نشر الإعلامي علاء الشابي، مقطع فيديو على حسابه الخاص يوثّق فيه قيام "الشنقال" بمحاولة افتكاك سيارته في ضواحي تونس العاصمة رغم أنه... محتوى حصري وخاص فقط بالأعضاء يتوجب عليك الإنضمام إلى قائمة المعجبين قبل دخول المنصة مجانا
عدد الابيات: 4 طباعة لَعَمرُكَ ما أَضاعَ بَنو زِيادٍ ذِمارَ أَبيهِمِ فيمَن يُضيعُ بَنو جِنَّيَّةٍ وَلَدَت سُيوفاً صَوارِمُ كُلُّها ذَكَرٌ صَنيعُ وجارتهم حصانٌ لن تزنى وطاعمة الشتاء فما تجوع شَرى وُدّي وَشُكري مِن بَعيدٍ لِآخِرِ غالِبٍ أَبَداً رَبيعُ نبذة عن القصيدة قصائد قصيره عموديه بحر الطويل قافية العين (ع)
وصلت قصتها إلى ذروة رفيعة بالأفكار المبتكرة والاكتشافات التي تسبق بها الآخرين من معاصريها الذين يعملون في مخازن التفكير السياسي والإستراتيجي والدبلوماسي، والأهم في هدايت عبد النبي هو سؤالها المبتكر. كل من يتابع المؤتمرات العالمية التي عقدت في مصر وجنيف في العالم، كان يحسدها على دقة السؤال، الذي كان يترجم فهمها لمهنة الصحافة. هدايت عبد النبي، دبلوماسية صحفية بالمعايير العالمية، كانت تستطيع بسؤالها استخراج أهم المعلومات والأخبار من مصادرها، رأيتها بأم عينى عندما تنتهي المؤتمرات الصحفية، كان كبار وزراء الخارجية الأمريكيين والأوروبيين يسألون عن الصحفية المصرية التي وصلت إلى قمة المعرفة ودقة السؤال الذي يلزم المصدر مهما كان رفيعًا، ويريد إخفاء المعلومة أو الخبر إلى البوح به وإعلانه، حتى لا يتعرض للإحراج أمام الرأي العام. كش ملك كش سلطان / د. عادل سمارة – الأردن العربي | عربي الهوى , أردني الهوية. هكذا كان الصحفيون المصريون، وهم يقودون عالمهم العربي وينتشرون في كل العالم، يعبرون عن ثقافتنا وقدرتنا وسيادتنا الإعلامية، لم تكتف هدايت عبد النبي، الزهرة الراحلة، بالتفوق المهني، فاتجهت إلى إنشاء المؤسسات أو البنية التحتية التى تحمي المهنة، فكانت لها مؤسسة في جنيف لحماية الصحفيين في زمن المخاطر، وكافحت بنفسها، لم تكن وراءها دولة أو مؤسسة لتحميها وتساعدها، هي من الأبطال فعلا.
ذلك لأن النفير العام لا يُوجه لما تسمى النخبة السياسية او الثقافية وهي في الحقيقة قشرة. لأن النخبة صفوة طبقة معينة وهي فاعلة. حتى نخبة راس المال في الغرب هي فاعلة ولو بالاتجاه الضار للبشرية لكنها وصلت ذلك الوضع بشغل راسمالي، استغلال، نعم ولكن أقيمت بنية. وكذلك النخبة الثقافية من اللبربالية القديمة إلى الجديدة، طرحت خطابا ، نعم نرفضه لكنها أنتجت ما يستحق الاطلاع والنقد. أما النخب السياسية والثقافية التابعة فهي مجرد قشرة لبنية غير انتاجية هي ضارة محليا وعالميا بحكم الوضع والصدفة وليس بحكم شغل قامت به. نخبنا كما قال المتنبي لسيف الدولة الحمداني: أجزْني إذا أُنشدْتَ شعرا فإنما…. بشعري أتاك المادحون مردّدا. لماذا إلى الناس؟ لأن معظم الأنظمة العربية والإسلامية تموضعت في الصف الآخر على الأقل منذ هزيمة 1967 أي ضد الشعب، ضد الطوائف بوضعها العادي ولكن مع ولصالح الطائفيين. لذا حين تحدث الرجلان لم يتحدثا للطائفيين بل للشعب بكل مكوناته. كش ملك. الطائفية ركيزة اساسية للتبعية، والتبعية وخاصة الرسمية تقود إلى الخيانة، لا مواربة وهذا ما يجري ضد الأمة العربية مهما جرت من محاولات التغطية. وإلا ما معنى المصافحات الرسمية مع الصهيوني على الهواء؟ وما معنى تهديد أبناء سعود للانتفاضة الفلسطينية؟ هل يُعقل أن أحداً يكشف عورته هكذا باتساع الكون؟ قد لا يستسيغ البعض هذه العبارة، بل أكتبها قصداً لأقول لكل مقاوم، هذا الخطاب وحده الذي يؤكد القطع مع خطاب المداراة والمساومة والخجل ، إنه تحطيم الخطاب المعادي والتابع.
أعلنت وزارة الداخلية السعودية ، السبت، القبض على مقيم من الجنسية اليمنية وثق مقطعا يحتوي على عبارات تؤيد العمل العدائي على منشأة أرامكو. وأضافت أن الجهات الأمنية في منطقة مكة المكرمة حددت هوية شخص نشر مقاطع فيديو في مواقع التواصل الاجتماعي، تحتوي على عبارات تمجد العمل العدائي الذي تعرضت له محطة توزيع المنتجات البترولية التابعة لشركة أرامكو في مدينة جدة. وأوضحت أن هذا الشخص، هو مقيم من الجنسية اليمنية، تم إلقاء القبض عليه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه وإحالته إلى جهات الاختصاص.
حملت الأنباء رحيل وردة صحفية من الجيل الذهبى، هدايت عبد النبي، السفيرة التي يسبق اسمها أو لقبها أو عملها، لأنها كانت كذلك منذ تخرجت في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، والتحقت بمكتب الأستاذ هيكل، ثم ذهبت مختارة إلى صالة التحرير، ثم مثلت الأهرام في رئاسة الجمهورية أو وزارة الخارجية، والتقت زعماء العالم وكبار دبلوماسييه، وكان لها باع طويل في المؤتمرات والمنتديات الدبلوماسية والعالمية، وكرمتها الخارجية المصرية والأمم المتحدة في نيويورك وجنيف معًا. مازلت أتذكر حواراتي معها في صالة التحرير، وحول بحيرة جنيف، كما أتذكر زميلنا المشترك أسامة صادق النشار، ابن القسم الخارجى الذى ترك الأهرام إلى أمريكا، وهاجر وكون اسما عظيمًا في كل الدوائر الأمريكية، ولم ينس مصر ولا الأهرام، وكان يخصني بالأفكار المبتكرة، والأخبار التي تسبق عصرها. رحل النشار مبكرًا بالسرطان منذ عامين، ويعيش في ذاكرتي، واليوم رحلت نوارة الأهرام هدايت عبد النبي، وهي تقترب من عامها الخامس والسبعين، وكانت قد دخلت الأهرام في ريعان شبابها، ورفضت الزواج، لأنها تزوجت الأهرام والصحافة الدبلوماسية، وتربعت على قمة صحفييها، كان يحسدها كل أبناء جيلها وكل المتابعين لها، فهي كانت قادرة على التقاط الخيط السياسي الصعب، وصياغة قصتها الصحفية بالعقليتين المصرية والغربية معًا.