افيدوني سلام سيداتي بخبركم بقصتي بصراحه كانت لي تجربه فالشات ووثقت بشاب وحبيته بس للأسف كان يتسلى المهم نتهينا وغيرت رقمي لما نخطبت وصل لخطيبي وحاول يخليه يتركني بس خطيبي وقف معي وطبعا زعل إسبوع مني وتم عقد قرآننا والأمور طيبه بس تمن يجني أرقام غريبه وتهديدات خبرت زوجي ووصل لواحد م الأرقام بس حلها بهدوء وتركني فحالي قبل 3أسابيع كسروا سيارة زوجي وكتبوا إذا ماطلقتها مابنخليك فحالك بس زوجي وقف معي وقال م دام أحبك مابخليج لو يقتلوني أناخايفه عليه وخايفه م نعرس تصير مشكله بعد. شو أسوي غير الصبر؟ وزوجي بيظل واقف معي او ممكن يتغير؟ هالعصابه بتستمر تدمرني او تكسير السياره آخر محاوله؟ تعبت م التفكير صرت اخاف افرح ويجي الحزن يوقف ف وجهي. دعولي لا حول ولا قوة إلا بالله النت لا يأتي من وراءه إلا البلاوي. خطيبي رغم اللي حصلي وقف جنبي وماسبنيش رغم رفض الكل زواجنا وماتوقعتش اللي حصل - YouTube. ما تخافي حبيبتي مدام زوجك واقف معك و واثق فيك لا داعي للقلق، ثم إنه يجب أن يخبرو السلطات للتتكلف بالأمر وتحقق فيه حتى يكف ذلك الشاب عن مضايقتك، قومي بتغيير رقم جوالك ولا تفكري كثيرا في الأمر لأن هذا ما يريده ذلك الحقير أن يبث الشكوك والوساوس فيك حتى يخرب ما يجمعك بزوجك وينهي زواجكما، احمدي الله على أن الله رزقك بزوج طيب متفهم ومتمسك بك لو كان شخص آخر لكان طلقك من اليوم الأول!!
حيث روى عبد الله بن عباس قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: " ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة؟ الودود، الولود، العود على زوجها، التي إذا آذت ، أو أوذيت، جاءت حتى تأخذ بيد زوجها، ثم تقول: والله لا أذوق غمضًا حتى ترضى " ورواه الطبراني،وحسنه الألباني. ونفهم من الحديث أن نساء أهل الجنة هي التي ترضي زوجها، وتطيع كلامه، وسنتعرف الآن على أهم حقوق الزوج على زوجته. خطيبي وقف حقه باز. طاعة الزوج في الإسلام أول حق للرجل على زوجته هي الطاعة، فالله – تعالى – يقول: ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا) سورة النساء آية رقم ٤٣. فالرجل مسئولٌ عن رعيته، وأهل بيته، يأمرهم، ويلزمهم ببعض الأوامر، التي قد تكون ليست على هواء الزوجة في بعض الأحيان، ولكنها تعود عليهم بالنفع فيما بعد، قال النبيّ – عليه السّلام -: ( إذا صلَّت المرأةُ خمسَها، وحصَّنت فرجَها، وأطاعت بعلَها، دخلت من أيِّ أبوابِ الجنَّةِ شاءت) والحديث رواه أبو هريرة في صحيح الألباني.
فنصيحتي الأولى لكِ أن تُعيدي النظَرَ في حالكما، وإن لم يكن عيبُ زوجكِ شرعيًّا، أو مما لا تستقيم معه الحياة ولا قدرة لكِ على احتماله، فلْتكُنْ فكرة الرجوع من الفِكَر المطروحة أثناء اتخاذ خطوات لحل مشكلتكِ وصغيرتكِ القادمة إلى الدنيا - بإذن الله. أيتها الفاضلة، ربما لا يُنصف القانون المرأةَ المُطلَّقة، ولا يُعطيها حقها في بعض الأحوال، وهذا تَعلمُه النساءُ وتَصبر بسببه على أوضاعٍ لا تُحتمل في الظروف المعتادة، والنفقة أمرها هَيِّن؛ فرزقكِ ورزقُ ابنتكِ تَكَفَّل به الرزاق، ولا حيلة لكم في استجلاب ما منَعكم القانون، وكفالتها على والدها ما دمتِ مُقيمةً حتى تتزوَّج إن شاء الله؛ فعليكِ أن تُفَكِّري فيما في يدكِ وفي داخل نطاق استطاعتكِ، وتذري ما سوى ذلك إذ سيزيدكِ همًّا إلى همِّكِ. لا أنصحكِ بتَرْك صغيرتكِ لهم إن قدرتِ على الاحتِفاظ بها، ولا أنصحكِ بالتخلي عنها بسهولة؛ فإن حياتكِ مِن بعدها لن تَهْنأَ، ولن تستطيعي أن تَرفَعي عن نفسكِ تهمةَ التفريط فيها متى ما كبرتْ وواجهتكِ بذلك، أما عن الزواج فهو حقٌّ لكِ إن انتهتْ عدتكِ بالولادة وليس لزوجكِ منعكِ، وقد يتغير الحالُ وقتئذٍ ولا يطالب أن تعودَ إليه الطفلة بعد أن اعتادت الحياةَ معكِ، خاصة إن كان ممن يخشون المسؤولية، ولا يَقوى على تحمُّلها، وإن غُلبتِ على أمركِ حينها فلا حيلة لكِ في تغيير الوضع إلا أنه سيكون عذرًا لكِ أمام نفسكِ وابنتكِ أنكِ رغبتِ في حضانتها ولم تتخلي عنها.
التزين للزوج من الأمور التي تسعد، وترضي الزوج: أن يرى من زوجته كل ما هو جميل، فعليها التزين؛ حتى تقع عينه على ما يرضيه. وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – سئل النبي: أي النساء خير؟ قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: " خير النساء التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها وماله بما يكره " رواه النسائي. طلقني زوجي ظلما. فيأمر النبي – صلى الله عليه وسلم – الزوجة بالتطيب، والتزين لزوجها، فذلك من الأمور الواجبة على الزوجة، لأداء واجبات الزوج، وإرضائه. حفظ سر الزوج يجب على الزوجة حفظ سر زوجها، وعدم التحدث بما يخصه، وبما يخص حياتهم الزوجية أمام أحد، سواء كان من أحد أفراد الأسرة، أو خارجها، من باقي العائلة، أو الأصدقاء. لأنه قد يؤدي إلى انزعاج الزوج من عدم طاعة زوجته له، فإذا حدثك زوجك بأمرٍ، فعليك حفظه، مما يزيد من ثقة زوجك بك. إرضاء الزوج أم الوالدين؟ نعرف جميعنا أن الأب والأم لهما فضلٌ كبيرٌ على أبنائهما، ولكن إذا تزوجت المرأة بإرضاءٍ من ولي أمرها، فعليها طاعة زوجها، وإرضاؤه، ثم الوالدين. حيث وردت أحاديث كثيرة من السنة النبوية تبين فضل إرضاء الزوج، ومدى أهميته، وقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: " لو كنت آمرًا أحدًا أن يسجد لأحدٍ ، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها " رواه ابن ماجة، وصححه الألباني.
أتمنى من الله أن يحفظك وزوجك ويتمم زواجكما في أقرب الآجال ويحقق أمنيتي أنا الأخرى ويجمع بيني وبين خطيبي الذي فرقتنا الظروف المادية و منعتنا من الزواج، أدعي لي شكر لج ع الرد أحمد ربي رزقني بزوج متفهم رغم انه ما من اقربائي.. كنا بنبلغ الشرطه بس رقمي بإسم اخوي وزوجي رفض ندخل الأهل فهالمشكله وبيغير رقمي بأسمه المشكله مانعرف م بالضبط ارقام كثيره ازعجتني واحتمال بنت موزعه رقمي الجديد والله أعلم. الله يخلي لج خطيبج ويجمعكم فأقرب وقت. خطيبي و امي | اريد حلاً | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. إحنا م يخلص امور البيت والأثاث بيتم الزفاف إذا أراد الله. (و افوض امري بهذا الى الله ان الله بصير بالعباد) ادعي بهذا الدعاء الله يبعد عنك كل شر(اللهم اكفنيهم بما شئت) وادعي انه الله يصرف عنك كيد هذا الشخص ربي يفرج همتش يا حبوبه اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم جد مساكين البنات الى متى واحنا نصيح احمدي ربك ان زوجك واقف معاكي وبعدين كيف عرفو رقمك الجديد!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! شكرا عزيزاتي ع الردود