فكم كم وكم كم ثم كم كم وكم وكم (بدون موسيقى)#تصميمي - YouTube
إذا كانت الشركة الوطنية التي تنتج الألبان كانت هي أحد أذرع مقاومة الحصار الذي استمر ثلاث سنوات عَلى قطر تبدأ حصاراً من نوع آخر ضد المواطن هذه المرة فترفع الاسعار، وتحجب المنافسة وفي أضيق الأحوال وفي حالة التذمر الشعبي تعيد البضاعة المنافسة الى الاسواق بأعلى الاسعار المضاعفة، نفس عقلية المجلس البلدي التي تحدث عنها بيرم كذلك في قصيدته. إذا كانت الرسوم التي تحصلها الجهات الحكومية بأنواعها المختلفة سواء اوريدو، البريد، الخارجية، البلدية…… والتي تحدث عنها بالأمس في الإذاعة الإعلامي البارز الأخ مبارك جهام الكواري بإسهاب جميل، تزداد بين يوم وليلة دونما مبرر يدركه المواطن، عن أي عقلية نحن نتحدث سوى عن عقلية المجلس البلدي الذي تشير إليه الأبيات السابقة.
كم من شهداء في الجنة! – مسبوقة بحرف جر: من كم قرنٍ والتاريخ يسجل عظمة مصر! إعراب كم الخبرية يتم إعراب كم الخبرية حسب موقعها في الجملة مثل كم الاستفهامية – كم مؤمنٍ وقف خاشعًا في الصلاة! : كم في محل رفع مبتدأ حيث جاء بعدها فعل لازم، والتمييز " مؤمن " مجرور بالإضافة. – كم من جنودٍ نالوا شرف الشهادة! : كم تُعرب في محل رفع مبتدأ حيث جاء بعدها فعل متعد واستوفى مفعوله، والتمييز " جنود " مجرور بـ من وعلامة جره الكسرة. – كم من قرون مرت على بناء الكعبة! : كم تُعرب في محل نصب ظرف زمان ، والتمييز " قرون " مجرور بـ من وعلامة جره الكسرة. – كم كيلومترات بيننا وبين القمر! : كم تُعرب في محل نصب ظرف مكان ، والتمييز " كيلو " مجرور بالإضافة بعلامة مقدرة. – كم من سورةٍ حفظت في القرآن! قصيدة فهي هي وهي هي ثم هي هي وهي وهي - طموحاتي. : كم تُعرب في محل نصب مفعول به ، والتمييز " سورة " مجرور بـ من وعلامة الجر الكسرة.
د. مينا بديع عبدالملك فى يوم حزين ودع أهل الإسكندرية يوم الجمعة 8 أبريل 2022 الأب أرسانيوس وديد – كاهن كنيسة السيدة العذراء والقديس بولس الرسول بكرموز – الذى كان ضحية الأرهاب الأسود يوم الخميس 7 أبريل 2022 والكنيسة تحتفل بعيد البشارة. فإن كان الإستشهاد هو التضحية بالنفس من أجل المبادئ السامية، فكم وكم تكون قيمة الإستشهاد إن كان من أجل العقيدة الإيمانية، ولم تكن هذه التضحية أمراً هيناً على النفس البشرية، ولكن شهداء القبط بذلوها طواعية وبنفس راضية ومحبة كاملة ورجاء ثابت لا يخزى فلم يكن إيمانهم فى لحظة من اللحظات مبنياً على رياء لكنه كان بيقين كامل، بل كان الإستشهاد شهوة فى نفوسهم لينالوا حياة أفضل. هؤلاء الذين قال عنهم القديس بولس الرسول – فيلسوف المسيحية – فى رسالته إلى العبرانيين قائلاً: (.. وآخرون عُذبوا ولم يقبلوا النجاة لكى ينالوا قيامة أفضل. وآخرون تجربوا فى هُزء وجلد ثم فى قيود أيضاً وحبس. رُجموا نُشروا جُربوا ماتواً قتلاً بالسيف طافوا فى جلود غنم وجلود معزى مُعتازين مكروبين مُذلين. وهم لم يكن العالم مستحقاً لهم. تائهين فى برارى وجبال ومغاير وشقوق الأرض.. ). الإستشهاد فى الكنيسة القبطية هو قصة شعب تبدأ بالشجاعة النادرة، والوطنية الصادقة، والبطولة المذهلة، حينما واجه القبط عاصفة الأضطهاد التى شنها عليهم الرومان الوثنيون فى القرون الميلادية الأولى، بعد أنتشار الديانة المسيحية فى مصر على يد القديس مرقس الذى حضر إلى مدينة الإسكندرية فى عام 64م وأخذ يجول فى شوارعها حتى أستشهد فى يوم الأحد 8 مايو 68م ومن هنا كانت كرامة مدينة الإسكندرية والتى على أثرها أصبح أسقف الإسكندرية يأخذ لقب "بابا وبطريرك".