(1) البحار، م:8، ج:22، باب:37، ص:291.
مسلم بن إبراهيم: هو الأزدي الفراهيدي الحافظ. محمد بن سيف عن أبي رجاء ". وهو خطأ ، صوابه حذف" عن". (102) الخبر: 1220 - هشام بن يونس بن وابل النهشلي اللؤلؤي: ثقة ، روى عنه الترمذي ، وسمع منه أبو حاتم. مترجم في التهذيب ، وابن أبي حاتم 4 / 2 / 72. (103) الخبر: 1221 - كثير بن زياد أبو سهل البرساني - بضم الموحدة وسكون الراء- الأزدي العتكي: ثقة من أكابر أصحاب الحسن. مترجم في التهذيب ، والكبير 4 / 1 /215 ، وابن أبي حاتم 3 / 2 / 151. والإسناد ضعيف ، من أجل "جويبر بن سعيد" ، كما ذكرنا ضعفه في: 284. وسيأتي قريبا برقم: 1254. (104) الخبر: 1222 - مروان بن معاوية: هو الفزاري الكوفي الحافظ ، من شيوخ أحمد وإسحاق والأئمة. مغراء ، بفتح الميم وسكون الغين المعجمة: تابعي روى عن ابن عمر ، وذكره ابن حبان في الثقات ، وترجمه البخاري في الكبير 4 / 2 / 65 ، وابن أبي حاتم 4 / 1/429 ، فلم يذكروا فيه جرحا. تفسير: (قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها). ولكن هذا الإسناد ضعيف ، لتردد الراوي: أنه عن مغراء ، أو عن رجل ، فتردد بين ثقة وبين مبهم (105) في المطبوعة: "ذهب إلى قوله" ، وليس بشيء. (106) هو الأعشى الكبير. (107) ديوانه: 219 ، والأضداد: 138 ، واللسان (صفر) ، وغيرها.
اختلفت التفاسير ولم تبين قالوا: صفراء: اذا نظرت إلى جلدها تخيلت أن شعاع الشمس يخرج من جلدها «مجاهد ووهب بن منبه» في «ابن كثير»، صفراء الظلف «عن ابن عمر» في «ابن كثير». صفراء القرن والظلف «فاقع لونها» قال صافية اللون «عن سعيد بن جبير والحسن وقتادة وأبي العالية» و«ابن كثير والطبري». قال سوداء شديدة السواد «عن الحسن» «ابن كثير والطبري». بقرة صفراء فاقع لونها آل محمد. «فاقع لونها» تكاد تسود من صفرتها «عطية العوفي» «ابن كثير». شديدة الصفرة تكاد من صفرتها تبيض «ابن عباس» «ابن كثير والطبري» صفراء يعني بها سوداء «أبو جعفر» «الطبري». والفقوع في الصفر نظير النصوع في البياض وهو شدته وصفاؤه «الطبري والسدي». مثلهما القرطبي والجلالين «الكل ينقل من المنقول» اتبعوا اهواءهم والحق امامهم في كتاب الله ولكن ما سبق هو اللغو في التفاسير قال تعالى: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ فصلت «26».
فسبحان اللهـ العلي القديـر شكرا على الطرح شموخ 28 - 11 - 2011, 01:59 #8 هيييييه صدقك.. بس نحن شووي مستغربين من شكلها.. لأنها غريبه علينا ما قد شفناهاا.. منوور خيوو ^^ 28 - 11 - 2011, 22:53 #9 سبحان الله كل شي يجوز يسلموا شموخ على النقل تقديري طن معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر) الكلمات الدلالية لهذا الموضوع ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
سؤالهم عن حقيقة البقرة: وعادوا من جديد إلى المشاغبة، ولكن من موقع اتهامه بأنه يحمل أمراً مبهماً لا وضوح فيه، فسألوه عن حقيقة البقرة، وقد كان بإمكانهم أن يأخذوا بإطلاق الكلمة في مقام البيان ـ كما يقول الأصوليون ـ { قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنَ لَّنَا مَا هِىَ}. بقرة صفراء فاقع لونها. وبدأ الموقف يتجه اتجاهاً آخر يشبه العقوبة ومواجهة التحدّي بمثله، فتحوّل الجواب إلى التضييق عليهم بفرض قيود لم تكن داخلةً في حساب التشريع في ذاته... { قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لاَّ فَارِضٌ} إنها بقرة لا هرمة، { وَلاَ بِكْرٌ} صغيرة،] عَوَانٌ بَيْنَ ذلِكَ[ وسط بين ذلك، وهي أقوى ما يكون، { فَافْعَلُواْ مَا تُؤْمَرونَ} واستجيبوا لهذا الأمر الإلهي في حدوده الجديدة، ما يعني أنَّ القضية لا تحتاج إلى سؤال جديد، فبإمكانهم أن يكتفوا بما ذكر لأنه لم يذكر لهم زيادة في التفاصيل، وأن يسكتوا عمّا سكت اللّه عنه، لأنَّ اللّه لا يحاسب العباد إلاَّ على ما يبيّنه لهم، فلا عقاب بلا بيان. ولكنَّهم لم يكتفوا بذلك، بل عادوا يثيرون كلّ ما يتصوّرونه من خصائص البقر ممّا يمكن أن يقع موضعاً للسؤال { قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوْنُهَ} لأنَّ ألوان البقر تتعدّد، فهل يفرض علينا اللّه لوناً معيناً لنلتزم به، لأنك لم تحدّد لنا ذلك.