زيارة اول و لاده عند الام بتحب جدا جدا تكون المولوده فتاة لكن لما ربنا بيريد ان المولود يجى ولد رائع بيفرح الاب و الام جدا جدا و ساعتها الام بتنشغل باناقه و جمال طفلها الولد الرائع و خصوصا ان الموضه بتناسب الاطفال الولاد بشكل كبير ببنلاقى الصور بها ولد رائع لابس كاجوال من شورت او بنطلون جينز على تيشيرت او شيميز شيك جدا جدا و اخيرا فالفتره الاخيرة دى لقينا ان بعض المجلات الخاصة بملابس الاطفال بقت بتحط صورة لولد رائع لابس من الماركات الي فالمحل الخاص بيهم و بيعرضهم مثل موديل صغير قمه فالشياكه و الجمال زية زي اي شاب رائع كبير فالسن بيمثل كموديل متميز بملابس رائعة زية و ملفته للانظار. صور ولد جميل رمزيات لولد حلو جدا صورة ولاد جميلة ولد جميل صور ولد جميل ولدجميل صور ولدجميل صور الولد جميله ولد ولد جميل جدا شكل ولد جميل صؤرولد جميل جميلة ولد 3٬510 views
وقد صور الكسار تلك الشخصية في مسرحياته الهزلية خير تصوير، وأداها أجمل أداء، فكان هو عماد تلك المسرحيات، بل كل شيء فيها، لقد كان الكسار حاضر البديهة في النكتة والفكاهة، وكون لنفسه فرقة هزلية كان هو بطلها. ونجحت الشخصية نجاحاً عظيماً ولا تزال خالدة فى ذاكرة التمثيل العربى، وفى عام 1924 قفز بفرقته قفزة هائلة عندما انضم إليها الموسيقار الكبير الشيخ "زكريا أحمد"، الذي قدم لها العديد من الألحان المسرحية. في عام 1934 سافر إلى الشام وقدم مسرحياته هناك ولاقت نجاحاً كبيراً، بعد ذلك مر بأزمة أدت إلى إغلاق مسرحه بالقاهرة بعد أن قدم مايزيد على 160 عرضاً مسرحياً. اتجه بعدها إلى السينما وقدم فيها عدداً من الأفلام الناجحة. علاقة الكسار بالريحانى كان من الطبيعي أن يدخل الكسار في منافسة مع الفنان الكوميدي نجيب الريحاني، فيقدم الريحاني عملاً بعنوان "الدنيا جرى فيها إيه"، فيرد الكسار بعمل عنوانه "الدنيا بخير"، يقدم الكسار مسرحية "أحلاهم"، فيرد الريحانى بمسرحية "ولو"، وغير ذلك من الأعمال التنافسية، التى جعلت الاثنان يقدمان أفضل ما لديهما لإسعاد الجمهور وإثراء الحياة الفنية المصرية. الكسار والسينما وثق الكسار علاقته برائد الأفلام التسجيلية "محمد بيومى"، الذى تلقى علوم السينما فى ألمانيا، وقدم الأفلام التسجيلية عن عودة سعد زغلول من أوروبا فى بداية العشرينيات عقب ثورة 1919، وسجل خطب سعد أمام الجماهير من بيت الأمة.
وولدت سناء جميل في محافظة المنيا لأسرة قبطية مسيحية ودرست في المعهد العالي للفنون المسرحية، وتخرجت في 1953، وعملت في الفرقة القومية واشتهرت بأدائها الجيد باللغة الفصحى واللغة الفرنسية. وكان الفن سببًا في القطيعة التي وقعت بينها وبين عائلتها في الصعيد. اختار لها الفنان المسرحي زكي طليمات اسم «سناء جميل» ليكون اسمها الفني، بدلًا من اسمها الحقيقي «ثريا يوسف عطاالله»، حين مثّلت مسرحية «الحجاج بن يوسف». ظلت تعمل في المسرح إلى أن رفضت الفنانة فاتن حمامة دور نفيسة في فيلم «بداية ونهاية» فرشحها المخرج صلاح أبوسيف للدور، وكانت بدايتها الفعلية حيث حققت شهرة كبيرة في هذا الفيلم الذي أنتج عام 1960 تزوجت من الكاتب الصحفي الكبير لويس جريس في منتصف الستينيات.