السمات الشخصية لحاملة اسم رؤيا اسم رويا اسم الحلم هو أحد الأسماء العربية التي تطلق على الفتيات في المجتمعات العربية ، وإلى جانب معرفته بالسمع وليس بغرابة ، فهو اسم شائع ومتداول على نطاق واسع ، وهذه الإلفة تعود بالدرجة الأولى إلى اسمه. كثرة الاستخدام ، ومن ناحية ، التعبير الذي يجمع بين القوة والأناقة ، من ناحية أخرى ، سهولة الأناقة ؛ مصدر الطاقة هو الحرف الأولي المتضخم R ، ومصدر الخفة والسهولة أنه ينتهي بالحرف M ، مما يسمح للمتكلم بالراحة أثناء النطق. ستؤثر هذه الميزات اللفظية الموقرة أيضًا على معنى الاسم والخصائص الشخصية للشخص الذي يحمل اسم Dream. معنى اسم رويا من الشائع في المجتمعات ، يمكن القول إنه اسم علمي مؤنث وهو اسم عربي مشتق بشكل صارم من اختبار الفعل ، وأثناء البحث عن تفسير لمعنى الاسم ، في القاموس الشامل للمعاني ، الهمزة هي رؤية ، مجموعة من الرؤى وتعني أن النائم يراها في المنام ، الرؤية الحميمة هي الطريقة الأولى للكشف. ومما يزيد من مكانة هذا الاسم أنه من الأسماء التي وردت في القرآن لقول الله تعالى: "صدق الله رسوله". يونس يعود إلى بلده والمسيح يُبعث في "جزيرة غمام"... دراما قصص الأنبياء - رصيف 22. يمكن القول أن اسم الحلم هو درجة من المكانة والمكانة من بين المقدمين.
تتردد أصداء القصة الدينية في حبكات فرعية داخل الأحداث، منها مشهد ذهاب أحد الأبناء لشقة بغرض الاستمتاع بالرقص وجلسة اللهو دون التورط في علاقة حميمية. تنجذب السيدات لوسامته غير المعهودة في رجال البلد، ويحاولن إرغامه على ممارسة الجنس، إلا أنه يرفض الانصياع لهن، ويفر من تحت أيديهن. يستلهم عبد الرحيم كمال قصص الأنبياء في كتابته للدراما، ولكنه يرفع عن شخصياته القدسية، ويجعلهم بشراً يصيبون ويخطئون، لهم سقطاتهم ومزاياهم... وآخرها مسلسل "جزيرة غمام" يُظهر عبد الرحيم كمال تأثره بالقصة، لكن يرفع عن شخصياته القدسية، ويجعلهم بشراً يصيبون ويخطئون، لهم سقطاتهم ومزاياهم. يأتي في مقدمتهم الأب، الرجل ذو النفوذ، الذي يتزوج ويطلق كيفما يشاء، يفرض قوانينه على الجميع، ويتحكم في مصائرهم. شيخي شعيب لن أقول لك وداعا. يمتلك فلسفة فاسدة عن العدل، تجعله مستبداً في أحيان كثيرة. كذلك الحال بالنسبة للأبناء؛ كل منهم تتلون شخصيته بالرمادية التي تحملها النفس البشرية. يعيد المؤلف استخدام نفس التركيبة في مسلسل" يونس ولد فضة"، الذي أخرجه أحمد شفيق، إلا أن حضور القصة الدينية يتراجع في مقابل الحبكة الأثيرة لديه عن الطمع والرضا، ويكتفي باستلهام خيط منها في سرديته.
منذ الصغر، نتعلق بالحكايات وعوالمها السحرية العابرة للزمان والمكان، نستقي منها خبرات حياتية ويتشكل وعينا الإنساني ومعرفتنا بماضي البشرية السحيق. وقد اغتنت الديانات الإبراهيمية الثلاث بقصص تحتل مكانة مهمة في الثقافة الشرقية، نحفظها عن ظهر قلب، وتتجذر في وجداننا. تجسيد الأنبياء والرسل في الأعمال الفنية محظور. هذه القصص المقدسة تثير اهتمام المبدعين على نحو خاص، لما تحمله في بنيتها من عناصر درامية جذّابة، ولكنهم يعجزون عن تناولها بحرية تجنباً للمُساءلة القانونية والمجتمعية، فضلاً عن أن تجسيد الأنبياء والرسل في الأعمال الفنية محظور بحكم قضائي في مصر. يصبح الخيال هنا ملاذاً من القيود المفروضة على العملية الإبداعية، ويلجأ الفنانون إلى تضمين إشارات ورموز تفتح الباب أمام التأويلات والقراءات المتعددة للنصوص، بحيث تخلق صلات بين الماضي والحاضر، دون الالتزام بالمثالية المطلوبة في مثل هذه الموضوعات. معنى اسم شيخة. تستدعي الذاكرة تجارب سينمائية لمخرجين استلهموا قصص الأنبياء في أفلامهم، مثل داود عبد السيد ويوسف شاهين، لكن هناك أيضاً مسلسلات خاض صُنّاعها في هذه المنطقة الشائكة بعمق وذكاء، آخرها مسلسل "جزيرة غمام"، الذي كتبه عبد الرحيم كمال، وأخرجه حسين المنباوي.
ورغم أن قصة الخليقة وتعاقب الحيوات والأشخاص عليها تلوح في حكاية الجزيرة مثلما تتبناها حارة محفوظ، إلا أن تأثر عبد الرحيم كمال بقصص الأنبياء ليس وليد اللحظة، بل يعود إلى بداياته في التليفزيون، ويمتد على مدار مسيرته الفنية. يدرك عبد الرحيم كمال جيداً أن الكتابة حرفته ومصدر رزقه، لكنه لا يكتب إلا ما يحب ويلمس قلبه. يستلهم حكاياته من مصادر مختلفة؛ أدب عالمي، روايات عربية، قصص تاريخية وتراث شعبي، وقبل كل هذا، من نشأته الصوفية وثقافته الدينية. يطوع النصوص لتناسب البيئة، ويجعلها مفتوحة على تفسيرات وإسقاطات عدة، لأنه مؤمن "أن التاريخ دائماً يعيد نفسه، من ماض وحاضر ومستقبل، لكونه امتداداً للتجربة الإنسانية". في أول أعماله التليفزيونية "الرحايا" مع المخرج حسني صالح، يفتتح الكاتب الأحداث بمشهد الأب "نور الشريف" يعثر على جثة ولده غارقة في النيل، يشك أن الفاعلين هم أبناؤه الثلاثة، الذين يغيرون من حبه لشقيقهم وتفضيله عليهم. يصبح حادث الموت مأساة الأب وهمه الشاغل، وعندما تثبت صحة شكوكه يثقل حزنه ويزداد غضبه. تحضر في الأذهان قصة النبي يوسف، ومكانته الكبيرة في قلب أبيه يعقوب التي جعلت أخواته يحسدونه ويلقونه في البئر.