فما قرة عينيك فقال. الرسول يسأل الشيطان. يا لعين من جليسك فقال. فمن رسولك فقال. فمن ضيفك فقال. فما قرة عينيك فقال. آكل الربا فقال. آكل الربا فقال. الرسول يسأل الشيطان قال النبي. لماذا لا تنام يا رب فقال الرب جل وعلا. فمن صديقك فقال. آكل الربا فقال. فما قرة عينيك فقال. الرسول يسأل الشيطان - الطير الأبابيل. Amrsamir هذا الحديث لا اصل له فى اى كتاب من كتب السنة يا اخى رسالة إدارية إلغاء التغييرات. سأل موسى عليه السلام ربه. أمسك قدحا بيدك يا موسى واسكب بداخله ماء وضعه في يديك وحذاري أن تنام ففعل موسى ما طلب منه فظل واقفا عليه السلام والقدح في يده وفيه ماء. فمن ضيفك فقال. فمن صديقك فقال. 2015-01-08 الســلام عليكم ورحمة الله عزيزي الزائر عزيزتي الزائرة منتداكم منتدى الملوك يرحب بكـم.
الحمد لله. 1. هذا السؤال الموجَّه إليك من الكفار: باطل من أصله ، متناقض في نفسه! ذلك لو أننا فرضنا - جدلا - أن هناك خالقاً لله تعالى! فسيقول السائل: من خلق خالق الخالق ؟؟! ثم من خلق خالق خالق الخالق ؟؟! وهكذا يتسلسل إلى ما لا نهاية. الرسول يسأل الشيطان - ووردز. وهذا محال في العقول. أما أن المخلوقات تنتهي إلى خالقٍ خلق كل شيء ، ولم يخلقه أحد ، بل هو الخالق لما سواه: فإن هذا هو الموافق للعقل والمنطق ، وهو الله سبحانه وتعالى. 2. أما من حيث الشرع والدين عندنا: فإن النبي صلى الله عليه وسلم ، قد أخبرنا عن هذا السؤال ، من أين مصدره ، وما هو علاجه والرد عليه: = عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال هذا خلق اللهُ الخلقَ ، فمن خلق الله ؟ فمن وجد من ذلك شيئا فليقل آمنت بالله ". = وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يأتي الشيطانُ أحدَكم فيقول من خلق السماء ؟ من خلق الأرض ؟ فيقول: الله ، - ثم ذكر بمثله - وزاد: " ورسله ". الشيطانُ أحدَكم فيقول من خلق كذا وكذا ؟ حتى يقول له من خلق ربَّك ؟ فإذا بلغ ذلك فليستعذ بالله ولينته ". العبد الشيطان فيقول من خلق كذا وكذا ؟.. ". رواها جميعاً الإمام مسلم ( 134).
[ صحيح. ] - [متفق عليه. ] الشرح جاء رجل إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- من أهل نجد، شعره منتفش وصوته مرتفع، ولم يفقه الصحابة -رضي الله عنهم- قوله حتى اقترب من النبي -صلى الله عليه وسلم-، فسأله عن التكاليف الشرعية في الإسلام، فبدأ النبي -صلى الله عليه وسلم- بالصلاة، وأخبره أن الله قد افترض عليه خمس صلوات في كل يوم وليلة، فقال: هل يلزمني شيء من الصلوات غير الصلوات الخمس. فقال: لا يلزمك غير الصلوات الخمس، ومنها صلاة الجمعة؛ لأنها من صلاة اليوم والليلة، إلا إذا تطوعت زيادة على ما أوجبه الله عليك، فذلك خير. ثم قال -صلى الله عليه وسلم-: ومما أوجبه الله عليك صوم شهر رمضان، فقال الرجل: هل يلزمني شيء من الصيام زيادة على صوم رمضان. الرسول يسأل الشيطان في بيتنا. فقال: لا يلزمك شيء غير صوم رمضان، إلا أن تتطوع بالصوم، كصوم الاثنين والخميس والست من شوال وعرفة، فهذا خير. ثم ذكر له رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الزكاة، فقال الرجل: هل يلزمني شيء من الصدقات بعد إخراج زكاة المال؟ قال: لا يلزمك شيء إلا أن تتطوع بشي من عندك من غير إيجاب، فهذا خير. وبعد أن سمع الرجل من النبي -صلى الله عليه وسلم- التكاليف الشرعية ولى مدبرا وأقسم بالله -تعالى-، أنه سيلتزم بما أوجبه الله عليه من غير زيادة ولا نقصان.