وقد أفتى هؤلاء العلماء الأتقياء الصفوة بتحريم القيادة، فتوى صريحة... لكن!!!!!!... يا للأسف رده بعض من لا يعرف قدر العلماء.. ولو أفتاهم جماعة الأطباء، أو هيئة كبار الأطباء.. بخطورة القيادة على صحة المرأة لما ترددوا في الامتثال!!!!!!!!!... 3- إننا نعاني من كثرة خروج النساء من بيوتهن وما يجلب ذلك من فتن، ونرجو من النساء أن يقللن من ذلك ما استطعن ويمتثلن لقوله تعالى: { وقرن في بيوتكن}، ويعلمن أن ذلك خير لهن: ( المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان، وأقرب ما تكون من وجه ربها وهي في قعر بيتها). فكيف إذا قادت المرأة السيارة؟، إن ذلك سيتسبب في فتنة عريضة، نعوذ بالله منها. 4-هذا الموضوع يهدد كيان أمة محافظة على حجابها.. وهو يطل بين آونة وأخرى.. فقد علم المنافقون والتغريبيون أنه لا يمكن إسقاط الحجاب بالطريقة التي أسقطت في مصر، فنبههم الشيطان إلى طريقة أخرى هي: قيادة المرأة للسيارة... فالقيادة يقصد بها إسقاط الحجاب وحصول الاختلاط، وفساد الأمة. حكم قيادة المرأة للسيارة. ثم أننا نجد بعض إخواننا الذين نحسبهم على خير وصدق يقولون: "لا نرى في ذلك بأسا، ونحن نرى غيرنا يحدث عندهم مثل ذلك، ولم نر بأسا ولا فسادا". فالدليل على الجواز عندهم أنهم لم يروا مفاسده في المجتمعات الأخرى.. فهل هذا دليل شرعي صحيح يصح الاستناد إليه في التحليل والتحريم؟.
4- توفير العناء على الرجل الموظف من الاستئذان اليومي لتوصيل أولاده وزوجته من وإلى المدرسة أو مقر عملها, إضافة إلى تفرغه لإنهاء واجباته الوظيفية. 5- استطاعة المرأه أن تقضي حاجاتها العاجلة دون انتظار أحد أو الاضطرار للركوب مع سائق أجرة غريب. 6- هناك بعض الأسر مكونة من ولي أمر كبير في السن أو لا يقوى على قيادة السيارة ونساء وأطفال، هؤلاء كيف سيقضون حاجاتهم؟ هل من المعقول الاعتماد الدائم على السائقين أو سيارات الأجرة. اقتصادي لسيدتي: إيجابيات قرار قيادة المرأة للسيارة متعددة | مجلة سيدتي. 7- هناك بعض الأسر من محدودي الدخل لا يستطيعون تحمل مصاريف استقدام سائق، وليس لديهم شخص يستطيع أن يقود سيارة، فما المانع من أن يحصلوا على سيارة متواضعة تقودها المرأة لقضاء الحاجات؟ 8- استفادة المرأة العاملة أو الموظفة من التنقل واستفادة المرأة التي يتطلب عملها الانتقال من مكان إلى آخر. أما السلبيات المؤقتة فتكمن فيما يلي: 1- المشاكل الناتجة عن تحرش بعض ضعاف النفوس بالمرأة عندما تقود سيارتها بمفردها أو مطاردتها. 2- زيادة نسبة الحوادث، وهذا أمر متوقع مع زيادة نسبة السائقين. 3- زيادة الازدحام. 4- مشاكل اجتماعية عامة, متوقعة للغاية. وبالتالي لو نظرنا نجد أن إيجابياتها أعلى من سلبياتها، بل ويمكن القضاء على السلبيات المؤقتة أما الإيجابيات فمداها أطول، إذن الموضوع بحاجة إلى بعض النقاط للحل التدريجي إلى أن يصبح الأمر اعتياديا، أذكر منها: 1- تحديد سن معين لقيادة السيارة.
03-20-2006, 04:59 AM # 1 معلومات العضو رقم العضوية: 2103 تاريخ التسجيل: Oct 2005 مجموع المشاركات: 16, 932 الإقامة: $ عاصمة الربيع $ قوة التقييم: 50 بدء قيادة المرأة السعودية للسيارة * بعد أن أصدرت وزارة الداخلية السعودية بطاقة الأحوال المدنية الخاصة بالمرأة لعدد كبير من النساء اللواتي أقبلن على استخراج هذه البطاقة بالصورة الشخصية وهو ما اشترطه النظام الجديد ، أصدرت الوزارة رخص قيادة للسعوديات الراغبات في ذلك وبلغ عدد رخص القيادة الصادرة حتى تاريخ النشر نحو 4570 رخصة في مناطق المملكة الثلاث ( الوسطى ، الغربية و الشرقية). وكانت وزارة الداخلية قد قامت بتوظيف مجموعة من النساء السعوديات بوظيفة " ملازم " بعد أن أكملن الدورة اللازمة و تخرجن بنجاح منقطع النظير ، وقد بدأت هذه الشرطيات عملهن في الدوريات المرورية الخاصة بتتبع قيادة المرأة للسيارة و فحص أوراقها وإيقاع الغرامات متى ما دعت الحاجة الى ذلك من خلال تجولهن في شوارع العاصمة الرياض و مدينة بريدة في القصيم و مدينة جدة و الدمام كمرحلة أولى. وقد استحدثت الإدارة العامة للمرور في المملكة سيارات دورية خاصة للشرطيات من نوع " جيب " صغير الحجم تم تمييزه باللون الأصفر و تجهيزه بكل ما تلزمه من وسائل أمنية و أجهزة اتصال بغرف العمليات و عليها شعار الأمن العام ورقم خاص بكل سيارة.. ايجابيات قياده المراه للسياره سعوديه. وقد نص النظام على أن يكون في كل دورية شرطيتان واحدة للقيادة و أخرى للمتابعة كما هو حاصل في سيارات الدوريات الأمنية الخاصة بالرجال.. وقد تمكن مراسلنا الخاص من رصد أول مخالفة مرورية في شوارع مدينة الرياض تسببت في إحداث نوع من الهرج و المرج و أدى الى تعطل حركة السير في شارع العليا العام وهو من أهم الشوارع التجارية في العاصمة السعودية.
2- تحديد وقت معين لقيادة السيارة. 3- منع قيادتها في طرقات السفر. 4- أنظمة صارمة تطبق بحق من يخل بالقوانين أو بحق من يتعرض لهن. 5- كخطوة ابتدائية، استقدام سائقات منزليات على الأقل بدلا من استقدام سائقين رجال. أعتقد أن الأمر بحاجة إلى التدرج في التطبيق ومن ثم ستصبح مسألة عادية وفق معايير الأخلاق والاحترام والعادات والتقاليد المحمودة.
المرأة. والقيادة. امران تلازما... ولا زالا في فترات زمنية ليست بالقصيرة. وتلازما في اكثر من مكان. والاساس في الموضوع هو ان تقود المراة او لا تقود. ؟ واسمح لي يا حسام هوازن ان ابدأ موضوعي...... بالقاء الضوء على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يمكن أن نستند فيه على رأي رسول الله عليه أفضل الصلاة والتسليم في ((((طبيعة المرأة وما يصلح لها من الأعمال،))). ) حين استشارته إحدى الأرامل وكانت..... لا تزال في فترة العدة في أمر نخلها، وأنها تريد جذه حيث إنها لا تملك بعد وفاة زوجها من يجذ لها النخل ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الرؤف بالمؤمنين: جذي نخلك - أي بنفسك وهنـــــــــــــــاك عدة اسئلة::: ماهو ااجتذاذ النخل؟ وكيف تتم عملية الاجتذاذ؟ وهل هناك مجهود كبير تتطلبه العملية. ؟ وماهي المخاطر التي تقابل هذه الارملة؟ والتي يمكن ان تودي بها وتهدد حياتها؟,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, لماذا رسول الله صلى الله عليه وسلم. 16 فائدة لتمكين المرأة من القيادة | صحيفة مكة. لم ينظر في طبيعة المرأة؟ ولم يمنعها من هذا العمل الشاق حتى على اعتى الرجال؟ فيهيب برجال القوم......... ويطلب منهم ان يسرعو لمساعدة هذه المراة المسكينة التي لا تجد لها رزقا الا من هذا النخل.
وقال النبي ﷺ: ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما فالشرع المطهر منع جميع الأسباب المؤدية إلى الرذيلة، بما في ذلك رمي المحصنات الغافلات بالفاحشة، وجعل عقوبته من أشد العقوبات صيانة للمجتمع من نشر أسباب الرذيلة.