-تكيس المبايض قد يتضخم المبيضان ويحتويان على بصيلات تحيط بالبويضات، نتيجة لذلك، قد يفشل المبايض في العمل بانتظام. - عادة ما تكون علامات وأعراض متلازمة تكيس المبايض أكثر شدة إذا كنت تعانين من السمنة. يركز علاج متلازمة تكيس المبايض على إدارة مخاوفك الفردية، مثل العقم أو حب الشباب أو السمنة، قد يتضمن العلاج المحدد تغييرات في نمط الحياة أو تناول الأدوية. الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | رؤيا الإخباري. قد يوصي طبيبك بفقدان الوزن من خلال اتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية مع ممارسة الأنشطة الرياضية المعتدلة، حتى التخفيض البسيط في وزنك - على سبيل المثال، فقدان 5 في المائة من وزن جسمك قد يحسن حالتك، وقد يؤدي فقدان الوزن أيضًا إلى زيادة فعالية الأدوية التي يوصي بها طبيبك لعلاج متلازمة تكيس المبايض، ويمكن أن يساعد في علاج العقم. ولتنظيم دورتك الشهرية قد يوصي طبيبك بما يلي: -حبوب منع الحمل المركبة، الحبوب التي تحتوي على الإستروجين والبروجستين تقلل من إنتاج الأندروجين وتنظم الإستروجين،و يمكن أن يقلل تنظيم هرموناتك من خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم ويصحح النزيف غير الطبيعي ونمو الشعر الزائد وحب الشباب، بدلاً من الحبوب ، يمكنك استخدام رقعة جلدية أو حلقة مهبلية تحتوي على مزيج من الإستروجين والبروجستين.
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توصلت دراسة حديثة إلى أن المصابين بالأرق قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ووجد باحثو جامعة بريستول أن الذين يعانون من مشكلة النوم هذه لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهي أحد المؤشرات الرئيسية لداء السكري. وتوضح النتائج أن علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع الآلاف من حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأشار الباحثون إلى أن علاج الأرق يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستويات السكر في الدم يمكن مقارنته بفقدان 14 كغ. وأظهرت عشرات الدراسات كيف أن الأشخاص الذين يتقلبون قي فراشهم ليلا أو يتأخرون في النوم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن. لكن باحثي جامعة بريستول يقولون إن دراستهم هي الأكثر شمولا للإشارة إلى أن قلة النوم تؤدي بحد ذاتها إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، و''يمكن أن تلعب دورا مباشرا '' في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، لم يقترحوا آلية بيولوجية لنتائجهم المنشورة في مجلة Diabetes Care. ووجدت دراسات سابقة أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الإنسولين ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن يكون لها تأثير على نسبة السكر في الدم.
كما تم التطرق لعلاجات حديثة يمكنها تنزيل الوزن بشكل مقارب للعمليات وكان الاتفاق على اتباع الطرق الخاصة بالتغذية الصحية حيث تحدثت د. ناريمان لطفي عن الصيام المتقطع والغذاء الصحي ليكون الخط الثاني هو علاج بالأدوية والعلاج الأخير هو العمليات تحت إشراف جراحين متمرسين. وأشار نائب رئيس المؤتمر رئيس اللجنة العلمية، د. أسعد الدفتر، إلى أن التطرق لمرض كورونا وعلاقته بحاسة الشم ودور فيتامين د من الوقاية والعلاج السريع في الموتمر حيث شارك في هذه الندوة كل من د. أحمد صلاح الدين من مصر والبروفيسور ماهر جالو من الإمارات العربية المتحدة. الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | الديار. كما تم التطرق لأمراض القلب وكيفية تشخيصها وعلاجها بالشكل السليم من قبل د. سيد رضا من مستشفى عوالي. من جانبها، صرحت نائب رئيس جمعيه السكري البحرينيه د. مريم الهاجري، أنه على هامش الموتمر الذي تم تنظيمه من قبل مستشفى النور التخصصي بالتعاون مع شركة ايديوكيشن بلس، تم تنظيم جلسة علمية تم قبل جمعية السكري البحرينيه بالتعاون مع الإقليم بالاتحاد الدولي للسكري والفريق المعني بإعداد الدليل الإرشادي حول الحمل والسكري. وقد تحدث عدد من الخبراء الاستشاريين في مجال السكري من مملكه البحرين ودول الإقليم حيث تم عرض عدد من المواضيع الهامة.
* 3 أنواع من العلاج لخفض الوزن والتخلص من السمنة * المشي نصف ساعة يومياً 5 أيام في الأسبوع أبرز طرق العلاج * 1000 طبيب و50 محاضراً في مؤتمر "الإيمدو للطب الباطني والسكري والسمنة" * جلسه علمية حول "الحمل والسكري" على هامش المؤتمر بتنظيم "السكري البحرينية" أكد زميل الكلية الملكية البريطانية للأطباء وعضو جمعية الغدد الصم والسكري البريطانية، د. أسعد الدفتر، أن تشخيص اختلال عمل الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد، موضحاً أن هناك 3 أنواع من العلاج لخفض الوزن والتخلص من السمنة، منوهاً إلى أن أبرزها منع الإصابة بالسكري، وذلك بالمشي نصف ساعة يومياً، 5 أيام في الأسبوع، واستخدام علاج الميتفورمين تحت إشراف الأطباء المختصين. وأضاف د.
محمد يوسف متخصص فى مجال الكتابة وتحرير المقالات والترجمة من اللغتين الإنجليزية والفرنسية والعكس لمدة تزيد عن 8 سنوات – الترجمة الكاملة يدويًا دون الإعتماد على أي مواقع ترجمة. – الدقة في الترجمة وعدم وجود أخطاء – التدقيق النحوي واللغوي للنص المترجم – مراعاة أن يتناسب أسلوب اللغة مع الموضوع
وفي رد على سؤال حول طرق التشخيص، أفاد نائب رئيس المؤتمر، رئيس اللجنة العلمية، بأن التشخيص يتم بعمل التصوير بالموجات فوق الصوتية وقياس أبعاد بطانة الرحم والمبايض بالإضافة إلى فحص الدم لهرمونات التبويض وهرمون الذكورة إضافة إلى قياس هرمونات الغدة الكظرية والغدة الدرقية. وفيما يتعلق بالعلاج، أوضح أنه ينقسم إلى 3 أنواع، الأول هو منع الإصابة بالسكري، وذلك بالمشي نصف ساعة يومياً، 5 أيام في الأسبوع، واستخدام علاج الميتفورمين تحت إشراف الأطباء المختصين. وذكر د. الدفتر أن العلاج الثاني يتمثل في خفض الوزن بنسبة 10%، من الوزن وذلك بالتوصية بالرياضة والمشي واستخدام أدوية تقليل الوزن، مثل علاج "الساكسندا" و"الزنكال"، و"القسيميا" أو "الكونتراف"، وهي أدوية تمت الموافقة عليها من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية. وتطرق إلى العلاج الثالث، موضحاً أنه يشمل اختلاف هرمونات التستوستيرون وارتفاع هرمون "ديهيدرو إيبي أندروستيرون" والذي يحتاج علاجات خاصة لهذا الغرض. وتحت رعاية كريمة من رئيس المجلس الأعلى للصحة، رئيس جمعية السكري البحرينية، الشيخ الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، انعقد مؤتمر الايمدو للطب الباطني والسكري والسمنة، وتم مناقشة موضوعات وقضايا طبية أخذت منحى النقاش والتشاور والاطلاع على أحدث التقنيات والعلوم الطبية في التشخيص والعلاج لأمراض السكري والسمنة وخاصة عند المرأة لما تحملها من اختلاف في الهرمونات ومقاومة الأنسولين وحالة تكيس المبايض إضافة إلى اختلال عمل الغدة الكظرية.
ووجدت دراسات سابقة أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الإنسولين ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن يكون لها تأثير على نسبة السكر في الدم. ويزعم الخبراء أن أولئك الذين يعانون من التعب هم أكثر عرضة لتناول المزيد من الطعام ويلجأون إلى الأطعمة السكرية. ويشار إلى أن مرض السكري من النوع الثاني هو السبب الرئيسي وراء السمنة. ولتقييم ما إذا كانت أنماط النوم تلعب أي دور في مستويات السكر في الدم، جمع الباحثون بيانات عن 336999 بالغا من البنك الحيوي في المملكة المتحدة. وقاموا بفحص البيانات حول ما إذا كان المشاركون، ومعظمهم في الخمسينات من العمر، يعانون من الأرق. وبحث الفريق في معلومات حول مقدار النوم الذي حصلوا عليه كل ليلة، ومدى التعب الذي شعروا به خلال النهار، وعادات القيلولة، وما إذا كانوا ممن يستيقظون باكرا أو يسهرون لوقت متأخر. كما تم قياس متوسط مستويات السكر في الدم لدى المشاركين. ووجدت النتائج أن أولئك الذين قالوا إنهم "عادة" ما يجدون صعوبة في النوم أو البقاء نائمين (28% من المجموعة) لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم من أولئك الذين قالوا إنهم لم يواجهوا هذه المشكلات على الإطلاق أو "نادرا'' أو "أحيانا'' ما يواجهونها.