هذه الصفحة صفحة نقاش مخصصة للتحاور بخصوص برهان الدين رباني إذا كان لديك سؤال محدد عن موضوع الصفحة وليس عن الصفحة نفسها، توجه إلى ويكيبيديا أسئلة عامة. إذا كنت تريد مناقشة شيء عن ويكيبيديا نفسها بشكل عام وليس هذه الصفحة، توجه إلى ميدان ويكيبيديا. وقع عند الانتهاء من كل مداخلة بكتابة أربع مدات ~~~~ مواضيع النقاش الجديدة تكون أسفل صفحة النقاش؛ اضغط هنا لبداية موضوع جديد. مشاهدات الصفحة اليومية المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: مشروع ويكي أفغانستان (مقيّمة بذات صنف بداية، عالية الأهمية) بوابة أفغانستان المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي أفغانستان ، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بأفغانستان في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها. بداية المقالة قد قُيّمت بذات صنف بداية حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع. عالية المقالة قد قُيّمت بأنها عالية الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع. هذه المقالة قد قُيّمت آليًّا بواسطة بوت أو أداةٍ أخرى لأن مشروعًا أو أكثر يستخدم هذا الصنف.
تاريخ الميلاد: 20 سبتمبر 1940. مكان الميلاد: فيض آباد. الجنسية: أفغانستان. المنصب: رئيسا لأفغانستان 28 يونيو 1992 – 22 ديسمبر 2001، أستاذ جامعي بجامعة كابل، سياسي. التعليم: الشريعة الإسلامية. تاريخ الوفاة: 20 سبتمبر 2011. سبب الوفاة: اغتياله بعملية انتحارية في منزله. الديانة: مسلم سني. اقرأ أيضًا: من هم حركة طالبان افغانستان سبب وفاة برهان الدين رباني توفى برهان الدين رباني إثر اغتياله في مدينة كابل من خلال استهداف منزله وتفجيره وذلك في 20 سبتمبر 2011، حيث أعلنت أجهزة الأمن الأفغاني بأن أحد الأعداء تداعي بأنه من حركة طالبان برفقة صديقه وأتيا ضيفان على برهان الدين وعند لقائه به فجر قنبلة كان يخبئها تحت عمامته ليلقى حتفه أي بتفجير نفسه، وفي تلك اللحظة توفيَ برهان الدين رباني، ومن الجدير ذكره بأنه ليس أول عملية اغتيال يتعرض لها برهان الدين رباني، بل في أغسطس 2009 تعرض للتفجير في إقليم قندز شمالي أفغانستان ولكنه نجا منه وواصل عمله السياسي ودعمه لحركة طالبان. [1] اقرأ أيضًا: لماذا انسحبت امريكا من افغانستان ديانة برهان الدين رباني برهان الدين الرباني مسلم سني، حيث تلقى برهان الدين رباني التعليم بمذهب الحنفي منذ الصغر، وذلك في مدرسة العلوم الشرعية بكابل، وأكمل دراسته الجامعية أَيْضًا بالشريعة الإسلامية وأصبح رجل داعية سياسي ومدرس جامعي على إثر حصوله على الماجستير في الفلسفة الإسلامية، وبهذا يكون رجل دين سني تلقى التعليم الديني طوال حياته.
مقتل برهان الدين رباني أعلنت الشرطة الأفغانية أن برهان الدين رباني الرئيس الأفغاني الأسبق الذي يقود جهود السلام في أفغانستان اغتيل في تفجير في كابل 20 سبتمبر 2011 في هجوم انتحاري استهدف منزله في كابول. وقد تم تعيين رباني، الذي تولى رئاسة البلاد وسط فوضى الحرب الأهلية من 1992 وحتى عام 1996، رئيسا للمجلس الأعلى للسلام الذي كلفه الرئيس الأفغاني حامد كرزاي بالتفاوض مع طالبان. ولم يحقق المجلس أي نجاح في مساعيه حتى الآن. ويعد مقتل رباني أكبر عملية اغتيال لشخصية بارزة منذ الغزو الذي شنه التحالف الذي قادته الولايات المتحدة للإطاحة بنظام طالبان في أواخر 2011، وبعد أقل من شهرين على مقتل شقيق الرئيس الأفغاني أحمد والي كرزاي. وقال المتحدث باسم الشرطة حشمت ستانكزاي: إن "انفجارا وقع داخل منزل برهان الدين رباني أدى إلى استشهاده، كما أصيب عدد آخر بجروح". وصرحت الشرطة أن انتحاريا من حركة طالبان نفذ الهجوم بتفجير عبوة ناسفة كانت مخبأة في عمامته. وقال رئيس التحقيقات الجنائية في كابول محمد زاهر: إن "رجلين كانا يتفاوضان مع رباني باسم طالبان هذا المساء، وخبأ أحدهما المتفجرات في عمامته". وأضاف أن الرجل "اقترب من رباني وفجر العبوة الناسفة.
وقال رباني: ان الأيام التي نعيشها تشهد حالات من الانبعاث والبعث ونحن نراها اصبحت قائمة في بلداننا العربية والاسلامية، وان هناك وعيا قد حصل لدى شعوبنا وصحوة اسلامية واقعية لا يمكن انكارها. واضاف: بلا شك ان الثورات التي نشهدها والتي تبشر بالنجاح والتوفيق للامة الاسلامية جمعاء، تعد احدى المواهب العظيمة الالهية بعد نجاح الثورات وحدة تلو الاخرى. وتابع: ان الانتصارات التي تحققها ثورات الصحوة الاسلامية هي تتحقق بعناية الله سبحانه وتعالى، ونحن نرى ان الصحوة بدأت تنتقل الى دول ليست بعربية ولا اسلامية وان هذه الحالة لم نشهدها من قبل. ونوه هذا المفكر الاسلامي الى ان نهضة الشعوب الاسلامية نهضة دحضت الانظمة العميلة والاستبدادية ووصلت الى مشارف الانتصار لانها ارادت ان تتخلص من الظلم والتعذيب ومن الدكتاتورية. واعتبر رباني ان الايمان الذي يملأ صدر الشعوب العربية والاسلامية هو الذي دفعها الى الصحوة، وان كانت هناك عوامل الظلم والاستبداد التي أثرت، وان الثورات لن تصل الى مبتغاها ما لم يكن هناك ايمانا عامرا بالله سبحانه وتعالى. واوضح ان كل الدماء التي اريقت على ساحات البلدان العربية، كلها كانت على اساس من الايمان، وان الثائر الاسلامي ثار على اساس من معتقداته وانتفض من اجل دينه ومعتقده.