ترجمة: مروة مقبول أعلن مسؤولون في وزارة الصحة بولاية فلوريدا عن تسجيل 11 حالة بمرض ينقله البعوض، وفقًا لصحيفة New York Post. وقال المسؤولون إنه تم تسجيل أغلب الحالات في جزيرة "كي لارجو"، التي تقع على بعد حوالي 60 ميلًا جنوب مدينة ميامي، بما في ذلك ثماني حالات تم العثور عليها هناك خلال الأسبوع الأخير من يونيو. وينتقل المرض الفيروسي من خلال لدغة نوع من البعوض يعتبر عدوانيًا، وينشر أيضًا أمراضًا مثل الحمى الصفراء وفيروس زيكا والشيكونجونيا الذي تتشابه بعض علاماته السريرية مع حمى الضنك. وقالت وزارة الصحة إن أعراض حمى الضنك تظهر عادة في غضون أسبوعين من اللدغة، وتشمل: الحمى، الصداع، آلام جسدية مبرحة، والطفح الجلدي في بعض الأحيان. وأفادت المتحدثة الرسمية باسم مركز الصحة في جزيرة "فلوريدا كيز"، أليسون كير، أن مسؤولي الصحة بصدد "إجراء دراسات وبائية لتحديد أصل ومدى هذه الإصابات"، ويعتقدون أن جميع الحالات انتقل إليها المرض محليًا. وأكدت أن هناك محاولات للقضاء على البعوض، سواء البالغ أو اليرقات، من خلال رش المبيدات في أماكن تواجدها المحتملة، وبالقرب من المنازل والشركات عن طريق الطائرات أو الشاحنات.
وذكر في الخبر المنشور عن هذا المؤتمر في صحيفة اليوم في عددها 11940 في 23 محرم الحالي ان عدد الوفيات من هذه الحمى في عام 2006م بلغ (143) حالة من بين (277) حالة مثبتة بها وهناك 4 وفيات وأضاف الدكتور ياسر الغامدي مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة انه في عام 2005 تم الاشتباه في (662) حالة تأكد منها (305) ولم توجد وفيات وفي عام 2004م تم الاشتباه في (517) حالة تأكد منها (291) حالة وكانت حالات الوفاة اثنتين فقط.. هذا يعني ان الخطر يزداد عاماً بعد عام!! فبينما في عام 2005م حالات الاشتباه 662 ولم تتم حالة وفاة واحدة نجد في عام 2006م أي خلال شهري يناير وفبراير الذي لم ينته بعد تمت وفاة 4 وفيات!! و143 حالة مصابة!! فأين دور حملات التوعية والوقاية والمكافحة؟؟ خصوصاً انهم ذكروا وكما هو معروف انه لا وجود لتطعيم يقي من الإصابة من حمى الضنك وأنه لابد من الوقاية والاحتراز من خلال تأكد المواطنين من عدم وجود مياه راكدة داخل المنازل وهذا هو الأسلوب الأمثل كما يقول د. المزروع!! وماذا عن مستنقعات المياه الراكدة المنتشرة (خارج المنازل) أي في معظم الأحياء العشوائية بل وفي بعض الأحياء الأخرى؟.. وخطر هذه الحمى لا يتوقف عند مدينة جدة بل كما ذكروا أنها في مكة أيضاً!!
وأشارت إلى أن علامات الخطر لحمى الضنك هي: أعراض ألم في البطن أو عند لمس البطن، القيء المستمر، تراكم السوائل في الجسم (مثل الاستسقاء أو الانصباب الجنبي)، نزيف من الأغشية المخاطية، الخمول، الأرق، تضخم الكبد.
الأحد 01/أكتوبر/2017 - 08:06 م قال خالد مجاهد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، إن أكثر من 80% من خزانات القصير بدون غطاء ومكشوفة للهواء، مشيرًا إلى أن وزارة الصحة قضت على 75% من بعوضة حمى الضنك. وأَضاف «مجاهد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «بالورقة والقلم»، تقديم الإعلامي نشأت الديهي، المذاع عبر فضائية ten، أن أعراض حمى الضنك هي ارتفاع في درجات الحرارة وآلام في العضلات، لافتًا إلى أن حمى الضنك لا تشكل خطرا وغير معدية. وطالب «مجاهد»، من المواطنين أن يقوموا بتغطية جميع الخزانات لتفادي الأمراض، موضحًا أن مصر لا يوجد بها أي وباء، ولا يوجد أي حالة وفاة من هذا المرض حتى الآن.
حمى الضنك،البعوض،وزارة الصحة،أسباب حمى الضنك،أعراض حمى الضنك تعتبر حمى الضنك من الأمراض التي انتشرت مؤخرا في محافظة البحر الأحمر وأصيب بها عدد من المواطنين هناك، وخاصة في مدينة "القصير"، وبالأمس ظهرت بعض حالات مصابة بحمى الضنك في محافظة أسوان، ولذا قامت وزارة الصحة بإصدار بيان رسمي يوضح أسباب الإصابة بحمة الضنك وأعراضها. أسباب الإصابة بحمى الضنك أوضح الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، أن سبب حمى الضنك يرجع إلى أن 80% من خزانات المياه بالبحر الأحمر مكشوفة وبدون غطاء، أو تكون مصنوعة من الصفيح الذي يصدأ، وبالتالي فأنه يسكن بها البعوض الذي يعتبر المياه العذبة مسكنه حيث يضع يرقات، التي تعمل بعوض جديد. وأشار مجاهد أنه يتم رش تلك المنطقة لتجنب الإصابة بتلك الحمى موضحًا أن حمى الضنك ليس وباءً وليس معديًا، وحتى الآن لم تتسبب في الوفاة، قائلا:"المرض ده موجود في أكثر من 100 دولة في العالم". أعراض حمى الضنك ارتفاع حرارة الجسم. الصداع. آلام في عضلات الجسم.
من جانبها و أكد المتحدث بأسم وزارة الصحة أن هذا المرض ظهر فقط بمحافظة البحر الأحمر، نظرا لأن المياه تصل المحافظة على فترات متقطعة مما يجعل الأهالي يقوموا بتخزين المياه في خزانات. وأشار إلى أن أكثر من 80% من الخزانات غير مغطاة أو مغطاة بغطاء صفيحي، مما يؤدى إلى تآكله مع مرور الزمن، فيجعلها بيئة خصبة لنمو اليريقات للبعوض الناقل لحمى الضنك. وقال «مجاهد» إن البعوضة الناقلة للمرض تسمى «أييدس ايجبتيي»، وهى تنمو في المياه العذبة، لافتا إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض لها مصر لهذه البعوضة، وأوضح أنه في أكتوبر 2015 ظهرت بمحافظة أسيوط، وتم التغلب عليها ولم تخلف أي وفيات وتم شفاء جميع المصابين. و بعث المتحدث بأسم الوزارة برسالة طمأنة مؤكداً أن «حمى الضنك» لا تنتقل من شخص لآخر عن طريق المخالطة أو اللمس أو اللعاب، بل تصيب الإنسان نتيجة لدغة البعوضة الناقلة للمرض من مصاب إلى آخر غير مصاب، والإصابة بهذه الحمى لا تؤدي إلى الوفاة، وقال إن منظمة الصحة العالمية كشفت أن هناك أكثر من 100 دولة بها هذا المرض.
من ناحيته، أكد الدكتور أحمد باسل اليوسفي، مدير مكتب صحة البيئة بالمكتب الإقليمي لشرق المتوسط، أن هناك علاقة بين صحة الحيوان وصحة الانسان، مضيفا أن الخفافيش على سبيل المثال تحمل فيروسات كورونا، لذلك علينا أن نحافظ على صحة الحيوان، وصحة الانسان والبيئة ايضا، لحماية الانسان من الأمراض ومسببات الأمراض. بدوره قال الدكتور عبد الناصر أبو بكر مدير وحدة الوقاية من مخاطر العدوى بالمكتب الإقليمي لشرق المتوسط: "إننا يمكننا إنهاء أى جائحة من خلال طريقتين ، الطريقة الاولى وهو وقف نقل العدوى وهو مستحيل تحقيقه، أو التعايش مع أى جائحة مثل التعايش مع فيروس الانفلونزا، ولكن مع كورونا كان الامر صعب للغاية لأن عدد الأشخاص الذين اصيبوا بالعدوى كان كبيرا". وقال: "لا يمكننا أن نتظاهر أننا لن نشهد جوائح أخرى ويمكن أن تظهر فيروسات جديدة التى تتحور من فيروس الأنفلونزا والمشكلة ليس فى ظهور جائحة جديدة، ولكن التاهب والاستعداد لاى جائحة جديدة هو المهم، ولا يمكننا مقارنة الدول ببعضها لأن هناك بعض الدول المتقدمة وبعضها متاخرا، وعلى مستوى العالم فقد كرست جميع الدول جميع مواردها وبعض القادة اتخذوا قرارات شجاعة للتخفيف من عبء الجائحة والهدف هو استدامة الجهود لمكافحة جائحة كورونا والتى لم تنتهى بعد".