11-09-2008, 06:13 AM # 1 رئيس المشرفين سابق صورة لعجوز تشرب الماء بالشكر تدوم النعم اللهم أدم علينا نعمك... ولاتزيلها عنا بمعاصينا لك.. وادم علينا برحمتك وفضلك نعم الامن والامان ياكريم يامنان هذه الصورة تعني ألف ألف معنى فأي المعاني دار في خلدك ، وعينيك تنظر بتأمل تلك العجوز وهي تشرب بنهم من ماء آسن أو ربما ماء المجاري (أكرمكم الله) الأكيد أن هنالك معنى أو أكثر ما زال صداه يتردد في قلبك الحمدالله علي النعمة. جريدة الرياض | بالشكر تدوم النعم. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات. إضغط هنا للتسجيل] رغيفُ خبز يابسٍ تأكله في زاوية وكأس ماء بارد تشربه من صافية وغرفة خالية نفسك فيها راضية ومصحف تدرسه مستنداً لسارية خير من السكنى بظــلات القصور العالية من بعد هذا كله تُصلى بنار حامية منقول الفارس الملثم 11-09-2008, 07:00 AM # 2 مستشار و مشرف الأقسام الأدبية رد: صورة لعجوز تشرب الماء السلام عليكم يا الغالي الفارس الملثم يسعدني أكون أول من يعقب على موضوعك. صدقت أخي بالشكر تدوم النعم 11-09-2008, 11:35 PM # 3 مجلس الإدارة بالشكر تدوم النعم هل سنعتبر من هذه الصوره المعبره فنشكر الله على ما نحن فيه من النعم التي تترا...!!!
لاشك أن لكل أمة من الأمم، ولكل شعب من الشعوب، سجلاً حافلاً بالمناسبات السعيدة والإنجازات العظيمة، ونحن في المملكة العربية السعودية نتذكر وبفخر إنجازات الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود غفر الله له، حيث في مثل هذا اليوم من عام 1351هـ 1932م سجل التاريخ مولد المملكة العربية السعودية بعد ملحمة البطولة التي قادها المؤسس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - على مدى اثنين وثلاثين عاما بعد استرداده مدينة الرياض عاصمة ملك أجداده وآبائه في الخامس من شهر شوال عام 1319هـ الموافق 15 فبراير 1902م. وفي 17 جمادى الأولى 1351هـ صدر مرسوم ملكي بتوحيد كل أجزاء الدولة السعودية الحديثة تحت اسم المملكة العربية السعودية، واختار الملك عبد العزيز يوم الخميس الموافق 21 جمادى الأولى من نفس العام الموافق 23 سبتمبر 1932م يوماً لإعلان قيام المملكة العربية السعودية. إننا ونحن نستعرض هذه السنوات الحافلة بالإنجازات على هذه الأرض الطيبة التي وضع لبناتها الأولى الملك المؤسس وواصل أبناؤه البررة من بعده استكمال البنيان ومواصلة المسيرة، نتوجه إلى الله العلي القدير بالشكر على تلك النعم والمكرمات التي وهبنا إياها - جل وعلا -، إنه من الواجب علينا عندما نتذكر يوم التأسيس ويوم الوحدة، أن نتوجه إلى المنعم بالشكر والثناء تقديرا لما حبانا به الله، وما أنعم به علينا، حيث بالشكر تدوم النعم، ولنتذكر جميعنا كيف أبدلنا المنعم بالأمن بعد الخوف، والكثرة بعد القلة، والغنى بعد الفقر.
عندما نتنقل بين المواقع الإخبارية ونرى تسابقها في نقل أخبار ضحايا الحروب من الأطفال لأنهم الحلقة الأضعف فيها وسواء في أوكرانيا أو سورية أو اليمن أو أفريقيا، فإن مثل تلك الأخبار تكشف عن وحشية قرارات لم تراع حقوق الطفولة في الأمن والأمان ولم تراع حرمة الشهر الفضيل فأصبح الأطفال دروعا بشرية في المعارك مخالفين في ذلك المواثيق الدولية، بل إن الأطفال انتقلوا إلى تصنيف اليتامى بسبب فقد آبائهم في معارك عبثية لم تشملهم حسابات الربح والخسارة في تلك الحروب. شكر النعم - ملتقى الخطباء. وإنني أتساءل وبالطبع فلست وحيدة في موضع التساؤل وهو هل العالم بكل منظماته وإمكانياته ومحافله قد غاب ضميره الإنساني عن إنقاذ هؤلاء الأطفال الأبرياء الذين بدلا من إطلاق الأغاني فرحا في رمضان فإنهم يطلقون صرخات الحزن على فقدان مستقبلهم ووالديهم في عالم ماتت فيه غالبية الضمائر الإنسانية وأصبح مشغولا بمكاسب رخيصة بل بتدمير الإنسانية وبراءة الأطفال؟ كم من طفل لم يستطع التكيف مع الصدمة النفسية التي جلبتها له الحرب! وكم من طفل فقد مقاعد الدراسة! وكم من طفل يرقد في مستشفى تحت وطأة القصف في الحروب ودون تواجد أهله بجانبه! وكم من طفل فقد التواصل مع عائلته بسبب ظروف الحرب!.
04-03-2012, 08:50 PM #1 الحمدلله رب العالمين ثاني بطولة أهلاوية في أشهر بسيطة والقادم أجمل شرط: - أن نحمد الله ونشكره ونذكره. - ندعم نادينا بكل قوة وترك المهاترات. - التجمع الأهلاوي الرهيب لخط النار ، أي حث الإدارة أن تكون قوية مع من يحارب النادي. - ورفع شعار " لا للإساءة.. نعم لحفظ حقوق النادي" ولو بالقوة. أخيراً: اللهم وفق الأهلي تحت كل سماء وفوق كل أرض معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر) المواضيع المتشابهه مشاركات: 0 آخر مشاركة: 14-02-2012, 11:20 PM آخر مشاركة: 11-02-2012, 12:30 AM آخر مشاركة: 28-01-2012, 11:50 PM آخر مشاركة: 20-01-2012, 05:00 PM آخر مشاركة: 29-12-2011, 12:00 AM ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
وقال ابن عيينة – رحمه الله: (ما أنعم الله على العباد نعمةً أفضل من أنْ عرَّفهم لا إله إلاَّ الله). ومن أعظم النعم: نعمة السَّتْر والإمهال؛ لأن الله تعالى لو عاجلنا بالعقوبة لهلكنا، قال مقاتل – رحمه الله – في قوله تعالى: ﴿ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً ﴾: (أما الظاهرة: فالإسلام، وأما الباطنة: فسِتْره عليكم المعاصي). وقال رجل لأبي تميمة: كيف أصبحتَ؟ قال: أصبحتُ بين نِعمتين؛ لا أدري أيهما أفضل؟ ذنوب سَتَرَها الله؛ فلا يستطيع أن يُعيِّرني بها أحد، ومودة قَذَفَها الله في قلوب العباد؛ ولم يَبْلغها عملي). إخوتي الكرام.. وهناك نعمة، يغفل عنها كثير من الناس، وهي نعمة التَّذكير؛ قال ابن القيم – رحمه الله: (ومن دقيق نِعَمِ الله على العبد التي لا يكاد يفطن لها: أنه يُغلِق عليه بابَه، فيرسل اللهُ إليه مَنْ يَطرق عليه الباب، يسأله شيئاً من القُوت؛ لِيُعَرِّفَه نِعْمتَه عليه). ومن عظيم نعم الله تعالى على عباده: أنه فتح لهم بابَ التوبة، ولم يغلقه دونهم، مهما كانت ذنوبهم ومعاصيهم، قال النبي صلى الله عليه وسلم: « مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا؛ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ » رواه مسلم.
وفي رواية: « انْظُرُوا إِلَى مَنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ، وَلاَ تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ، فَهُوَ أَجْدَرُ أَنْ لاَ تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ » رواه مسلم. فإذا رأى الإنسانُ مَنْ فُضِّل عليه في الدنيا؛ طلبت نفسُه مِثلَ ذلك، واستصغر ما عنده من نِعَمِ الله تعالى، وأمَّا إذا نظر في أمور الدنيا إلى مَنْ هو دونه فيها؛ ظهرت له نِعمةُ الله عليه وشَكَرَها.