من العناصر الفنية للمقال :

اللغة. عنوان المقال. المقدمة. المحتويات. الخاتمة. من العناصر الفنية للمقال من الجذير بالذكر بان هناك فرق بين العناصر الفنية، والعناصر الاساسية للمقالة، وان كلاهما يعتمد علي الاخر وهذا من اجل اخراج مقالة كاملة الاركان، تجذب انتباه القارئ الي المقالة بالصورة الصحيحة، وجاءت تلك العناصر الفنية وهي علي النحو التالي: اولاً: خطة المقالة وهي التي تتضمن خطة المقال المقدمة، تحتوي علي المدخل لموضوع المقالة بالاضافة الي العرض، كما انها تتضمن التفاصيل التي من خلالها بناء المقالة بالصورة الصحيحة، بداية من المقدمة، وصولا الي الفكرة التي علي اساسها يتم كتابة المقالة. ثانياً: المادة وهي المادة والافكار والحقائق المعارف والتأملات والتطورات، التي من خلالها يتم توضيح الفكرة علي ان تكون واضحة ولا غموض فيها، ويتم من خلالها تجذب القارئ لاكمالها مركزة لاتهدر وقته وان تفي بالغرض العام من المقالة. ثالثاً: أسلوب المقالة يعتمد هذا البند علي الاسلوب الخاص بالكاتب المقالة، حيث انه يجب ان يتمتع باسلوب جذاب في كيفية وسرد العبارة، من حيث اللغة، والأدبية، اذ انها يمكن ان تكون عبره تجميع وتنظيم الأفكار بشكل متناسق ومترابط بالصورة الصحيحة.

ما هي العناصر الفنية للمقال ،تعد كتابة المقالات من الفنون المهمة التي تقوم على علم الأدب ، حيث يتم عرض العديد من الموضوعات المختلفة من خلال المقالات. تعتمد المقالات على تصور الموضوع في العديد من الطرق الأدبية والفلسفية من أجل الوصول إلى تفسير دقيق للغاية للموضوع المقدم في المقالة. تنقسم المقالات إلى العديد من الأنواع ، بما في ذلك المقالات الموضوعية والمقالات الوصفية والمقالات القصصية والمقالات المقنعة. ما هي العناصر الفنية للمقال؟ هذه إحدى الطرق الأدبية والفلسفية للوصول إلى تفسير دقيق للغاية للموضوع المقدم في المقالة ، وتنقسم المقالات إلى عدة أنواع ، بما في ذلك المقالات الموضوعية ، والمقالات الوصفية ، والمقالات القصصية ، والمقالات المقنعة ، والمقالات الذاتية ، والمقالات العلمية ، وكل نوع من أنواع المقال الثاني في بنيته الأدبية ، أي في تفسير الموضوع وطريقة شرحه وطريقة صياغته ،المقالات الأدبية تكتب بأسلوب عفوي وبسيط ومقنع ، وعلى الكاتب أن يحرص على إثارة التوتر لدى القارئ ، وذلك لجذب القارئ لإتمام القراءة ، وكذلك لإقناعه بالفكرة المحيطة بالموضوع. من المادة تدور. اللغة ، والخاتمة. العنوان.

رأى النور في عصر النهضة الأوروبية ، واتخذ مفهومه من محاولات التي أطلق عليها اسم Essais، و"الفصل" ( صيد الخاطر) كما عرفه العرب أقدم رائد للمقالة في الآداب العالمية، ذلك أن الفصل في الأدب العربي قد ظهر قبل ظهور مقالات مونتاني إمام هذا الفن غير مدافع بين الأوروبيين، فقد ظهر فن المقالة لأول مرة في فرنسا سنة 1571م ، ثم ظهر بعد ذلك ببضع عشرة سنة في كتابات فرانسيس بيكون ، ثم أصبحت المقالة منذ ذلك الحين فناً إنكليزياً شائعاً بين قراء الإنكليزية مع سبق الفرنسيين إليه.