#1
عماره سكنيه بحي الدخل المحدود
قريبه من مسجد السيده عائشة
- المساحه ٤٠٠ متر
- العمر من ١٣ الي ١٥
-الشقق ٥
- الشقق عباره عن غرفتين مجلس صاله وثلاث دورات مياه
- الدخل الحالي ١٠٦ الف
- المستاجرين كلعم سعوديين
المطلوب مليون وثلاث
للتواصل واتس اب 0554779511
كيفية الاتصال بمؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهد للحصول على المساعدة المالية - ثقفني
*الكشف وفتح الملف والاستشارة مجانا لحاملي بطاقة تكافل العربية. *أشعة صغيرة مجانا لحاملي بطاقة تكافل العربية. *أشعة بانورامية 70 ريال وفي حال الحصول على خدمة مجانا. كيفية الاتصال بمؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهد للحصول على المساعدة المالية - ثقفني. *حشوة تجميلية
70 ريال
*حشوة مؤقتة
20 ريال
*خلع ضرس العقل عادي. 150 ريال
*تركيبة البورسلين سن واحد
300 ريال
*تركيبة زيركون
450 ريال
*ابتسامة هوليوود 16 سن + التنظيف مجانا
4999 ريال
*التقويم المعدني
1999 ريال
*توريد اللثة للفكين
1200 ريال
*قص اللثة بالليزر
400 ريال
*قص او معالجة اللثة عادي للفك الواحد. 350 ريال
*قص اللثة للفكين. 600 ريال
*معالجة اللثة للفكين. *تنظيف وتلميع الأسنان
49 ريال
*تبييض الأسنان بالليزر
*قوالب التبييض المنزلي
*سناب اون (ابتسامة هوليود المتحركة) للفكين
999 ريال
*زراعة الأسنان
2200 ريال
*خلع ضرس العقل جراجي
*خلع عادي
90 ريال
ومنذ أحداث «سجن الثانوية الصناعة» التي اندلعت في العشرين من كانون الثاني الماضي، واستمرت نحو 10 أيام منعت ما تسمى «الإدارة الذاتية» الكردية التي تسيطر عليها ميليشيات «قسد» في الحسكة، استخدام الدراجات النارية في المدينة ومنعت تجولها ضمن أحيائها. وزعمت «الإدارة الذاتية» حينها، أن سبب ذلك يعود لكون الدراجات النارية تُستخدم للقيام بتفجيرات وأعمال تخريبية، إلى جانب استخدامها من البعض في حالات السطو وقطع الطرقات. ولكن سطام وهو رب أسرة مؤلفة من ستة أفراد، أكد أن «أحواله ليست بالجيدة لشراء سيارة أجرة أو فتح محل لكسب قوت عائلته وخاصة أن يوميته ربما لا تتجاوز خمسة آلاف ليرة فيما إذا أراد العمل كعامل». وأضاف: «اليوم الذي لا نعمل فيه ليس هناك نقود من أجل إطعام العائلة». بدوه تذمر أحمد الحمادي (31 عاماً) وهو من سكان حي غويران من استمرار منع استخدام الدراجات النارية، إذ أثر ذلك في زيادة تكاليف الذهاب إلى عمله والعودة منه، وفق الوكالة التي ذكرت أنه رب أسرة مؤلفة من خمسة أفراد ويعمل في سوق الهال المركزي في حي المشيرفة، وكان يعتمد على الدراجات النارية لارتياد مكان عمله والعودة منه إلى منزله، وكان ذلك يكلفه ألفي ليرة يومياً.