For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for قبة النبي. Connected to: {{}} من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة هذه المقالة يتيمة إذ تصل إليها مقالة أخرى قليلة جدًا. فضلًا، ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالات متعلقة بها. (أبريل 2016) قبة النبي قبة النبي بالحرم القدسي الشريف ببلدة القدس القديمة. معلومات عامة التقسيم الإداري القدس البلد فلسطين معلومات أخرى الإحداثيات 31°46′41″N 35°14′06″E / 31. 7781°N 35. 2351°E تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات قبة النبي هي أحد قباب الحرم القدسي الشريف ببلدة القدس القديمة. ويعود تاريخ تشييدها إلى عام 1538 بأمر من محمد بك، والي غزة والقدس، ثم أعاد تشييدها السلطان العثماني عبد المجيد الأول عام 1845. لماذا قبة المسجد النبوي خضراء اللون - أجيب. [1] تقع قبة النبي غرب قبة الصخرة، بجوار قبة المعراج داخل المسجد الأقصى المبارك. [2] أما عن سبب تسميتها فيعتقد بعض المؤرخين أنها بنيت في المكان الذي صلى فيه النبي محمد إماماً بالأنبياء والملائكة في ليلة الإسراء ، حيث تشير بعض النصوص إلى أنّ المعراج كان على يمين الصخرة، [2] ويقول الباحثون إن هذا سبب تعدد القباب على يمين قبة الصخرة. [2] وصف القبة قبة النبي هي قبة صغيرة مثمنة الشكل قاعدتها من ثمانية أعمدة رخامية رشيقة تحمل ثمانية من العقود الحجرية المدببة.
ولكن هذا بالطبع لا يقلل من مكانة قبة الصخرة وقدسيتها في نفوس كل المسلمين حول العالم. تعتبر قبة الصخرة المشرفةأحد أهم المعالم الإسلامية في العالم، ذلك أنها إضافة إلى مكانتها وقدسيتها الدينية، تمثل أقدم أنموذج لفن العمارة الإسلامية من جهة، ولما تحمله من روعة فنية وجمالية تطوي بين زخارفها بصمات الحضارة الإسلامية على مر فتراتها المتتابعة من جهة أخرى، حيث جذبت انتباه واهتمام الباحثين والزائرين من كل بقاع الدنيا، لما امتازت به من تناسق وانسجام بين عناصرها المعمارية والزخرفية، حتى اعتبرت آية في الهندسة المعمارية.
جهود علماء الحنفية في إبطال عقائد القبورية " ( 3 / 1660 - 1662). ثالثاً: سبب عدم هدمها فقد بَيَّن العلماء الحكم الشرعي في بناء القبة ، وأثرها البدعي واضح على أهل البدع ، فهم متعلقون بها بناءً ولوناً ، ومدحهم وتعظيمهم لها نظماً ونثراً كثير جدّاً ، ولم يبق إلا تنفيذ ذلك من ولاة الأمر ، وليس هذا من عمل العلماء. وقد يكون المانع من هدمها درءً للفتنة ، وخشيةً من أن تحدث فوضى بين عامة الناس وجهلتهم ، وللأسف فإن هؤلاء العامة لم يصلوا إلى ما وصلوا إليه من تعظيم تلك القبَّة إلا بقيادة علماء الضلالة وأئمة البدعة ، وهؤلاء هم الذي يهيجون العامة على بلاد الحرمين الشريفين ، وعلى عقيدتها ، وعلى منهجها ، وقد ساءتهم جدّاً أفعالٌ كثيرة موافقة للشرع عندنا ، مخالفة للبدعة عندهم!. وبكل حال: فالحكم الشرعي واضح بيِّن ، وعدم هدمها لا يعني أنها جائزة البناء لا هي ولا غيرها على أي قبر كان. قال الشيخ صالح العصيمي حفظه الله: " إن استمرارَ هذه القبةِ على مدى ثمانيةِ قرونٍ لا يعني أنها أصبحت جائزة ، ولا يعني أن السكوتَ عنها إقرارٌ لها ، أو دليلٌ على جوازها ، بل يجبُ على ولاةِ المسلمين إزالتها ، وإعادة الوضع إلى ما كان عليه في عهدِ النبوةِ ، وإزالة القبةِ والزخارفِ والنقوشِ التي في المساجدِ ، وعلى رأسها المسجدُ النبوي ، ما لم يترتب على ذلك فتنةٌ أكبر منه ، فإن ترتبَ عليه فتنةٌ أكبر ، فلولي الأمرِ التريث مع العزمِ على استغلالِ الفرصة متى سنحت " انتهى. "