يتميز اللون الروز بجاذبيته ونعومته، مما يجعله من أكثر الألوان المفضلة لدى العديد من الفتيات. جلابية صيفي باردة بألوان زاهية ميدي - قمصان روز جلابيات صيفية قماش الرايون. وتختلف طريقة تنسيق قطع الملابس باللون الروز بحسب الإطلالة، سواء كانت كاجوال أو رسمية، أو إطلالة بملابس السهرة. ومن خلال هذا الألبوم، ستعرفين كيف تنسقين قطع ملابس باللون الروز في إطلالاتك اليومية، من وحي مدونات الموضة: طريقة تنسيق المعطف باللون الروز من وحي لينا أسعد لينا أسعد بمعطف روز طويل في إطلالة ناعمة وأنيقة، نسقت مدونة الموضة الفلسطينية الأصل لينا أسعد المعطف الروز الطويل، المُصمم من قماش الصوف، مع بنطلون أسود من القماش، وتوب باللون الأبيض. واعتمدت لينا أسعد مع إطلالتها إيشارباً من الشيفون باللون السيمون، مع حذاء بوت ذي رقبة قصيرة باللون الأسود، إضافة إلى حقيبة كتف من الجلد بنفس لون الإيشارب. تابعي المزيد: عبايات بألوان داكنة من البلوجر شهد فهد طريقة تنسيق البليزر الروز الكاجوال من وحي روزي محمود البليزر روز من روزي محمود في إطلالة كاجوال نهارية أنيقة، اعتمدت المدونة روزي محمود بليزرْ أنيقاً باللون الروز، مُصمماً من القطن مع القماش اللامع باللون الروز أعلى الذراعين، إضافة إلى صدر على شكل حرف V باللون الأبيض، يتوسطه سحّاب باللون الأسود.
اختاري قميص Missoni ونسّقيه مع سروال جينز أو برمودا وتمتًعي بإطلالة على الموضة.
فساتين كت قصير ضيق من الجزء الأعلي وواسع من أسفل ومنفوش، ومصمم من القماش القطن مع الشيفون والقماش الليكرا ذات اللون الأبيض بالأزرق ويوجد به نقشات باللون اللبني الفاتح مع اللون الروز والزيتي. فستان للأفراح عبارة عن فستان كت طويل وواسع من أسفل، والفستان مصمم من القماش القطن مع الشيفون وبه طبقات عديدة من القماش التل الناعم ذات اللون الروز الفاتح مع الفوشيا والأخضر والبيج. قماش قصير وبأكمام طويلة وواسعة، والفستان مصمم من القماش الشيفون مع القطن وبألوان فاتحه ومبهجة مناسبة للصيف وأوقات الخريف مثل اللون البينك مع اللون اللبني الفاتح.
أقمشة قطيفة هاواي الذقن ثقافة الأقمشة روابط هذا النوع من أقمشة القطيفة يتميز بسمكه القوي والمتين لذلك من أهم إستخداماته هي صناعة البطاطين والمفروشات. الأقمشة وأسمائها قماش الستان tissu satin يستخدم في صناعة مفروشات الخاصة بالسيارات وبالاضافة لذلك فإنه يستخدم في صناعة ديكورات الغرف.
يوميات الشرق رحيل الفنانة السورية نجاح حفيظ صاحبة دور «فطوم حيص بيص» الأحد - 11 شعبان 1438 هـ - 07 مايو 2017 مـ توفيت، أمس السبت، في العاصمة دمشق الفنانة السورية نجاح حفيظ، عن عمر 76 سنة، متأثرة بمرضها بعد أربعة أيام على نقلها إلى مستشفى ابن النفيس، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. اشتهرت الفنانة الراحلة بتأديتها دور «فطوم» في مسلسل «صح النوم» الذي عُرف وانتشر على نطاق واسع في سوريا والدول العربية، وهي البطلة التي أغرم بها «غوار الطوشة» الذي مثل شخصيته الفنان دريد لحام، بيد أنّها لم تبادله المشاعر ذاتها. وكان أشهر ظهور لاسم «فطومة» في أغنية «فطوم فطوم فطومة... خبّيني ببيت المونة» التي غناها «غوار الطوشة - دريد لحام» لها، وهو في السجن. كانت بداية نجاح حفيظ التي تعتبر من الرعيل الفني الأول في سوريا، حيث بدأت نشاطها الفني في ستينات القرن الماضي، وتألقت في فترة السبعينات من القرن الماضي، من خلال تجسيدها شخصية «فطوم حيص بيص» في عدة مسلسلات منها «صح النوم» عام 1974. وقدمت ما يقارب مائة عمل، ومن أبرز أفلامها «خياط للسيدات، واللص الظريف، والثعلب، وامرأة تسكن وحدها، وزواج بالإكراه، وملح وسكر، وغراميات خاصة، وغوار جيمس بوند، والنصابين الخمسة، والعندليب، وأموت مرتين وأحبك، وزواج على الطريقة المحلية».
احمد حسن الزعبي أقرأ التالي 2022/04/19 الأمن يغلق الطرق المؤدية لمبنى محافظة اربد ويعتقل ثلاثة نشطاء الأرصاد: درجات الحرارة أقل من معدلاتها الأربعاء الضمان توفّر خدمة الاطلاع على تفاصيل الراتب التقاعدي إلكترونياً التنمية تنشر ارقام للتبليغ عن حالات التسول تصريح صحفي صادر عن حزب الشراكة والإنقاذ حول اعتقال الدكتور معن مقابلة
«فطّوم» نكهة في الكوميديا العربية لا نملّ منها، ولا نشعر بأنها أنهكت، وقيمتها بأنها أصبحت ذاكرة ستدرّس كشخصية شعبية عبر كتاب الفنانين المقبلين. «فطّوم» نوع في الكوميديا العربية لم تتصنّع في فرض البسمة، ولم تهرّج وتتعمّد الحركات البالية والغبية والساذجة كي نضحك على الممثّل، بل فرضت علينا بفضل نوع ما تقدّمه أن نضحك على الدور، وهذا جعلها تتربع وتتفوّق في الذاكرة العربية، لا السورية فقط. «فطّوم» هي لون في لعبة الكوميديا المشغولة بدراما الموقف، تصل في لحظة إلى الميلودراما لتشغل فكرك ودموعك، وبسرعة البرق توصل لك دراما الكوميديا لتشعل فيك البسمة من دون تطويل الاداء، وهذا هو سحر الموهبة الفطرية. قد يعيب على «فطّوم» أنها لم تثقف شخصيتها، فبقيت سجينة «فطّوم»، ولكن مع الزمن اكتشفنا أن أجمل ما في موهبة نجاح حفيظ عدم ثقافتها لأنها حافظت على «فطّوم» الشعبية والطبيعية، ولم تنظر فيها وحولها، لذلك في كل إطلالة تلفزيونية لها نراقبها بحبّ ومحبة وعطف، ونشعر بمعرفتنا لها كواحدة قريبة منّا، وقد تكون جارتنا، وأنها ليست غريبة عنّا. رحلت «فطّوم حيص بيص» مساء السبت الماضي، حملت معها كل تلاشي صوَرنا ونحن نمزّق وطننا، أمسكت بالشمس في يد، وفي اليد الثانية زرعت داخل تراب سورية كل جهود فرحها وشخصية «فطّوم»، وأعمالها الإذاعية والسينمائية والمسرحية والتلفزيونية علّنا نستكشف أصول الفنّ الفطري المشغول بتعب الناس البسطاء والغلابة والأثرياء وهمومهم وفرحهم وأحلامهم.